“مفروشات الحذيفة” تطلق “التخفيضات الكبرى”
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
“مفروشات الحذيفة”، العلامة التجارية الرائدة في عالم الأثاث، والتي تقوم فلسفتها على إعادة التعريف بمفهوم التصاميم المعاصرة، أعلنت عن إطلاقها “التخفيضات الكبرى” التي طال انتظار محبّي المفروشات المنزلية وقطع الأثاث والديكور الداخليّ لها، داعيةً عملاءها في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة إلى الاستفادة من هذا الحدث الذي يُقام لمرتين فقط في كل عام، حيث يمكنهم الاستمتاع بتخفيضاتٍ لم يسبق لها مثيل، من 31 مايو حتى 2 يونيو 2024، لدى زيارتهم متاجرها في دبي والشارقة وأبو ظبي، وكذلك عبر موقعها الإلكتروني.
لا تشكل “التخفيضات الكبرى” من “مفروشات الحذيفة” فرصةً استثنائية للاستفادة من خصوماتٍ مذهلة فقط ، بل توفّر لعملائها تجربةً متكاملة تأخذهم في رحلةٍ غير مسبوقة إلى عالمٍ مليءٍ بأحدث المفروشات وقطع الأثاث الداخلية والخارجية.
بانتظاركم تخفيضاتٌ استثنائية تصل حتى 80% على تشكيلةٍ واسعة من المفروشات والأكسسوارات الرائعة، تشمل الأرائك بأشكالها المتعدّدة، وطاولات ومستلزمات غرف الطعام، وأطقم غرف النوم، وقطع الأثاث الخارجية، والكثير غيرها. استفيدوا من هذه الخصومات لإعادة تصميم مساحات المعيشة داخل بيوتكم، وكذلك لإضفاء لمسةٍ مشرقة من الأناقة على جلساتكم الخارجية، مع قطعٍ ذات تصاميم فاخرة وموادّ عالية الجودة، بأسعارٍ لا تُضاهى.
في تعليقه على هذا الحدث الذي يترقّبه الجميع، “تأتي “التخفيضات الكبرى” من “مفروشات الحذيفة” في الوقت المناسب تماماً لتمنح الجميع الفرصة المثالية لتجديد منازلهم ونشر الجمال والفخامة في أرجائها، من خلال مفروشاتٍ وقطع أثاثٍ وديكور تنفرد بتصاميمها الرائعة والمبتكرة، وبجودة موادّها، وبالخبرة في تصنيعها، وكذلك بأسعارها الاستثنائية التي يوفّرها هذا العرض الذي نقدّمه لعملائنا مرتين في كل عام. كما تشمل “التخفيضات الكبرى” مجموعةً مختارة من الأكسسوارات المتنوّعة، بدءاً من المصابيح الأنيقة وصولاً إلى قطع السجّاد الرائعة، لتلاقي جمال قطع الأثاث الرائعة وتتكامل مع حضورها الآسر، وتمنح كل بيتٍ لمسةً إضافية من الفخامة”.
استفيدوا من “التخفيضات الكبرى” لدى “مفروشات الحذيفة”، وبادروا بزيارة متاجرها في كلّ من دبي والشارقة وأبوظبي، أو زوروا موقعها الإلكتروني، لتعيشوا تجربة تسوّق استثنائية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: التخفیضات الکبرى
إقرأ أيضاً:
في حدث نادر.. بحيرة صحراوية تعود للحياة بعد 50 عامًا من جفافها بفضل أمطار استثنائية في المغرب الشرقي
أخبارنا المغربية- حنان سلامة
عاش المناطقالشرقية للمملكة مؤخرًا على وقع غزيرة غير مسبوقة أثرت بشكل خاص على المناطق المحيطة بفم زكيد، زاكورة، وسلسلة جبال باني.
هذه الأمطار لم تكن حدثًا عابرًا، بل أدت إلى عودة الحياة إلى بحيرة إريقي، الواقعة جنوب جبال باني بين إقليمي زاكورة وطاطا، بعد جفاف دام أكثر من 50 عامًا.
تُعد بحيرة إريقي من المناطق الطبيعية الهامة في عمق الصحراء المغربية، وكانت تاريخيًا مصدرًا للحياة في المنطقة، ومع مرور الزمن، تسبب التصحر وقلة التساقطات المطرية في جفافها، حيث منعت الرمال وصول المياه إليها.
اكتُشف وجود المياه في البحيرة قبل الرحلة الاستكشافية بفضل صور الأقمار الصناعية، خاصةً "سنتينيل"، التي أظهرت تجمعات مائية غير متوقعة. استنادًا إلى هذه الصور، انطلق فريق بحث علمي من جامعة ابن طفيل وجمعيات بيئية لتأكيد هذه الملاحظات على أرض الواقع.
بعد الوصول إلى البحيرة، وثّق الفريق عودة الحياة إليها، كما أخذوا عينات لتحليل نوعية المياه وتركيبتها الكيميائية. تشير النتائج الأولية إلى أن المياه وصلت من جبال باني بعد السيول الناتجة عن الأمطار الغزيرة.
عودة المياه إلى بحيرة إريقي تشكل فرصة كبيرة للبحث العلمي، حيث يُتوقع أن تساهم في دراسة **التنوع البيولوجي** وتأثيرات **التحولات المناخية** على النظم البيئية الصحراوية، مما يوفر اختبارًا طبيعيًا لهذه البيئة الهشة.
”من تحت الطاولة إلى العلن: يمن موبايل تنحاز للحوثيين وتثير ضجة في اليمن!”