اتحاد العاصمة حل فجر اليوم بالجزائر وينتظر انصاف “التاس”
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
حلّ وفد فريق اتحاد العاصمة، فجر اليوم الاثنين، بمطار هواري بومدين، قادما من مدينة وجدة المغربية، عبر طائرة تابعة للخطوط الجوية المصرية.
وكان الاتحاد قد جدد رفضه مواجهة نادي نهضة بركان. بقميصه المشبوه الذي يحمل “خريطة مزعومة” أمس الأحد، ضمن إياب نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، ليتم إلغاء اللقاء، مثلما حدث في موقعة الذهاب قبل أسبوع بـ 5 جويلية.
وأظهر لاعبو ومسؤولي اتحاد العاصمة، تفاؤلا كبيرا بكسب قضيتهم على مستوى المحكمة الرياضة الدولية “تاس”. أمام مكر فريق “المخزن” الذي أصر على تسييس المباراة. وهو ما يتنافى والقوانين التي تنص عليها “الفيفا”.
للإشارة فإن “الفاف”، تلقت أصداء ايجابية من “التاس” الدولية. بخصوص ملف “الخريطة المزعومة”، وتشير كل المعطيات إلى أن اتحاد العاصمة. الذي تمسك بمبادئ الجزائر اتجاه الشعوب المضطهدة، سيكسب هذه القضية رغم تواطؤ “الكاف”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: اتحاد العاصمة
إقرأ أيضاً:
بحبح: حماس سيكون لها دور في “اليوم التالي” وترامب لا يعارض حل الدولتين
#سواليف
قال رجل الأعمال الأميركي من أصل فلسطيني #بشارة_بحبح ، المقرب من الرئيس #ترمب والذي حاول التوسط بين #حماس و #الأميركيين، أن عناصر حماس قد يندمجون في المستقبل في #قوات_الأمن_الفلسطينية.
وفي مقابلة مع قناة العربية، قال بحبح إن “وجود حماس ودورها أمران مختلفان، وسيتعين على إسرائيل والولايات المتحدة قبول هذا، لأنهما ستكونان تحت المراقبة وتعملان في إطار آلية”.
قال بحبح أيضًا: “إن نزع سلاح حماس يمكن أن يتم بتسليمه لقوة عربية إسلامية. وما فهمته من إدارة ترامب هو أن نزع #سلاح_حماس يقتصر على الأسلحة الثقيلة، والحركة لا تعارضه “.
مقالات ذات صلة أبو شباب يظهر بين مسلحيه على حاجز.. ونشطاء يسخرون (شاهد) 2025/10/14وكشف بحبح قائلا أن “الرئيس دونالد ترامب أكد لي أنه لا يعارض حل الدولتين، وأن نتنياهو لن يضم أي جزء من الضفة الغربية “.
وأوضح أن إنهاء الحرب ومنع التهجير هما المرحلة الأصعب في خطة ترامب. موضحا أن موافقة حماس على الخطة جاءت نتيجة ضغوط من الفصائل الفلسطينية، وأن الحركة وافقت على نقل إدارة غزة إلى لجنة تكنوقراطية. مؤكدا أيضًا أن حماس وافقت على إنهاء الحرب في مارس/آذار الماضي، لكن إسرائيل طالبت باتفاق جزئي.