الزبيدي يحذر من مخطط لاحداث تغيير ديموغرافي في كركوك لصالح الاقليم
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الزبيدي يحذر من مخطط لاحداث تغيير ديموغرافي في كركوك لصالح الاقليم، حذر عضو تحالف الفتح علي الزبيدي، من مخطط تسعى له حكومة الاقليم من اجل احداث تغيير ديموغرافي في كركوك بعد الحصول على منازل العرب وتوطين اكراد .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزبيدي يحذر من مخطط لاحداث تغيير ديموغرافي في كركوك لصالح الاقليم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
                
      
				
حذر عضو تحالف الفتح علي الزبيدي، من مخطط تسعى له حكومة الاقليم من اجل احداث تغيير ديموغرافي في كركوك بعد الحصول على منازل العرب وتوطين اكراد فيها من سوريا وتركيا، لافتا الى اهمية التفات الحكومة للأمر من اجل تلافي حصوله في المحافظة المذكورة.
وقال الزبيدي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “الاقليم يعمل من اجل احداث تغيير ديموغرافي في محافظة كركوك، وان هذا الامر واجه جملة من الرفض والانتقادات من قبل تحالف الفتح”.
واضاف ان “الاقليم يواصل عرض الاموال على العرب من اجل ترك مناطقهم والمجيء باكراد من سورية وتركيا وتوطينهم في المناطق التي يحصلون عليها من العرب بعد شراء منازلهم واخراجهم منها”.
وبين ان “هناك ضرورة ملحة لقيام الحكومة بتدقيق سجلات المواطنين واجراء عملية احصائية دقيقة من اجل ضمان عدم تغيير الواقع الديموغرافي لمحافظة كركوك، والمحافظة على الوضع القائم فيها والابقاء على اهلها ضمن مناطقهم”.
52.12.211.173
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الزبيدي يحذر من مخطط لاحداث تغيير ديموغرافي في كركوك لصالح الاقليم وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من اجل
إقرأ أيضاً:
مواقف وطنية لا تُنسى.. أبو العينين صوت قوي في مواجهة مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية
منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، برز صوت النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، ورئيس برلمان الاتحاد من أجل المتوسط، كأحد أقوى الأصوات البرلمانية المدافعة عن القضية الفلسطينية والسيادة المصرية، رافضًا بشكل قاطع أي محاولة للمساس بتراب سيناء أو تمرير مخطط تهجير الفلسطينيين تحت أي ذريعة.
وفي مواقفه المتكررة، داخل مصر وخارجها، جسّد أبو العينين نموذجًا للنائب الذي يتحدث بلسان الشعب المصري كله، مؤكدًا أن سيناء خط أحمر لا يُمس، وأن الشعب المصري كله على قلب رجل واحد خلف قيادته السياسية في مواجهة تلك المخططات المشبوهة.
كلمة حماسية في جلسة طارئة للنواب: لا تنازل عن شبر في سيناء ولا تصفية للقضية الفلسطينيةفي جلسة طارئة لمجلس النواب لمناقشة الأوضاع الفلسطينية، قدّم النائب محمد أبو العينين كلمة تاريخية دوّى صداها داخل البرلمان وخارجه، أكد فيها أن الشعب المصري بأكمله مستعد للدفاع عن كل ذرة من تراب سيناء، مشددًا على أن “لا تنازل عن أرض مصر ولا عن شبر واحد في سيناء، ولا تهاون في حق الشعب الفلسطيني الباسل ولا تصفية لقضيته العادلة”.
وقال أبو العينين في كلمته: «أقول للعالم أجمع: إننا أمام منعطف خطير، فإسرائيل التي احتلت فلسطين منذ 75 عامًا لم تستطع أن تثني الإرادة الفلسطينية. لا حل للقضية إلا بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية».
وأشاد وكيل البرلمان بالموقف الوطني للرئيس عبد الفتاح السيسي، وببطولات القوات المسلحة المصرية، قائلًا: «أحيي الرئيس السيسي وأفوّضه لاتخاذ ما يراه لازمًا لحماية سيناء والقضية الفلسطينية»، مؤكّدًا أن الاحتلال الإسرائيلي هو الجذر الحقيقي لكل الأزمات في المنطقة، وأنه لا سلام دون إنهائه.
في بيانات متتالية وتصريحات واضحة، أكد النائب محمد أبو العينين تأييده الكامل لموقف الدولة المصرية والرئيس السيسي في رفض أي محاولة لتهجير الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، واصفًا ذلك بأنه “مخطط أثيم يستهدف تصفية القضية الفلسطينية على حساب الأمن القومي المصري”.
وقال وكيل مجلس النواب إن “التهجير القسري للفلسطينيين لن يحدث حتى لو كلفنا ذلك حياة الـ100 مليون مصري”، محذرًا من أن “التصريحات التي تُروَّج حول التهجير ستشعل نيران المنطقة بالكامل، فلا تختبروا صبر مصر وشعبها وقائدها”.
وأشار أبو العينين إلى أن الشعب المصري بكل فئاته ومؤسساته يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية، وأن رفض التهجير ليس مجرد موقف سياسي بل هو عقيدة وطنية راسخة، تعكس إرثًا تاريخيًا من الدفاع عن العروبة وعن القضية الفلسطينية منذ عقود.
في المحافل الدولية.. أبو العينين يفضح ازدواجية وتخاذل العالملم تقتصر مواقف أبو العينين على المنابر المحلية، بل امتدت إلى المحافل الدولية الكبرى، حيث مثّل صوت مصر في الدفاع عن العدالة والإنسانية.
فخلال قمة المستقبل بالأمم المتحدة بنيويورك، وجّه النائب أبو العينين انتقادات حادة إلى المجتمع الدولي بسبب صمته على الجرائم الإسرائيلية في غزة، متسائلًا: «إلى متى نظل نتحدث بينما يُقتل الأطفال ويُحاصر الأبرياء؟»، مؤكدًا أن ما يحدث في غزة جريمة إبادة جماعية وجريمة ضد الإنسانية.
وقال في كلمته أمام القمة: «85 ألف إنسان، بينهم 40 ألف طفل، قُتلوا.. الناس بلا مأوى ولا طعام ولا دواء، والعالم يكتفي بالحديث»، مشددًا على أن الوقت قد حان لتحرك حقيقي يوقف هذه الفوضى غير القانونية في المنطقة.
ودعا أبو العينين الأمم المتحدة إلى احترام قراراتها، وتحمل مسؤوليتها الأخلاقية والقانونية، مؤكدًا أن “الأمن والاستقرار العالميين في خطر، وهذا هو المناخ الملائم لنمو الإرهاب إن استمرت ازدواجية المعايير”.
وفي أحد الاجتماعات التاريخية لبرلمان البحر الأبيض المتوسط برئاسة أبو العينين، واجه النائب محمد أبو العينين ممثل الكنيست الإسرائيلي مواجهة مباشرة، لقّنه خلالها درسًا قاسيًا عن السلام الحقيقي، قائلًا: «أي سلام تتحدثون عنه وأنتم تقتلون الأطفال وتهدمون البيوت؟».
وأكد أن ما يجري في غزة إبادة جماعية كاملة، ومخطط لتشريد الفلسطينيين ومصادرة أرضهم، مشيرًا إلى أن العرب قدموا مبادرة سلام شاملة منذ عام 2002، لكن إسرائيل لم تلتزم بها واستمرت في سياستها العدوانية.
ودعا أبو العينين، خلال كلمته في الجلسة ذاتها، أعضاء البرلمان إلى زيارة معبر رفح في مصر لرؤية الجهود المصرية على الأرض في دعم الشعب الفلسطيني وإدخال المساعدات الإنسانية، مؤكدًا أن “مصر تحملت الكثير من الضغوط، لكنها ظلت ثابتة على موقفها المبدئي: دعم فلسطين ورفض التهجير”.
وكان قد سبق ذلك نجاح أبو العينين في إصدار بيان من البرلمان الأورومتوسطي لإدانة العدوان الإسـرائيلي على غــزة وذلك في أول اجتماعات للبرلمان بعد ترأسه له.
تأييد لقرارات العدالة الدولية ودعوة لتحرك عالميورحّب النائب محمد أبو العينين بقرار محكمة العدل الدولية الذي اتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة، معتبرًا إياه انتصارًا صريحًا للقضية الفلسطينية وهزيمة قانونية وسياسية لإسرائيل، وقال إن القرار “خطوة نحو عودة الحق لأهله وإعادة الأرض لأصحابها بقوة القانون وتغليب العدالة”.
وطالب أبو العينين بمزيد من الضغط الدولي لوقف المجازر في غزة، مؤكّدًا أن المجتمع الدولي أمام اختبار حقيقي لضميره الإنساني، وأن أي التفاف على قرارات المحكمة يعد خرقًا صارخًا للقانون الدولي.
في الميادين المصرية.. وقفة تضامن وشعبية وطنيةوفي الداخل، شارك وكيل مجلس النواب في وقفة تضامنية كبرى أمام مسجد مصطفى محمود عقب صلاة العيد، دعمًا للشعب الفلسطيني ورفضًا لمخطط التهجير.
وقال خلال كلمته إن “احتفالات المصريين في الميادين هي رسالة واضحة للعالم بأن مصر تقف صفًا واحدًا خلف رئيسها وقضيتها العادلة، وترفض التهجير جملة وتفصيلًا”.
صوت العروبة من القاهرة إلى الأمم المتحدةبهذه المواقف المتتابعة، يؤكد النائب محمد أبو العينين أنه من أكثر الأصوات البرلمانية المصرية والعربية ثباتًا في الدفاع عن القضية الفلسطينية، ورفض كل أشكال العدوان والتهجير.
ومن قاعة البرلمان المصري إلى منابر الأمم المتحدة، ومن معبر رفح إلى ميادين الجيزة، ظل صوته عاليًا يحمل رسالة واحدة: “لا تنازل عن شبر من سيناء.. لا تهاون في حق الشعب الفلسطيني.. ولا تصفية لقضية العروبة الأولى”.