معرض توثيقي في وزارة الطاقة.. فياض: طموحنا إحياء البرامج الاستثمارية الكبرى
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن معرض توثيقي في وزارة الطاقة فياض طموحنا إحياء البرامج الاستثمارية الكبرى، إستضافت وزارة الطاقة والمياه برعاية وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال وليد فياض وحضوره معرضاً توثيقياً لصور مشاريع المياه في لبنان، بفعل .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات معرض توثيقي في وزارة الطاقة.
إستضافت وزارة الطاقة والمياه برعاية وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال وليد فياض وحضوره معرضاً توثيقياً لصور مشاريع المياه في لبنان، بفعل الشراكة مع اليونيسف وبتمويل من الحكومة الألمانية عبر البنك الألماني للتنمية KfW. وضمّ المعرض أكثر من مئة لوحة تفصيلية للمشاريع التي أمّنت الوصول الى خدمات أفضل من المياه والصرف الصحي. وفي السياق، قال فياض: "أردنا أن نستضيف هذا الحدث في المبنى الرئيسي لوزارة الطاقة والمياه لنؤكد ثقتنا بمؤسسات الدولة وبمرجعية الوزارة كجهة مقررة ومعنية بوضع استراتيجية قطاع المياه ومخططاته التوجيهية والساهرة على حسن تطبيقها، بالتعاون الوثيق مع المؤسسات العامة الإستثمارية للمياه".
كما لفت الى ان "هذا المعرض ليس سوى تجسيد للشق الاستثماري في استراتيجية الشركاء، فهو يضم أكثر من 100 مشروع من تجهيز مصادر مياه ومنشآت تخزين ومنشآت فصل للصرف الصحي، بقيمة إجمالية تزيد عن 120 مليون يورو ويستفيد منها مئات الآلاف".
أضاف: "حان الوقت اليوم لكي ننتهج سياسة مختلفةً وواقعيةً تشجع النازحين على العودة الآمنة والكريمة الى بلدهم الأم وتوجّه الدعم نحو قراهم وبلداتهم في الداخل السوري، لنعود ونستجمع قوانا في لبنان على إعادة بناء اقتصاده على أسس صحيحة ومستدامة".
هذا وشكر لـ"اليونيسف وKFW جهدهما الذي بذلتاه لصيانة بنى هذا المبنى التحتية وتحسينها، بعد سنوات عدة من انعدام الموازنات المخصصة للصيانة والاستثمار بسبب الأزمة الاقتصادية الهائلة التي نَمر بها على مر السنين، وهذا ما يأتي بالمنفعة للموظفين والعاملين في الوزارة ويحسن بيئة العمل، وهو مرحب به دائما".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل معرض توثيقي في وزارة الطاقة.. فياض: طموحنا إحياء البرامج الاستثمارية الكبرى وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الطاقة والمیاه المیاه فی
إقرأ أيضاً:
صحيفة إيطالية: هل بدأت حرب المياه بين الهند وباكستان؟
يرى تقرير نشره موقع "شيناري إيكونومتشي" الإيطالي أن "حرب مياه" بدأت تلوح في الأفق بين الهند وباكستان، بعد أن سرّعت نيودلهي وتيرة بناء سدّي "دول هاستي" و"راتل" في كشمير، مما يهدد بتقويض "معاهدة مياه السند" التاريخية.
وقال الكاتب فابيو لوغانو في التقرير إن هذا التصعيد الخطير حول هذه المشاريع المائية الحساسة في منطقة السند يُنذر بعواقب وخيمة، إذ لا تمثل هذه السدود مجرد منشآت في مجال الطاقة، بل أوراق ضغط جيوسياسية في صراع طويل الأمد بين البلدين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز: سباق مع الزمن لتأمين سوريا من ماضيها الكيميائيlist 2 of 2إسقاط باكستان طائرة رافال فرنسية رفع أسهم شركة صينية 40%end of list
تسريع بناء السدود
وقال لوغانو إن السكرتير العام لإقليم جامو وكشمير أتال دولو أصدر تعليماته للمسؤولين بالإسراع في تنفيذ مشروعين كبيرين لتوليد الطاقة الكهرومائية في سدّي "راتل" و"دول هاستي" بمنطقة كشتوار، رغم اعتراضات باكستان التي ترى في ذلك انتهاكا لمعاهدة مياه نهر السند التي قامت الهند بتعليقها عقب الهجوم في بهلغام يوم 22 أبريل/نيسان الماضي.
وأضاف أن دائرة الإعلام والعلاقات العامة في جامو وكشمير كتبت عن الزيارة على منصة إكس: "قام السكرتير العام أتال دولو بزيارة مشروعي راتل (850 ميغاواط) ودول هاستي (390 ميغاواط) الكهرومائيين لتفقّد التقدّم في الأعمال والعمليات".
إعلانوتؤكد الهند أن هذه المشاريع تلتزم بإرشادات معاهدة مياه السند، وأنها ضرورية لأمن الطاقة والتنمية الاقتصادية في المنطقة.
شريان حياةوأشار الكاتب إلى أن مياه نهر السند وروافده تُعدّ شريان حياة لباكستان، إذ توفر لها الموارد اللازمة للزراعة وإنتاج الطاقة.
وكانت الهند قد اعترضت سابقا على هذه المعاهدة التي تنظّم استخدام مياه السند منذ عام 1960، لكنها تعهدت بعد الهجمات الأخيرة في كشمير بعدم السماح بوصول قطرة ماء واحدة إلى باكستان، حسب الكاتب.
وختم لوغانو بأن تسارع الجهود الهندية في بناء السدود إشارة واضحة على نية خنق باكستان مائيا، في حين أعلنت إسلام آباد أنها مستعدة لخوض الحرب من أجل الدفاع عن حقها في المياه، مما يعني أن التوتر بين البلدين لا يزال بعيدا عن الحل.