شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن إنقاذ سلحفاة بحرية علقت بقنوات تبريد صناعية العقبة، في إحدى قنوات تبريد المنطقة الصناعية جنوب العقبةأنقذ غطاسو محطة العلوم البحرية الجامعة الأردنية فرع العقبة، سلحفاة بحرية علقت في إحدى .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إنقاذ سلحفاة بحرية علقت بقنوات تبريد صناعية العقبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إنقاذ سلحفاة بحرية علقت بقنوات تبريد صناعية العقبة
في إحدى قنوات تبريد المنطقة الصناعية جنوب العقبة

أنقذ غطاسو محطة العلوم البحرية - الجامعة الأردنية فرع العقبة، سلحفاة بحرية علقت في إحدى قنوات تبريد المنطقة الصناعية جنوب العقبة ما حال دون نفوقها.

ً : فطنة رجل أمن تحول دون وقوع كارثة على طريق جرش إربد

وأكد رئيس الجامعة الدكتور غالب عباسي، أهمية الدور البحثي والأكاديمي لكلية العلوم الأساسية والبحرية في ضمان حماية النظام الحيوي البحري في خليج العقبة من خلال توظيف خبرات وتوفير كفاءات تسهم بشكل أساسي في المحافظة على البيئة البحرية.

وأشار مدير المحطة الدكتور علي السوالمة، إلى أن الغطاسين انتشلوا السلحفاة من القناة وسيجري إعادتها إلى البحر بعد التأكد من حالتها الصحية العامة.

وأكد أن المحطة لا تألوا جهداً في سبيل حماية الحياة البحرية في خليج العقبة، سواء من خلال دراسات واستشارات تقدمها للمؤسسات، أو من خلال المشاركة في حملات تستهدف تنظيف جوف البحر.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إنقاذ سلحفاة بحرية علقت بقنوات تبريد صناعية العقبة وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی إحدى

إقرأ أيضاً:

ضربة بحرية من صنعاء .. ميناء حيفا تحت الحصار والملاحة الصهيونية في مهب الريح

يمانيون../
في خطوة وُصفت بأنها تحول استراتيجي في مسار الصراع، أكد تقرير نشرته صحيفة “Il Faro sul Mondo” الإيطالية، أن اليمن دخل مرحلة تصعيد نوعي ضد الكيان الصهيوني بإغلاقه ميناء حيفا، بوابة الكيان الرئيسية إلى العالم، في إطار الحصار البحري الذي تفرضه القوات المسلحة اليمنية دعماً لغزة، ورفضاً للعدوان المستمر على الشعب الفلسطيني.

وأوضح التقرير أن صنعاء، وبعد نجاحها في شل حركة الملاحة في ميناء “إيلات” عبر البحر الأحمر، نقلت المواجهة إلى جبهة جديدة في البحر الأبيض المتوسط، حيث يمثل ميناء حيفا، الواقع شمال غرب فلسطين المحتلة، مركز الثقل الاقتصادي والاستراتيجي للصهاينة، ومعبراً رئيسياً للتجارة القادمة من آسيا وأوروبا.

وأشار التقرير إلى أن هذا الميناء، الذي يخدم مئات الشركات ويعالج أكثر من 30 مليون طن من البضائع سنوياً، يُعد من أهم مفاصل التجارة “الإسرائيلية”، خصوصاً بعد توسيعه مؤخرًا وتشغيل محطة الحاويات التابعة لشركة SIPG الصينية، ضمن مشروع “الحزام والطريق”، مما عزّز موقعه كمحور بحري إقليمي في سلاسل الإمداد العالمية.

ومع إعلان صنعاء عن فرض الحصار على الميناء، ارتفعت المخاوف في الأوساط الاقتصادية الصهيونية من شلل متزايد في سلاسل التوريد، وارتفاع تكاليف النقل والتأمين البحري، وتباطؤ في العمليات التجارية، لا سيما أن معظم الواردات الصهيونية، من مواد خام ومعدات صناعية وسلع استهلاكية، تأتي عبر هذا المسار البحري الحيوي من آسيا، عبر قناة السويس وصولاً إلى حيفا.

وأكد التقرير أن أي تعطيل للميناء من شأنه أن يكبّد الاقتصاد الصهيوني خسائر بمئات الملايين من الدولارات شهرياً، بحسب تقديرات معهد دراسات الأمن القومي، نظراً لاعتماد الكيان شبه الكامل على هذا المنفذ في تأمين احتياجاته التجارية والصناعية.

وأضافت الصحيفة أن ما يميز التحرك اليمني ليس امتلاك ترسانة بحرية تقليدية، بل استخدام فعال للطائرات المسيرة والصواريخ الدقيقة، إلى جانب الموقع الجغرافي الاستراتيجي المطل على مضيق باب المندب، ما يمنح القوات اليمنية قدرة نوعية على التأثير المباشر في الملاحة الإقليمية والدولية، دون الحاجة إلى أساطيل ضخمة.

ورأى التقرير أن الحصار المفروض على ميناء حيفا لا يندرج ضمن أعمال الضغط التكتيكي فحسب، بل هو مؤشر على تغيّر قواعد الاشتباك، وانتقال المواجهة من الميدان العسكري إلى الجبهة الاقتصادية والبحرية، وهو ما يجعل من صنعاء لاعباً مؤثراً في معادلات الأمن الإقليمي، خصوصاً بعد فرضها معادلة “لا سفن نحو الاحتلال حتى وقف العدوان على غزة”.

واختتم التقرير بالتأكيد على أن هذا التحول يمثل إنذاراً حقيقياً للكيان الصهيوني وحلفائه، بأن زمن السيطرة المطلقة على الممرات البحرية في المنطقة قد ولى، وأن التوازنات بدأت تميل لصالح قوى المقاومة، التي باتت تدير الصراع بأدوات متجددة تتجاوز حدود الجغرافيا التقليدية.

مقالات مشابهة

  • ضربة بحرية من صنعاء .. ميناء حيفا تحت الحصار والملاحة الصهيونية في مهب الريح
  • مسيرة قوارب بحرية في محافظة العقبة احتفاء بعيد الاستقلال الـ79
  • البنك الاردني الكويتي الراعي الرسمي لمسابقة السباحة الحرة الثالثة في العقبة
  • الصحة العالمية: 4 مستشفيات رئيسية في غزة علقت خدماتها
  • أول رحلة حج بحرية من لندن.. بريطانيون ينهون ملحمة 7400 كم
  • السفارة التركية في ماليزيا تستضيف وفد السودان على متن إحدى القطع البحرية التركية المشاركة في معرض ليما
  • وفاة ثلاثة من أسرة واحدة غرقًا خلال نزهة بحرية في ساحل صيرة بعدن
  • متحف الأمن العام في العقبة يستقبل الزوار طيلة أيام الأسبوع احتفاءً بالاستقلال
  • الأضخم عالميًا.. معلومات مذهلة عن منظومة تبريد المسجد الحرام
  • تشابمان: تخصيب اليورانيوم العقبة الأساسية في مفاوضات طهران وواشنطن