euronews:
2025-06-19@16:09:11 GMT

شاهد: فوز صبي في بطولة انتحال شخصية النورس الأوروبية

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

شاهد: فوز صبي في بطولة انتحال شخصية النورس الأوروبية

فاز صبي بريطاني، يبلغ 9 سنوات في مسابقة لانتحال شخصية طائر النورس، الأربعاء في بلجيكا.

اعلان

وقال كوبر والاس، وهو يرتدي زي النورس: "الرجل العنكبوت عضه عنكبوت ثم تحول إلى الرجل العنكبوت، وأنا عضني طائر النورس والآن أنا فتى النورس".

وأثار اهتمام والاس بالطيور البحرية وتقليد أصواتها إعجاب الحكام والجمهور في المسابقة.

بلجيكا: تفكيك شبكة ضخمة لتهريب المخدرات تضم 3 رجال شرطةبعد تدمير مقر تابع لها في غزة.. بلجيكا تستدعي سفيرة إسرائيلبلجيكا توصي بوضع الكمامات بعد ارتفاع كبير في حالات الإصابة بالإنفلونزا

وقال جوك دي كيريل، أحد المتسابقين: "لقد تدربت مع زملائي وأصدقائي في المقهى. قالوا إنني قمت بعمل جيد للغاية. ثم قمت بالتسجيل وواصلت التدريب والآن أنا هنا. لقد حصلت على المركز الثالث".

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بلجيكا تعلن فتح تحقيق بشأن تدخل روسي مفترض في الانتخابات لتقويض دعم الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا محلات الشوكولاتة في بلجيكا تعرض تشكيلات احتفالية فاخرة لعيد الفصح بلجيكا تفرض حظراّ على بيع السجائر الإلكترونية بدءاّ من 2025 مسابقة أطفال بلجيكا طيور اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على مساعدات أمنية كبيرة لإسرائيل يعرض الآن Next الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل حول المقابر الجماعية في مستشفيات غزة يعرض الآن Next دمار غزة يفوق بكثير دمار المدن الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية يعرض الآن Next استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا يعرض الآن Next في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صواريخ باليستية تزودت بها من واشنطن سراً اعلانالاكثر قراءة الحرب على غزة في يومها الـ200: الجيش الإسرائيلي يستعد لدخول رفح ومدينة من الخيم بانتظار الفلسطينيين شاهد: السامريون يحتفلون بعيد الفصح ويذبحون الأضاحي في نابلس حرب غزة: اشتباكات ضروس شرق جباليا وحماس تدين تصريحات بلينكن ومحاولة تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاق أول شحنة من طائرات سوخوي "سو-35" الروسية ستصل إلى طهران في غضون أيام شاهد: عواصف ثلجية قوية تضرب بافاريا وتتسبب بفوضى عارمة في الطرق السريعة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس الشرق الأوسط روسيا فلسطين الحرب في أوكرانيا محكمة قصف الاتحاد الأوروبي Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس الشرق الأوسط روسيا My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية مسابقة أطفال بلجيكا طيور غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس الشرق الأوسط روسيا فلسطين الحرب في أوكرانيا محكمة قصف الاتحاد الأوروبي السياسة الأوروبية غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس الشرق الأوسط روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

الفرصة الأخيرة للعقل.. فهذه حرب لا سقف لها

ما يجري الآن بين إسرائيل وإيران لا يمكن قراءته ضمن منطق «التصعيد العسكري» أو «الردع المتبادل». المنطقة الآن أمام مواجهة خرجت من نطاق الردع إلى نطاق الفعل المباشر، ومن حدود «قواعد الاشتباك» المحسوب بدقة إلى مشهد مفتوح على كل الاحتمالات. ولعل الأيام الأربعة الأولى من هذه الحرب تعطينا تصورا لما يمكن أن يحدث في الأيام القادمة فيما لو استمرت هذه الحرب. فحين تستهدف إسرائيل منشآت نووية في عمق إيران، وتغتال قيادات علمية وعسكرية، وتضرب مواقع حيوية ليس آخرها مبنى التلفزيون، وترد إيران بكل قوتها، فإن الأمر لا يعود مجرد تجاوز لقواعد الاشتباك، بل نزع لتلك القواعد من أساسها والدخول في قواعد الحرب التي يسعى كل طرف إلى بسط سيطرته وقوته على الطرف الآخر.

لقد اعتادت المنطقة منذ عقود على إدارة الصراعات ضمن هندسة دقيقة من «العقلنة الاستراتيجية»، حتى في أقسى لحظات المواجهة. ما يختلف اليوم هو أن هذه الهندسة أُسقطت عمدا، كما أسقط الوسطاء والأوهام، وهوى السقف المحدود لتخاض الحرب الآن بشكل مباشر ودون أدنى محاذير تذكر. ومع هذا الانزلاق، تصبح كل نقطة تماس في الإقليم عرضة للاشتعال، من الخليج إلى الشام، ومن البحر الأحمر إلى المتوسط.

وأمام هذا المشهد المحتدم، يصبح من العبث الاعتقاد بأن الحرب ستظل في نطاق جغرافي ضيق أو ضمن أهداف محددة وهي التي بدأت بسقف أهداف عال جدا. وتاريخ المنطقة لا يقدّم أي نموذج ناجح لحروب «مضبوطة»، بل إن كل تدخل عسكري كبير كان سرعان ما ينتج عنه تداعيات أبعد من مقاصده الأولى، لا بسبب نوايا المتحاربين فقط، بل لأن البنية الإقليمية نفسها متداخلة، وهشة، وقابلة للاشتعال من أطرافها.. والأمر نفسه بالنسبة للسياقات التي تتحرك ضمنها هذه «الصراعات» سواء في سياقها الديني أو السياسي.

وإذا كان الرد الإيراني قد تجاوز توقعات إسرائيل والسيناريوهات التي رسمها الغرب فإن الذي ينبغي أن يشتغل به العالم الآن هو المسار الذي يمكن أن يُخرج المنطقة من هذه الحلقة التصعيدية؟ والبحث عن كل المنافذ التي يمكن أن تعبر منها وساطات نزيهة ومقبولة كتلك التي تقوم بها سلطنة عُمان من اليوم الأول لبدء هذه الحرب.

ويسعى الحراك الدبلوماسي الكبير الذي تقوم به عُمان لمحاولة وقف إطلاق النار والبدء في حوار منطقي يوقف الدمار الكبير ويقود إلى تسويات عادلة ومنصفة، بما يكفل عودة الحياة إلى مجرياتها الطبيعية.

وكان الاتصال الذي أجراه حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ذروة ذلك الحراك الدبلوماسي خاصة وأن عُمان كانت تقوم بدور الوساطة بين إيران وأمريكا وتعرف أكثر من غيرها مواطن الالتقاء والبعد بين الطرفين.

رغم هذا الحراك الذي تقوم به سلطنة عُمان وبعض الدول الأخرى في المنطقة من أجل وقف صوت الصواريخ وخطرها على استقرار المنطقة فإن هناك خطرا آخر لا يقل عنها وهو خطر الصمت الذي ما زال يسيطر على العالم. والصمت، وإن اتخذ صورة التحفّظ فإنه يرسل إشارات مقلقة بأن هناك من يمنح الغلبة لمن يفرض الوقائع بالقوة، ولو على حساب القانون الدولي. وفي هذا فراغ أخلاقي لن يملؤه سوى العنف المضاد.

والحرب بعد يومها الرابع تضع الجميع أمام خيارين لا ثالث لهما: إما استمرار الانزلاق نحو صراع إقليمي واسع الكلفة، أو العودة إلى الطاولة، لا لإنهاء الخلافات الكبرى دفعة واحدة، بل لكسر منطق الحرب، والبدء بوقف شامل لإطلاق النار.

وإذا كان من رهان حقيقي اليوم، فهو على استعادة المنطق السياسي قبل أن تُملي الحرب شروطها القاسية على الجميع. فهذه الحروب، وإن بدت للبعض حاسمة في عتباتها الأولى إلا أنها لا تصنع نصرا نهائيا، بل تعيد ترتيب الخسارة في وجوه متعددة. وكل تأخير في وقفها، يُضاعف الألم ويفاقم الثمن، لا على الأطراف المتحاربة فقط، بل على النظام الإقليمي برمته.

مقالات مشابهة

  • بأسلوب انتحال الصفة.. القبض على المتهمين بالاستيلاء على مبالغ مالية من مواطن بالسلام
  • الاقتصاد الإسرائيلي يخسر حتى الآن أكثر من 28 مليار دولار جراء الحرب مع إيران
  • أوقاف صور الإسلامية السنية حذّرت من عواقب انتحال صفة دينية
  • التلفزيون الإيراني يعرض فيديو لإسقاط مسيرة إسرائيلية في إقليم أصفهان / شاهد
  • إيران والعدو الصهيوني.. الحرب عن بعد
  • تراجع الأسهم الأوروبية مع عدم ظهور أي علامات على تهدئة الصراع الإسرائيلي الإيراني
  • مع تصاعد الصراع الإيراني الإسرائيلي.. السينما العالمية سبقت وتنبأت بكوابيس الحرب النووية
  • حازم إمام عن مشاركة الأهلي في بطولة كأس العالم للأندية : حاجة عادية
  • مهاجرون عرب يروون للجزيرة نت تجربتهم السياسية في بلجيكا
  • الفرصة الأخيرة للعقل.. فهذه حرب لا سقف لها