الأمم المتحدة تحذر من غزو وشيك على اليمن وتكشف تفاصيله
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
حذرت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “الفاو”، اليوم من تكاثر أسراب الجراد الصحراوي في المحافظات الشرقية اليمنية، وتوقعت (الفاو)، انتشار الجراد بشكل كثيف خلال الشهرين المقبلين في المحافظات الشرقية اليمنية، كما حذرت من خطورة الأعاصير على طول خليج عدن وبحر العرب.
وقالت (الفاو) ” إن المناطق الداخلية بين محافظات حضرموت وشبوة والجوف تكاثراً للجراد الصحراوي خلال الشهرين القادمين”، وأفادت في “نشرة الجراد الصحراوي” – من المتوقع أن يحدث جيل واحد من التكاثر الربيعي المحدود للجراد الصحراوي في المناطق الداخلية بين بيحان شبوة والحزم في الجوف إلى وادي حضرموت والهضبة الشمالية بالقرب من ثمود والربع الخالي”.
وأشارت إلى “أن ذلك سيكون خلال شهري مايو الجاري ويونيو القادم”، وقالت “رغم انخفاض أعداد الحوريات والمجموعات البالغة غير الناضجة من الجيل الثاني على طول ساحل البحر الأحمر في الفترة الماضية بسبب جفاف النباتات”،
وتابعت “إلا أن وادي النيل في جنوب مصر شهد تفقيس للجراد الصحراوي، وانتقل عدد قليل من الحشرات البالغة إلى المناطق الداخلية في السعودية واليمن، ونتيجة لذلك، سيحدث تفقيس جديد في المنطقة في الفترة القادمة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
الاونروا تحذر: المآسي تتواصل في غزة بلا هوادة
#سواليف
حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدّة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ” #الأونروا ” فيليب لازاريني من أن #المآسي تتواصل في #غزة بلا هوادة، بينما يتحول الانتباه إلى أماكن أخرى.
وأوضح لازاريني، في تصريح له، على صفحة وكالة الغوث الرسمية، “أنه قد قُتل وأصيب العشرات خلال الأيام الماضية، من بينهم #جائعون حاولوا الحصول على الطعام ضمن نظام توزيع مُميت”.
ولفت إلى أن القيود المفروضة على إدخال #المساعدات من خلال #الأمم_المتحدة، بما في ذلك “الأونروا”، تتواصل رغم توفر كميات كبيرة من المساعدات الجاهزة لدخول غزة، علاوة على ذلك، فإن النقص الحاد في الوقود يعوق الآن تقديم الخدمات الأساسية وخاصة الصحة والمياه.
مقالات ذات صلة أبرز المواقع التي استهدفت في القصف الإيراني على إسرائيل 2025/06/16وأوضح أن أعمال القتل ستُولّد المزيد من الحروب وإراقة الدماء، وسيظل المدنيون أول من يعاني، وسيعانون أكثر من غيرهم.
وأكد أن الإرادة السياسية والقيادة والشجاعة مُستحقة، وهي مطلوبة أكثر من أي وقت مضى.