الرياض

روي الشاب حازم الشهراني الذي يعمل في الحراسة والأمن قصة ممارسته لموهبة الإبداع في الرسم خلال عمله.

وقال الشهراني “قررت أجرب الشئ اللي بيريحني، وامارس فني بجانب عملي، وكنت اعمل قبل الحراسة في محل حلويات ولكن ما أعطاني فرصة امارس فني هذا”.

وأضاف الشهراني في حديثه لقناة في أسبوع MBC “دوام عملي في الحراسة والأمن مريح وساعدني أوازن بين عملى وممارسة موهبتي، وبيع اللوحات حتى امتلكت أول مركبة”.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/DB2fW8CA2AFd-V2u.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: شاب فن الرسم

إقرأ أيضاً:

الشابة مادلين أحمد تجمع بين تصميم الحدائق والرسم على الزجاج

طرطوس-سانا

نجحت المهندسة الزراعية الشابة مادلين أحمد من محافظة طرطوس بالجمع بين تصميم وتنفيذ الحدائق، والرسم على الزجاج بما يعكس إمكاناتها وطاقاتها الكامنة وموهبتها وإحساسها الفني المرهف.

وبينت أحمد خلال حديثها لـ سانا الشبابية أن عملها في تصميم الحدائق يعتمد على مبدأ “مصيدة الشمس”، ويتضمن وضع عنصر مصنوع من الزجاج الملون في مكان ثابت يعكس أشعة الشمس على النبات، ما يضفي رونقاً على المكان.

هذه الفكرة استهوت أحمد التي تعمل في مجال تصميم وتنفيذ الحدائق والإشراف على البساتين، الاختصاص الذي درسته بجامعة البعث بالتوازي مع تعلم الرسم لأربع سنوات في معهد صبحي شعيب، تلقّت بعده أصول الرسم على الزجاج في مرسم الفنان علي محمد بمدينة حمص.

وقالت أحمد: الرسم على الزجاج موهبةٌ اختارتني، والزجاج كمادة حساسة تتطلب الحذر بالتعامل لجهة القص وتهذيب الحواف والسطح تفادياً للكسر مستعرضة مراحل الرسم على الزجاج من خلال تجهيزه ثم تحديد الرسم المطلوب بأنبوبة التحديد، وختاماً اختيار وتطبيق الألوان عليه وفق الشكل المراد باستخدام الألوان الشفافة التي تحقق هدفها بانعكاس أشعة الشمس على المكان.

عملت أحمد على تصميم العديد من حدائق المنتجعات السياحية والمدارس الخاصة والمواقع الأثرية منها الفندق التراثي في مدينة طرطوس القديمة المعروف باسم “سرايا الترجمان”، حيث قامت بالرسم على زجاج نوافذه وبواباته مع زراعة حديقته الداخلية لتضع ما تلقته من علوم مع موهبتها في هذا المكان وفق ماذكرت.

وبينت أحمد أنها قامت كذلك بتصميم زراعي لموقع تصوير فيلم “بانتظار الخريف” للمخرج جود سعيد والحديقة الطبية في جامعة الحواش الخاصة رافقتها ورشة عمل لتعريف الطلاب بأنواع النباتات وأهميتها الصحية والتزيينية، مؤكدة أن زراعة الحدائق بين شهري آذار وحزيران تضمن نجاحها وديمومتها، كما أن طبيعة المكان والمناخ والتربة تلعب دوراً في تحديد أنواع الزراعات.

ورأت أحمد أن هناك أنواعاً عديدة من النباتات بإمكانها إعطاء هوية لكل منطقة في سورية مثل “نبتة الجهنمية” المشهورة بالساحل السوري، وهو ما تأمله بأن تشكل هذه النبتة الهوية التراثية للساحل، كما الوردة الشامية والياسمين الدمشقي.

فاطمة حسين

مقالات مشابهة

  • إلغاء المراسم يثير أزمة داخل هرم سيتي.. فنانون يكشفون التفاصيل ويحددون 6 مطالب
  • ‎حاج مغربي يروي رحلته إلى الحج قبل 30 عامًا وعودته مرة أخرى .. فيديو
  • أسامة القوصي يروي تجربته مع الجماعات الإرهابية: كنت متطرفا (فيديو)
  • 800 طالب وطالبة من فئة الصغار تقدموا لاختبار الماراثون البرمجي في المحافظات
  • زيارة لودريان إلى بيروت بلا نتائج عمليّة.. عودة إلى المراوحة ؟!
  • عمليّات خطف تستهدف سوريين
  • أرجنتيني يروي قصة عشقه لـ جزيرة تاروت في القطيف.. فيديو
  • الشابة مادلين أحمد تجمع بين تصميم الحدائق والرسم على الزجاج
  • حاز على لقب أصغر فنان بالعالم وعمره لم يتجاوز العامين (صور)
  • عرين الفرسان.. ناقوس خطر بـ 37 هدفاً