أعرب محمد محمود، لاعب خط وسط الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي السابق، عن حزنه الشديد، بسبب طريقة رحيله عن القلعة الحمراء.
أخبار متعلقة
«الكرة في ملعب كولر».. شوبير يكشف قرارًا مفاجئًا للأهلي بشأن صفقة سوزا
سعيد مراد: المصري سيفوز على الأهلي في مباراة كأس مصر
موعد مباراة الأهلي والمصري البورسعيدي في الكأس اليوم الخميس 3-8-2023
وقال محمد محمود، خلال حواره ببرنامج «ملعب أون تايم»، المذاع عبر فضائية «أون تايم سبورتس»: «أشعر بالحزن بسبب معرفتي برحيلي من الأهلي عبر مواقع التواصل الاجتماعي».
وأضاف: «الأهلي ساندني كثيرًا لذلك أشعر بالحزن من عدم قدرتي على رد الجميل»، مضيفًا: «والدي قبل وفاته قال لي (لازم نرد الجميل للأهلي ومحمود الخطيب)، وللأسف لم ألحق رد الجمل الجميل للأهلي».
وتابع: «كنت أتمنى تقديم شيء ما للأهلي، أظن مفيش نادي يتحمل لاعب في تلك الفترة مثلما تحملني الأهلي، كان حلم من أحلامي التواجد وأحب الأهلي للغاية لم أتخيل أبدا أن أرحل بتلك السرعة».
وواصل: «صحيت على مكالمة من سعد سمير، يبلغني بالاستغناء الأهلي عن خدماتي، وبعدها تواصلت مع نادر شوقي وكيل أعمالي».
وأتم: «نادر شوقي، أخبرني في البداية بوجودي في قائمة الانتظار فقط وبعدها أبلغني بفسخ التعاقد»، مضيفًا: «ليس صحيحًا أنني لم أحصل على مستحقاتي المالية كاملة من الأهلي».
الاهلي محمد
محمود اخبار الاهلي
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية:
زي النهاردة
شكاوى المواطنين
الاهلي
محمد محمود
اخبار الاهلي
زي النهاردة
محمد محمود
إقرأ أيضاً:
ابتكار روسي لطريقة جديدة لتشخيص الأمراض الوراثية
الجديد برس| أفاد معهد علم الخلايا والوراثة التابع لفرع أكاديمية العلوم الروسية في سيبيريا أن
الطريقة المبتكرة تسمح بالكشف المتزامن عن
الطفرات النقطية وإعادة ترتيب الكروموسومات. وتعتبر الطفرات وإعادة ترتيب الكروموسومات، نوعان رئيسيان من الاضطرابات
الوراثية التي تسهم في تطور العديد من الأمراض الوراثية والسرطان. وتسمح الطريقة المبتكرة بتشخيص الحالات المعقدة من الأمراض الوراثية. لذلك من شأنها أن تحسن دقة تشخيص أمراض مثل السرطان، وتبسط عمل علماء الوراثة لأنها تمكنهم من الكشف المتزامن عن الطفرات النقطية وإعادة ترتيب الكروموسومات. بحسب التقرير. وتجمع الطريقة المبتكرة بين نهجين حديثين. الأول هو طريقة التحليل المكاني للكروموسومات – وهي هياكل داخل الخلية تحتوي على معلومات وراثية. تسجل هذه الطريقة أجزاء الجينوم التي تتفاعل مع بعضها البعض ماديا، ما يسمح بتحديد الانقطاعات وإعادة الترتيب التي تعطل البنية الطبيعية للكروموسومات. أما الطريقة الثانية فهي إثراء الإكسوم التي تستخدم في البحث عن الطفرات في مناطق ترميز الحمض النووي. ما يسمح بزيادة الدقة والكشف المتزامن عن كل من الشذوذ المكاني والطفرات “النقطية” في جينات ترميز تسلسل الحمض النووي. وتكمن خصوصية هذا الابتكار في إمكانية الحصول على معلومات حول كل من الطفرات النقطية وإعادة الترتيب الرئيسية في تحليل واحد، الذي يتطلب عادة عدة طرق تشخيصية. كما يمكن للنهج الجديد أن يزيد بشكل كبير من دقة تشخيص الأمراض الوراثية ويبسط عمل علماء الوراثة. ويقول فينيامين فيشمان المشرف عل المشروع: “يمكن أن تعطل إعادة ترتيب الكروموسومات وظائف الجينات حتى لو بقيت سليمة. ويعتبر التشخيص المبكر والدقيق لهذه التغيرات أمرا مهما جدا لاختيار العلاج والتنبؤ بالمرض والاستشارات الوراثية”. ويمكن استخدام الطريقة المبتكرة في تشخيص المتلازمات الوراثية النادرة، وعلم الوراثة السرطانية، ودراسات ما قبل الولادة، وتحليل حالات عدم وضوح الأسباب عند فشل الاختبارات الأخرى.