المدغيو: تصرفات «باتيلي» تضع علامات استفهام حول مصداقيته
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المدغيو تصرفات باتيلي تضع علامات استفهام حول مصداقيته ، أكد عضو مجلس الدولة الاستشاري، خليفة المدغيو، أن 8220;تصرفات باتيلي والبعثة الأممية تضع علامات استفهام حول مصداقيتهما، ومدى رغبتهما في .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المدغيو: تصرفات «باتيلي» تضع علامات استفهام حول مصداقيته ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد عضو مجلس الدولة الاستشاري، خليفة المدغيو، أن “تصرفات باتيلي والبعثة الأممية تضع علامات استفهام حول مصداقيتهما، ومدى رغبتهما في المساعدة في إنهاء الوضع الحالي وإجراء الانتخابات”.
وقال المدغيو؛ في تصريح صحفي، إن “البعثة الأممية كانت تتهم في السابق مجلسي النواب والدولة بعدم التوافق وتأخير الانتخابات”.
وتابع؛ “وعندما توافق الجسمان وخرجا بقوانين انتخابية أصبحت هناك اتهامات أخرى”.
وختم المدغيو موضحًا أنه “من أساسيات إجراء انتخابات شفافة ونزيهة في ليبيا، أن تكون هناك حكومة موحدة تشرف على العملية”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المدغيو: تصرفات «باتيلي» تضع علامات استفهام حول مصداقيته وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سويكر: خارطة الطريق الأممية الجديدة في مهب الريح
قال عضو مجلس النواب، سليمان سويكر، إن إحاطة البعثة الأممية أمام مجلس الأمن، لم تكن مجرد تقرير فني بل كانت إعلاناً سياسياً يهدد بتقويض ما تبقى من دورها التيسيري.
وقال سويكر، تصريحات لموقع “عربي 21″ الممول من قطر، إن دعوة البعثة لإجراء انتخابات فورية تعكس في ظاهرها رغبة في تجاوز الانسداد السياسي.
وأكد أن الدعوة في جوهرها تجاهلت السياق الفعلي للانقسام المؤسساتي، وواقع الانفصال الجغرافي والسياسي بين طرابلس وبنغازي.
ولفت إلى أن المطالبة بانتخابات بلا قاعدة دستورية موحدة ولا اتفاق حول السلطة التنفيذية، يبدو أشبه بضغط سياسي.
وتابع:” هذا الضغط هدفه إعادة تشكيل موازين القوة أكثر من كونه حلا عمليا، وهذا التصعيد يعقّد أي فرص لاستئناف المسار الأممي”.
ونوه بأن ما يُعرف بـ”خارطة الطريق الأممية الجديدة” باتت في مهب الريح ما لم تُراجع البعثة خطابها وتعيد التموضع كوسيط لا كطرف سياسي.
وأشار إلى أن استمرار نهج المواجهة سيزيد من عزلة البعثة، وربما يدفع أطرافاً ليبية، خاصة في الشرق، للبحث عن مسارات بديلة عبر حوارات داخلية أو تحالفات إقليمية.