الغرفة التجارية: توافر السكر بكميات كبيرة في الأسواق
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أحمد جابر، عضو مجلس إدارة الغرف التجارية، أن وزارة التموين بدأت في ضخ كميات كبيرة من السكر في الأسواق، حيث تم استيراد السكر بكمية ضخمة تزامنا مع استقرار سعر الدولار.
وأضاف عضو مجلس إدارة الغرف التجارية، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية dmc، اليوم الثلاثاء، أن هناك حالة من الاستقرار بالنسبة للأسعار، وكافة السلع الغذائية متوفرة، موضحا أن الغرفة التجارية في تواصل مستمر مع التجار والمواطنين من خلال تلقى شكاوى المواطنين، نتيجة عدم توافر السلع أو رفع الأسعار.
ولفت إلى أن أسعار السلع ستنخفض خلال الفترة المقبلة، مع انخفاض سعر الدولار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السكر التموين السلع الغذائية الغرفة التجارية المواطن
إقرأ أيضاً:
رد فعل مجلس الوزراء عقب هجوم إسرائيل على إيران.. زيادة المخزون الاستراتيجي من السلع
في اول تعليق علي الأحداث الجارية في إيران ، أكد الدكتور مصطفي مدبولي ، رئيس مجلس الوزراء ، إن هناك متابعة لـ الموقف أولا بأول وتنسيق بين محافظ البنك المركزي ووزير المالية لزيادة المخزون الاستراتيجي من السلع المختلفة
متابعة الموقف أولا بأولوقال المجلس في بيان له ، إنه في إطار متابعة تداعيات العملية العسكرية الإسرائيلية في إيران، أكد الدكتور مصطفى مدبولي،رئيس مجلس الوزراء، متابعة الموقف أولا بأول، مشيرًا إلى أنه تم التنسيق بين السيد حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي، والسيد أحمد كجوك، وزير المالية، لزيادة المخزون الاستراتيجي من السلع المختلفة.
وأكد رئيس الوزراء أنه سيتم عقد اجتماع مع وزيري الكهرباء والبترول، لاستعراض سيناريوهات تداعيات الأحداث العسكرية بالمنطقة.
إيران تشعل سماء الاحتلال.. إطلاق 800 مسيرة وصاروخ كروز باتجاه تل ابيب
ذكرت وسائل إعلام ايرانية بأنه تم إطلاق حوالي 800 مسيرة وصاروخ كروز نحو إسرائيل كمرحلة أولى.
وفي سياق متصل، أعلنت الحكومة الإيرانية أنها بدأت منذ هذه اللحظة باتخاذ الإجراءات الدفاعية والسياسية والقانونية اللازمة لجعل الكيان الصهيوني غير الشرعي يندم.
وذكرت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن الحكومة الإيرانية قالت في بيان لها: إنّ العدوان الليلي الذي شنه الكيان الصهيوني على وطننا إيران، والذي أسفر عن استشهاد عدد من المواطنين والقادة والعلماء الأعزاء، أثبت أن هذا الكيان غير الشرعي لا يلتزم بأي قاعدة أو قانون دولي، وأنه كالمجنون السائب، يرتكب الاغتيال جهاراً نهاراً أمام أعين العالم، بما فيهم الغربيون الذين يدّعون الدفاع عن حقوق الإنسان والقانون الدولي، ويوقد نيران الحرب بلا خجل.
وأضافت الحكومة الإيرانية : بدء الحرب مع إيران هو لعب بالنار. والعملية الجبانة التي نُفذت تحت جنح الظلام بينما كانت المفاوضات الدبلوماسية بشأن الملف النووي الإيراني جارية، تشير إلى خوف هذا الكيان من قدرة إيران على الإقناع والدفاع عن نفسها أمام العالم. ونحن الإيرانيين، وإن لم نكن قد بدأنا أي حرب خلال المئتي عام الماضية، إلا أننا لم نتردد لحظة في الدفاع عن وطننا، ولن نتردد أبدًا.
وتابعت : إن العدوان الإسرائيلي على الأجواء المقدسة لإيران واغتيال قادة البلاد بوحشية، يثبت أن هذا الكيان كيان إرهابي بطبيعته.
وزادت : والآن، نحن جميعاً في إيران، من الشعب إلى الحكومة والنظام، نرفع صوتنا أكثر من أي وقت مضى لندين إرهابية وعدوانية الصهاينة، ونعتبر الانتقام والدفاع حقاً مشروعاً لنا. وسنرد عليهم بوحدة وطنية أقوى من أي وقت مضى، دون أي خلاف سياسي، وبرد صارم على هذا الكيان السفّاح والإرهابي.
وأردفت : الدفاع عن هذه الأرض والسماء، عن أبناء هذا الوطن، عن القادة والعلماء والمواطنين الأبرياء، هو مسؤولية والتزام الحكومة الإيرانية والقوات المسلحة، ولن نتراجع عنه قيد أنملة.
وأكملت : فلا حديث مع كيان مفترس كهذا إلا بلغة القوة. واليوم، يفهم العالم بشكل أوضح إصرار إيران على حقها في التخصيب النووي وامتلاك التكنولوجيا النووية والقدرات الصاروخية. وقد جعل العدو من نفسه سبباً ليُثبت للعالم مظلوميتنا وحقّنا، ولتكشف الحقيقة: من هو المعتدي، ومن هو الذي يهدد أمن المنطقة.
وواصلت : لقد بدأت الجمهورية الإسلامية الإيرانية منذ هذه اللحظة بتنفيذ الإجراءات الدفاعية، السياسية، والقانونية اللازمة لجعل الكيان الصهيوني غير الشرعي يندم، ولن تدعه يهنأ بالنوم بعد اليوم. سنثأر لكل شهيد من شهدائنا، وسنجعل من انتهاك السيادة الوطنية لإيران ذنباً لا يُغتفر يرتكبه الكيان المغتصب.
كما طالبت مجلس الأمن الدولي بأن يدافع عن كيانه ومكانته أمام انهيار النظام الدولي، مضيفة " ولكننا لن ننتظر هذه الهيئات، وكما قال قائد الثورة الإسلامية: "يد القوات المسلحة الإيرانية القوية لن تتركه بإذن الله" فالانتقام قادم… أقرب إلى الصهاينة الإرهابيين من الوريد.
وأتمت الحكومة : هذا هو صوت الشعب، وصوت حكومة، تستشهد العالم كله بأننا لم نكن البادئين بالحرب، لكن خاتمة هذه الحكاية ستُكتب بيد إيران.