قديروف يلتقى ملك البحرين في موسكو
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
نشر حاكم جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف في قناته على موقع "تيليغرام" لقطات للقائه مع ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة في موسكو.
وذكر قديروف أن اللقاء أقيم في أجواء ودية للغاية ووصف ملك البحرين بـ "الأخ الأكبر" ودعاه لزيارة جمهورية الشيشان.
المصدر: RT
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الشيشان حمد بن عيسى آل خليفة رمضان قديروف موسكو
إقرأ أيضاً:
اجتماع البحرين بحث خطة اليوم التالي.. اقتراح بدخول قوات عربية إلى غزة
نقلت صحيفة "الأخبار" اللبنانية عن مصدر مصري مطلع قوله، إن الاجتماع الذي عُقد في البحرين بين عسكريين أمريكيين وإسرائيليين ومصريين وخليجيين منتصف الأسبوع، فقد شهد، نقاشا حول إمكانية مشاركة الدول العربية في القوة التي يُرجى أن تتولى حفظ الأمن في القطاع عقب انتهاء الحرب، وهو أمر ربطه ممثلو الدول العربية المشارِكة بوجود إطار أممي، مع انسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من داخل غزة.
وأضاف، "أن هذا المقترح تراه القاهرة قابلا للتطبيق، في حال طُبقت الخطوات الأميركية - الإسرائيلية بشأن اليوم التالي"، مشيراً إلى أن "واشنطن تخطط بالفعل لإعلان هذه الخطة، مراهنة على نيلها دعماً دولياً مماثلا لذلك الذي حصلت عليه مبادرة الرئيس جو بايدن بشأن إنهاء القتال".
كما يرى المصدر وفقا للصحيفة، "أن التصورات الأميركية - الإسرائيلية بشأن «اليوم التالي، والرهان على إمكانية استبعاد حماس من حكم غزة بشكل كامل أمر غير واقعي"، لافتا إلى أن "القاهرة لم تمانع تشديد الحصار على القطاع لمنع وصول أي أسلحة إلى المقاومة.
وبحسب التقديرات المصرية، فإن خطة واشنطن المرتقبة ستتضمن إرسال قوات أممية إلى غزة من أجل إدارة الوضع في القطاع بشكل مؤقت، إلى حين تشكيل سلطة فلسطينية قادرة على إدارته والضفة، لكنها لن تعلن هذه الخطة إلا بعد الحصول على موافقة ولو ضمنية من الوسيطين المصري والقطري، وهو الأمر الذي لم يتحقق حتى الآن، كما تقول الصحيفة اللبنانية.
وحول المفاوضات قالت مصادر مطلعة للـ "الأخبار" اللبنانية، إن المسؤولين المصريين يسعون حاليا إلى تجنب اتجاه الأمور إلى مزيد من التصعيد، وخصوصا في ظل التوتر غير المسبوق على الجبهة اللبنانية، وهم يتواصلون في شأن ذلك مع المسؤولين الفرنسيين والأمريكيين، محاولين في الوقت نفسه إحداث اختراق في مسار التوصل إلى هدنة في غزة، إضافة إلى اختراق مماثل لناحية كمية المساعدات التي يجري إدخالها إلى القطاع.
وأضافت المصادر، "أن تقارير تقدير الموقف التي رُفعت إلى السيسي قبيل مغادرته لأداء الحج، طغت عليها النظرة التشاؤمية، وسط تقدير بعدم جدوى العودة إلى التفاوض في الوقت الحالي، وأن التعديلات التي أدخلتها حماس على المقترح، لن تكون عائقاً حال وجدت إرادة حقيقية للتهدئة".
ويرى المسؤولون وفقا للصحيفة، أن "هناك حاجة إلى مزيد من التدخلات والضغوطات لإحداث التهدئة، وليس تفاوضا للاتفاق على نقاط عالقة أو اختلاف في الترجمات بين النسخ العربية والإنكليزية".