أبرزها Godzilla x Kong: The New Empire... تفاصيل إيرادات أفضل الأعمال السينمائية التنافسية في شباك التذاكر العالمية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
نافس عدد كبير من الأفلام العالمية خلال هذا الاسبوع للحصول على أعلى الإيرادات في شباك تذاكر السينما العالمية، فمنهم من حقق معادلة صعبة في استقطاب عدد كبير من الجمهور، وتحقيق أعلى الإيرادات، ومنهم من فشل وتراجعت أفلامه، وتستمر المنافسة حتى الآن لإبراز كافة الموضوعات والأعمال الفنية المختلفة.
وكشفت تقارير أجنبية عن تفاصيل إيرادات أفضل الأعمال السينمائية التنافسية في شباك التذاكر العالمية حاليًا بدور العرض السينمائي والتي ضمت ما يقارب من 11 عملا سينمائيا أبرزهم فيلم الفانتازيا والحركة Godzilla x Kong: The New Empire، بالاضافة إلى فيلم Dune: Part Two.
وجاء الترتيب كالآتي:
نجح فيلم Challengers أن يكسر حاجز التوقعات السينما العالمية ويحقق نحو 15.2 مليون دولار في الأسبوع الأول فقط من خلال 3477 صالة عرض.
فيما يليله فيلم Unsung Hero حقق 8 مليون دولار في أخر أسبوع فقط داخل 2832 صالة عرض.
و ينافسه فيلم Godzilla x Kong: The New Empire حقق 181.1 مليون دولار في أخر أسبوع فقط من خلال 3312 صالة عرض.
فيما بلغت إيرادات فيلم Civil War نحو 55 مليون دولار في الأسبوع الأخير فقط من خلال 3518 صالة عرض.
ووصل فيلم Abigail نحو 18.5 مليون دولار في أخر أسبوع من خلال 3393 صالة عرض.
وبلغ فيلم Ministry of Ungentlemanly Warfare نحو 15.4 مليون دولار في الأسبوع الأخير فقط داخل 2845 صالة عرض.
وحقق فيلم Kung Fu Panda 4 نحو 184.8 مليون دولار في الأسبوع الأخير فقط داخل 2767 صالة عرض.
ووصل فيلم Dune: Part Twoحقق 279.6 مليون دولار في الأسبوع الأخير له وهو الأسبوع التاسع في السباق من خلال 1334 صالة عرض.
واستطاع فيلم Alien أن يعيد الصدارة مرة أخري بعد 45 عامًا للمخرج العالمي ريدلي سكوت حقق 1.6 مليون دولار.
وبلغ فيلم Boy Kills World نحو 1.6 مليون دولار داخل 1993 صالة عروض.
وحقق فيلم Ghostbusters: Frozen Empire نحو 107.3 مليون دولار في الأسبوع الأخير فقط من خلال 2627 صالة عرض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني مشاهير هوليود
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يقرض المغرب 250 مليون دولار لدعم الحماية الاجتماعية
وافق البنك الدولي على حزمة تمويلية بقيمة 250 مليون دولار لدعم الإصلاح الطموح للحماية الاجتماعية في المغرب، في إطار مشروع دعم تعزيز شبكات الأمان الاجتماعي من أجل التنمية البشرية.
وأوضحت المؤسسة المالية الدولية، في بلاغ أمس الخميس، أن « هذه المبادرة تهدف إلى المساهمة في تعزيز فعالية نظام الحماية الاجتماعية في المغرب من خلال تحسين إمكانية الحصول على التحويلات النقدية وتقديمها، فضلا عن توسيع حزمة الخدمات الاجتماعية للأسر الأكثر هشاشة ».
وأبرز المصدر ذاته أن المغرب حقق على مدى العقدين الماضيين تقدما اقتصاديا وتنمويا كبيرا، من خلال إصلاحات الحماية الاجتماعية التي ساهمت في الارتقاء بمستويات العيش وتوسيع نطاق الولوج إلى الخدمات الأساسية.
وأضاف البلاغ أنه « على الرغم من استمرار التحديات، من قبيل ارتفاع معدلات البطالة وانخفاض مشاركة النساء في القوى العاملة، لا تزال المملكة ملتزمة بتعزيز النمو الشامل للجميع. وعلى الرغم من التحديات الخارجية الأخيرة مثل الجفاف والتضخم، فإن المغرب يركز على التغلب على هذه العقبات لمواصلة الحد من الفقر وتعزيز القدرة على الصمود، لا سيما في المناطق القروية ».
وذكر أن الحكومة أطلقت في دجنبر 2023 برنامج المساعدة الاجتماعية المباشرة، باعتباره مكونا رئيسيا ضمن الإصلاح الوطني للحماية الاجتماعية، والذي استفادت منه أزيد من 3.9 ملايين أسرة إلى غاية مارس 2025.
ويهدف مشروع البنك الدولي إلى دعم قدرات الوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي في تنفيذ برنامج المساعدة الاجتماعية المباشرة، الذي يركز على تعزيز إمكانية حصول الأسر الفقيرة والأكثر هشاشة على المساعدات النقدية وتسهيل الإدماج السوسيو-اقتصادي من خلال تحسين فرص الولوج إلى الخدمات الاجتماعية وبرامج الإدماج الاقتصادي المنتجة.
ومن خلال تبني مقاربة قائمة على النتائج وتتمحور حول المواطنين، يضيف البلاغ، سيسعى البرنامج إلى تقديم دعم اقتصادي فوري مع تمكين بناء القدرة على الصمود والاستثمار في الرأسمال البشري على المدى الطويل، وترشيد النفقات العمومية، وتعزيز المشاركة في سوق الشغل.
وقال أحمدو مصطفى ندياي، المدير الإقليمي لدائرة المغرب العربي ومالطا بالبنك الدولي، إن « المغرب أظهر قدرته على الصمود في مواجهة العديد من التحديات، حيث بلغ معدل الفقر الوطني 3.8 في المائة في 2022. وعلى الرغم من تزايد التفاوت في الدخل والهشاشة المستمرة، هناك فرصة قوية لتعزيز شبكات الأمان الاجتماعي المندمجة من خلال تمكين الأسر من الاستثمار في الرأسمال البشري، واغتنام الفرص الاقتصادية، وتحمل الصدمات الاقتصادية، لاسيما في المناطق القروية والمناطق التي تعاني من ضغوط مناخية ».
وأضاف أن « المشروع، ومن خلال الاستفادة من الخصائص المبتكرة لبرنامج المساعدة الاجتماعية المباشرة، يهدف إلى النهوض بفرص العمل وخدمات الرعاية لتطوير مشاركة النساء والشباب في القوى العاملة ».