تداول 15 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة و806 شاحنات بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، عن أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة، 6 سفن، مؤكدا تداول 15 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، و806 شاحنات، و669 سيارة.
وشملت حركة الواردات 6 آلاف و500 طن بضائع، و291 شاحنة، و646 سيارة، بينما شملت حركة الصادرات 8 آلاف و500 طن بضائع، و515 شاحنة، و23 سيارة.
وتغادر ميناء سفاجا اليوم، السفينة الحرية، بينما استقبل الميناء أمس 3 سفن، هي: الحرية، والحرية 2، وبوسيدون إكسبريس، وغادرت العبارة أمل، كما جرى تداول 5 آلاف و600 طن بضائع، و400 شاحنة بميناء نويبع، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لـ4 سفن، هي: بريدج، وكوين نفرتيتى، وآور وآيلة، وتغادر ميناء بورتوفيق السفينة SEA WAVE، وعلى متنها 415 سيارة، بوزن 830 طن قادمة من جدة.
وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1480 راكبا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء البحر الأحمر حركة الصادرات حركة الواردات ميناء نويبع طن بضائع
إقرأ أيضاً:
شيطان البحر.. روبوت يحاكى حركة الأسماك| ماذا نعرف عنه؟
في خطوة رائدة نحو استكشاف أعماق المحيطات، كشفت الصين عن أول روبوت بيوني فائق المحاكاة مستوحى من حركة سمكة "شيطان البحر" أو "المانتا راي"، أحد أقدم الكائنات البحرية التي عاشت في المحيطات منذ أكثر من 100 مليون عام.
الصين تكشف عن أول روبوت بيوني مستوحى من الطبيعةالروبوت الجديد، الذي يوصف بـ"سمكة شيطان البحر الروبوتية"، مصمم ليشارك في مهمات استكشافية في أعماق البحر، إلى جانب الغواصة الصينية المتقدمة "جياولونغ"، مستفيدا من قدرته على الغوص حتى عمق 1000 متر.
استلهم الباحثون تصميم الروبوت من الكفاءة العالية لحركة سمكة المانتا، المعروفة بقدرتها على الانزلاق لمسافات طويلة بجهد منخفض وتأثير بيئي محدود.
وبهذا التصميم الحيوي، يعمل الروبوت بمثابة طائرة مرافقة للغواصة "جياولونغ"، ليساهم في تنفيذ مهام دقيقة تحت سطح البحر دون إزعاج الحياة البحرية.
مزايا تقنية مستمدة من الطبيعةيأتي الروبوت ضمن فئة المركبات ذاتية القيادة تحت الماء (AUV)، والتي تُبرمج لأداء مجموعة متنوعة من المهام مثل رسم خرائط قاع المحيط، ورصد الظروف البيئية، وجمع بيانات بواسطة أجهزة استشعار متقدمة.
وتتميز هذه الروبوتات بإمكانية التحرك الذكي دون تدخل بشري مباشر، مما يتيح لها التنقل في بيئات معقدة وحساسة.
وبفضل التصميم المستوحى من كائنات بحرية كالدلافين وأسماك القرش، يوفر الروبوت قدرة عالية على المناورة، مع تقليل الضجيج والحركة المفاجئة، مما يجعله أداة مثالية لاستكشاف الأنظمة البيئية الدقيقة.
تطور في العضلات الاصطناعية وأساليب التشغيلشهدت السنوات الأخيرة تطورات ملحوظة في تقنيات العضلات الاصطناعية، والتي تُعد جوهرية في حركة الروبوتات البيونية.
ويواصل الباحثون مقارنة وتقييم أكثر تقنيات التشغيل المحاكاة الحيوية وعدا من حيث الكفاءة، والعمر التشغيلي، وتأثيرها البيئي، لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من هذه التكنولوجيا المستقبلية.