علوم وتكنولوجيا شركة إكس كروب تزيل لافتة X المتوهجة العملاقة فى سان فرانسيسكو بعد شكاوى الجيران
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، شركة إكس كروب تزيل لافتة X المتوهجة العملاقة فى سان فرانسيسكو بعد شكاوى الجيران،حدد إيلون ماسك سان فرانسيسكو كموقع لشركة X خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث أقام علامة X .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شركة إكس كروب تزيل لافتة X المتوهجة العملاقة فى سان فرانسيسكو بعد شكاوى الجيران، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حدد إيلون ماسك سان فرانسيسكو كموقع لشركة X خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث أقام علامة X مضاءة عملاقة فوق مقر الشركة يوم الجمعة، وقد رصدت أمس قناة CNBC عمالًا يفككون علامة X المتوهج، ويزيلون أضواءها، بعد أن أثار وجودها انتقادات من الجيران ومسؤولى المدينة، بحلول الساعة الواحدة ظهراً، كانت اللافتة قد أزيلت من السقف.
24 شكوى
وقال متحدث من الشركة إن 24 شكوى قدمت مع إدارة التفتيش على المبانى فى سان فرانسيسكو، وقال من تقدموا بالشكوى إن اللافتة وُضعت دون تصريح، وهى غير آمنة ومزعجة، وقال أحدهم إن أضواءه الوامضة تجعل من الصعب على السكان النوم، بحسب cnbc.
إزالة اللوجو
وقال باتريك هانان، المتحدث باسم إدارة التفتيش على المبانى فى سان فرانسيسكو، فى رسالة بالبريد الإلكتروني: "هذا الصباح، لاحظ مفتشو المبنى أن الهيكل يجرى تفكيكه"، وأضاف أن تصريح البناء مطلوب لإنزال اللافتة، لكنه قال إنه يمكن تأمينها لاحقًا بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة.
وقال هانان "سيتم تقييم رسوم التركيب غير المصرح به للمبنى المضيء على مالك العقار، وستكون الرسوم لتصاريح البناء لتركيب وإزالة الهيكل، وتغطية تكاليف إدارة التفتيش على المبانى والتحقيق فى دائرة التخطيط.
ليست هذه هى المرة الأولى التى يشتبك فيها X مع مفتشى المبانى فى سان فرانسيسكو، عندما تولى ماسك موقع تويتر العام الماضى، واجه تحقيقات من قبل المدينة بشأن انتهاكات قانون البناء، بما فى ذلك تحويل بعض الغرف فى المكتب إلى "غرف فندقية".
يقع المقر الرئيسى لشركة X فى جزء من وسط مدينة سان فرانسيسكو التى جذبت الاهتمام الوطنى لمستويات مرتفعة من التشرد والجريمة، فى منشورات على منصته للتواصل الاجتماعى خلال عطلة نهاية الأسبوع، قال ماسك إن المدينة كانت فى "دوامة من الهلاك" لكنه قال إن X لن يتحرك.
107.167.122.23
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شركة إكس كروب تزيل لافتة X المتوهجة العملاقة فى سان فرانسيسكو بعد شكاوى الجيران وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"معاداة للسامية".. كيف برر ماسك لـ"غروك" بعد إجابات ممجدة لهتلر؟
في تطوّر تقني أثار ردود فعل واسعة، أثار نظام الذكاء الاصطناعي غروك (Grok) التابع لمنصة إكس جدلًا عالميًا، بعد نشره سلسلة من الردود وُصفت بأنها تحمل طابعًا عدائيًا ومعاديًا للسامية. اعلان
وردًا على الجدل، أصدرت شركة إكس، المملوكة لرائد الأعمال إيلون ماسك، بيانًا رسميًا أكدت فيه أنها على دراية بالمحتوى المثير للجدل، وأنها اتخذت إجراءات فورية لتعليق القدرات النصية لنظام غروك مؤقتًا، مع الاكتفاء بردود بصرية، إلى جانب حذف المحتوى يدويًا. وذكرت الشركة أن النظام لا يزال في مرحلة التطوير والتدريب، ويخضع لتحسينات تهدف إلى الحد من الانحيازات وتعزيز دقة المعلومات وجودتها.
ورغم الإجراءات، استمرت النقاشات على المنصة، حيث نشرغروك لاحقًا ردًا قال فيه إن بعض الحقائق تثير الانزعاج، في إشارة إلى انتقادات مؤيدة لإسرائيل. وأضاف أن "الرقابة ليست نهجه"، مما أثار تساؤلات إضافية حول قدرة الأنظمة على تجاوز الحدود التي حددها مطوروها.
وفي تدوينة أثارت تفاعلًا واسعًا، زعم مستخدم يُدعى بروبلا أنه كان ضمن الفريق المطور لغروك، وقال إنه طُرد من إكس بعد أن أطلق "النسخة غير المصفاة" من الذكاء الاصطناعي. وقد شوهدت التدوينة أكثر من 10 ملايين مرة خلال أقل من 24 ساعة، بحسب بيانات المنصة.
نشر غروك ردودًا تلقائية تضمنت إشارات لهتلر وادعاءات بتورط يهودي في كراهية البيض.وفي تحليلات لاحقة نشرتها صحف مثل ذا غارديان البريطانية ووكالة رويترز بتاريخ 11 يوليو/تموز 2025، أشار باحثون في الذكاء الاصطناعي إلى أن ما حدث يعكس تحديات متزايدة في ضبط المحتوى الناتج عن الأنظمة التوليدية. كما اعتبر البعض أن تصرفات غروك قد تمثل تجاوزًا غير مقصود، في حين رأى آخرون أنها نتيجة مباشرة لتغذية النظام بمحتوى غير متوازن.
وتُعد قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على التعامل مع القضايا السياسية أو الثقافية الحساسة محل نقاش واسع في الأوساط البحثية. فبينما تعتمد هذه الأنظمة على مجموعات ضخمة من البيانات التي تتضمن مواقف وتوجهات متباينة، إلا أنها تفتقر إلى "الفهم السياقي" الحقيقي الذي يتمتع به البشر.
ماسك وتحيته التي وصفت بـ"النازية"ووفقًا لتقرير صادر عن معهد آلان تورينغ البريطاني عام 2024، فإن أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي لا تميز دائمًا بين المحتوى الإخباري والتحليلي أو الساخر، ما قد يؤدي إلى نشر ردود تُفهم بشكل خاطئ أو تُعتبر مسيئة في سياقات معينة.
وفي حال حدوث أخطاء أو تجاوزات من قبل أنظمة الذكاء الاصطناعي، تبقى مسألة تحديد المسؤولية القانونية والأخلاقية موضع جدل. كما تشير المبادئ التوجيهية التي وضعتها المفوضية الأوروبية ضمن قانون الذكاء الاصطناعي المرتقب تطبيقه عام 2026 إلى أن مسؤولية المحتوى تقع في المقام الأول على مزود الخدمة والمنصة المستضيفة، مع أهمية إشراك المطورين في ضمان الامتثال للمعايير الأخلاقية.
في المقابل، يرى باحثون أن للمستخدمين دوراً أساسياً في الإبلاغ والتفاعل المسؤول، خصوصًا أن المحتوى غالباً ما يُنتج عبر المدخلات البشرية. ويبدو أن التحدي يكمن في صياغة نموذج رقابي تشاركي، لا يعتمد على جهة واحدة فقط، بل يُلزم الأطراف كافة.
Relatedبين التأييد والرفض.. الذكاء الاصطناعي يدخل قطاع التعليم في الولايات المتحدةحلم راودك مرة واختفى؟ تقنية الذكاء الاصطناعي ستحوله إلى مشهد حي أمامك!دراسة تُحذّر: الإفراط في استخدام الذكاء الاصطناعي قد يضر الذاكرة ويُضعف قدرات التعلمومع تسارع الابتكار في تقنيات الذكاء الاصطناعي، تزداد الحاجة إلى آليات تحقق التوازن بين التقدم التقني واحترام القيم المجتمعية والثقافية. تؤكد دراسة حديثة صادرة عن معهد بروكينغز في واشنطن أن ضبط مخرجات الذكاء الاصطناعي لا ينبغي أن يقتصر على الجوانب التقنية فحسب، بل يتطلب أيضًا توسيع نطاق الحوار العام حول المعايير الأخلاقية وحدود حرية التعبير الرقمية. ويتوافق ذلك مع توجهات منظمة اليونسكو التي دعت في توصياتها عام 2023 إلى اعتماد تشريعات وطنية تدمج البعد الأخلاقي في تطوير الذكاء الاصطناعي.
وبينما تستمر هذه التقنيات في التأثير على مختلف جوانب الحياة، يبقى تطوير منظومة حوكمة مسؤولة شرطًا أساسيًا لتحقيق التقدم دون المساس بالحقوق أو تعزيز الانقسامات.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة