شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن العلماء يكتشفون لقاحا جديدا قد يكون مفتاحا لعلاج الزهايمر والوقاية منه، ووجد العلماء أنه بعد التطعيم، كان لدى الفئران عدد أقل من لويحات الأميلويد والتهاب أقل في أنسجة المخ وأظهرت تحسنًا في السلوك والوعي، وفق موقع .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العلماء يكتشفون لقاحا جديدا قد يكون مفتاحا لعلاج الزهايمر والوقاية منه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العلماء يكتشفون لقاحا جديدا قد يكون مفتاحا لعلاج...
ووجد العلماء أنه بعد التطعيم، كان لدى الفئران عدد أقل من لويحات الأميلويد والتهاب أقل في أنسجة المخ وأظهرت تحسنًا في السلوك والوعي، وفق موقع "scitech daily".ووجد الباحثون في بحث أولي تم تقديمه في الجلسات العلمية لعلوم القلب والأوعية الدموية الأساسية التابعة لجمعية "القلب الأمريكية"، لعام 2023، أن اللقاح الجديد الذي يستهدف خلايا الدماغ الملتهبة المرتبطة بمرض الزهايمر قد يكون مفتاحًا للوقاية المحتملة أو تعديل مسار المرض.في السابق، طور باحثون في كلية الطب في جامعة جونتيندو في طوكيو في اليابان، لقاحا للقضاء على الخلايا الشائخة التي تعبر عن البروتين السكري المرتبط بالشيخوخة "SAGP" - وهو لقاح مضاد للشيخوخة أدى إلى تحسين العديد من الأمراض المرتبطة بالعمر، بما في ذلك تصلب الشرايين ومرض السكري من النوع "2" في الفئران.ووجدت دراسة أخرى أيضا أن بروتين "SAGP" يتم التعبير عنه بشكل كبير في الخلايا الدبقية عند الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر.بناءً على نتائج هذه الدراسات، اختبر الباحثون هذا اللقاح على الفئران لاستهداف الخلايا المفرطة التعبير عن "SAGP" لعلاج مرض الزهايمر.قال مؤلف الدراسة الرئيسي، شيه- لون هسياو، زميل ما بعد الدكتوراه في قسم بيولوجيا القلب والأوعية الدموية والطب في كلية الطب في جامعة جونتيندو في طوكيو: "مرض الزهايمر يمثل الآن 50% إلى 70% من مرضى الخرف في جميع أنحاء العالم. يشير اختبار اللقاح الجديد لدراستنا على الفئران إلى طريقة محتملة للوقاية من المرض أو تعديله. سيكون التحدي المستقبلي هو تحقيق نتائج مماثلة لدى البشر".وأضاف: "إذا ثبت نجاح اللقاح في البشر، فسيكون ذلك خطوة كبيرة إلى الأمام نحو تأخير تطور المرض أو حتى الوقاية منه".وأوضح أن لقاح "SAGP" قلل بشكل كبير من ترسبات الأميلويد في أنسجة المخ الموجودة في منطقة القشرة الدماغية، وهي المسؤولة عن معالجة اللغة والانتباه وحل المشكلات.تبيّن أن الخلية النجمية (النوع الأكثر وفرة من الخلايا الدبقية في الدماغ وجزيء التهابي محدد) يتناقص حجمها في الفئران التي تتلقى اللقاح. لوحظ أيضًا انخفاض في المؤشرات الحيوية الالتهابية الأخرى، ما يعني أن الالتهاب في الدماغ قد تحسن استجابة للقاح "SAGP".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العلماء يكتشفون لقاحا جديدا قد يكون مفتاحا لعلاج الزهايمر والوقاية منه وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد البابا فرنسيس.. من يكون الخليفة رقم 267 للقديس بطرس في الفاتيكان؟

في قلب مدينة الفاتيكان، وتحديدًا داخل جدران كنيسة سيستين، يحتشد كرادلة الكنيسة الكاثوليكية في طقس مغلق يحمل من الرمز والدلالة أكثر مما يحمله من السياسة والإدارة.

فالمجمع البابوي، الذي يُعقد لاختيار البابا الجديد، لا يتمحور فقط حول تحديد شخصية الزعيم الروحي لأكثر من مليار كاثوليكي حول العالم، بل يتعلق جوهريًا بإرث لاهوتي وروحي متجذّر في عمق التاريخ المسيحي.

"مفاتيح ملكوت السماوات"، التي سلّمها يسوع لبطرس كما ورد في إنجيل متى، تعود اليوم إلى الواجهة، لا كمجرد رمز، بل كمعيار لمهمة كونية ترتكز على الإيمان والتفويض والسلطة الأخلاقية.

قرار روحي سياسي

حسب صحيفة نيويورك تايمز، الخميس 8 مايو 2025، في كل مرة يجتمع فيها الكرادلة، كما هو الحال في هذه الأيام بعد وفاة البابا فرنسيس، فإنهم لا يختارون فقط رئيس دولة الفاتيكان، بل أيضًا الخليفة رقم 267 للقديس بطرس، الذي يُنظر إليه بحسب التقاليد الكنسية كأول قائد للكنيسة.

وشدد الكاردينال تيموثي دولان من نيويورك على أن السؤال الحقيقي في هذه اللحظة ليس فقط عن طبيعة المنصب، بل عن هوية من سيحمل هذا الإرث: "إنه ليس رئيسًا تنفيذيًا أو رئيس مجلس إدارة"، قال، "بل هو خليفة القديس بطرس، وأسقف روما".

خيارات الكرادلة بين التقاليد والتجديد

في لحظة مفصلية من تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، ومع انتهاء بابوية وبدء أخرى، تتجه أنظار العالم نحو قلب الفاتيكان، حيث ينعقد المجمع المغلق (الكونكلاف) لاختيار البابا الجديد.

ويتجاوز هذا الحدث كونه مجرد انتقال في القيادة الروحية، بل يحمل في طياته أبعادًا دينية وسياسية وإنسانية في آن واحد، إذ يشكّل منصب البابا سلطة أخلاقية وروحية مؤثرة على الساحة العالمية، ويعكس مواقف الكنيسة تجاه قضايا العدالة والسلام وحقوق الإنسان في عالم متغيّر وسريع الإيقاع.

يبرز الكاردينال الفلبيني لويس أنطونيو تيبل كأحد أبرز الأسماء المطروحة بقوة لتولّي المنصب البابوي، مستندًا إلى سجله الإنساني ونشاطه الفاعل في ميادين العدالة الاجتماعية.

ويمثّل تيبل صوتًا صادقًا للعالم النامي، وقد عُرف بدعواته المتكررة لاحتضان المهمشين والدفاع عن الفقراء، ما جعله محل تقدير داخل أوساط الكنيسة الكاثوليكية وخارجها، خاصةً في القارة الآسيوية التي تشهد تزايدًا في عدد المؤمنين الكاثوليك.

إلى جانبه، يحظى الكاردينال بييترو بارولين، وزير خارجية الفاتيكان، بمكانة مرموقة لما له من خبرة واسعة في إدارة العلاقات الدبلوماسية للكرسي الرسولي، وقد لعب دورًا حاسمًا في عدد من الاتفاقيات والحوارات بين الفاتيكان ودول عدة.

ويُنظر إليه كشخصية توازن بين البعد اللاهوتي والبُعد السياسي، ويُمكن أن يُمثّل استمرارًا للاستراتيجية البابوية الهادئة والدبلوماسية التي طبعت السنوات الماضية.

ومن خارج الدائرة الأوروبية والآسيوية، برز اسم الكاردينال الأمريكي روبرت فرانسيس بريفوست مؤخرًا كأحد الخيارات المحتملة. يتمتع بريفوست بخلفية رعوية وتعليمية قوية، وهو شخصية بارزة في الكنيسة الأمريكية، ويُعرف بانفتاحه الفكري وقدرته على التواصل مع الأجيال الجديدة من المؤمنين.

دخوله إلى قائمة المرشحين بقوة يعكس تحولات جديدة داخل الفاتيكان تجاه تعزيز الحضور العالمي للكنيسة.

سرية تامة وقرار مصيري

يتميّز انتخاب البابا بطقوس عريقة ودرجة عالية من السرية. إذ يدخل الكرادلة المؤهلون مجمعهم المغلق في كنيسة سيستين بعيدًا عن الإعلام وأي تأثير خارجي.

وتُراجع خلفيات المرشحين بعناية فائقة، وتُناقش رؤاهم بشأن مستقبل الكنيسة وتوجهاتها الفكرية والروحية. لا يُنتخب البابا إلا إذا حصل على ثلثي الأصوات، وهي نسبة تؤكّد ضرورة التوافق العميق بين الكرادلة.

قد تمتد جلسات التصويت لعدة أيام، يتخللها صلوات وتأملات، ويُشعل دخان أسود من مدخنة الكنيسة للإشارة إلى فشل التصويت، بينما يُشعل الدخان الأبيض عند انتخاب البابا الجديد، في لحظة ينتظرها ملايين الكاثوليك حول العالم بترقبٍ وخشوع.

سياق حساس وتحديات كبرى

يأتي هذا الانتخاب في لحظة حرجة للفاتيكان، حيث يواجه تحديات متعددة تتعلق بدور الكنيسة في قضايا حقوق الإنسان، والهجرة، وحماية البيئة، والعدالة الاجتماعية، فضلًا عن ملفات شائكة مثل العلاقة مع الأديان الأخرى.

كما تبرز الحاجة إلى قيادة روحية تمتلك الحكمة والجرأة في معالجة قضايا الشباب وتطورات العالم الرقمي، والتفاعل مع صعود التيارات اليمينية والشعبوية التي تشهدها مناطق عدة في أوروبا وأمريكا اللاتينية. في خضم هذه المتغيرات، تزداد الحاجة إلى بابا قادر على تجسيد القيم الإنجيلية بفعالية ومرونة مع الحفاظ على عمق العقيدة.

صوت للسلام ورمز للأمل

لا يقتصر تأثير البابا على الكاثوليك البالغ عددهم أكثر من مليار وربع حول العالم، بل يمتد إلى دوائر أوسع باعتباره شخصية رمزية تُمثّل صوتًا عالميًا في الدفاع عن كرامة الإنسان، وتعزيز الحوار بين الثقافات، والدعوة إلى السلام والعدالة.

ومن هنا، تكتسب هوية البابا القادم أهمية بالغة: هل سيكون من العالم النامي مجددًا كما حدث مع البابا فرنسيس الأرجنتيني؟ أم يعود المنصب إلى أحد أبناء القارة الأوروبية ذات التاريخ العريق في الكرسي الرسولي؟

وبين تقاليد الكنيسة العريقة وتحديات الحاضر، يُعقد المجمع البابوي المغلق لاختيار خليفة القديس بطرس رقم 267، في مشهد يُلخّص عمق الروحانية المسيحية واتساع أثرها في العالم المعاصر، وقرار الكرادلة هذه المرة لا يُحدد فقط مَن سيحمل المفاتيح الرمزية لكنيسة المسيح، بل أيضًا من سيحمل آمال العالم في لحظة عطشى للسلام والتجديد والقيادة الروحية النزيهة.

طباعة شارك البابوية البابا فرنسيس الكنسية الكاثوليكية الفاتيكان

مقالات مشابهة

  • ماذا يعني أن يكون البابا أميركياً؟
  • النمر: مرضى قصور القلب يكون الانقباض لديهم طبيعي فوق 55%
  • حمو النيل لدى الأطفال .. كيفية التخلص والوقاية منه
  • حيل سهلة لعلاج التبول اللا إرادي عند الأطفال
  • أكثر من 22800 طفل يستفيدون من حملة تعزيز اللقاح الروتيني في السويداء
  • بعد البابا فرنسيس.. من يكون الخليفة رقم 267 للقديس بطرس في الفاتيكان؟
  • استشاري: ارتفاع الكولسترول الضار يرتبط بزيادة خطر الزهايمر والجلطات الدماغية
  • دعاء لعلاج الهم والحزن.. ردده قبل الفجر بيقين واستشعر التغيير
  • البطريرك ساكو: نأمل في أن يكون البابا الجديد قريباً من كنائس الشرق الأوسط
  • النمر : ارتفاع الكولسترول الضار يرتبط بزيادة خطر الزهايمر