حمدان بن زايد يستقبل عدداً من المواطنين في مجلس مدينة زايد
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
استقبل سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، عدداً من المواطنين في مجلس مدينة زايد، وذلك في إطار حرص سموه على متابعة أحوالهم والخدمات التي تقدم في مختلف مدن منطقة الظفرة وتوفير سبل الاستقرار والحياة الكريمة لهم.
واستمع سموه، خلال اللقاء، إلى آراء المواطنين ووجهات نظرهم في مختلف الأمور المتعلقة بالخدمات التي تقدم لهم واطمأن على أحوالهم.
وتبادل سموه والحضور الأحاديث الودية التي تجسد عمق العلاقة التي تربط القيادة بالمواطنين ومدى اهتمامها ورعايتها لأبنائها وحرصها على متابعة شؤون حياتهم وتلمس احتياجاتهم.
من ناحية أخرى، زار سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، المواطن غانم المزروعي، وذلك في منزله بمدينة زايد.
ورحب المواطن بزيارة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان لمنزله، معرباً عن سعادته وأسرته وفرحة أهالي المنطقة بهذه الزيارة وتشريفه لهم.
وأكد سموه أهمية التواصل مع المواطنين في جميع المناسبات والتعرف إلى احتياجاتهم عن قرب، مشيراً إلى سعي القيادة الرشيدة إلى توفير كل متطلبات ومستلزمات التنمية والتطوير.
حضر اللقاء ناصر محمد المنصوري وكيل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وعدد من كبار المسؤولين بمنطقة الظفرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حمدان بن زايد المواطنين مدينة زايد
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: الأسرة خط الدفاع الأول في حماية الأبناء من السلوكيات السلبية
متابعات - «الخليج»
أكَّد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، الأربعاء، أن أهمية الأسرة الواعية تتجلى بوصفها خط الدفاع الأول في حماية الأبناء من السلوكيات السلبية.
وقال سموه في تدوينة عبر منصة «إكس»: تتجلى أهمية الأسرة الواعية بوصفها خط الدفاع الأول في حماية الأبناء من السلوكيات السلبية، فهي التي تُنصت، وتحتضن وتغرس في نفوسهم القيم الأصيلة التي تبني إنساناً قوياً وسوياً، ويأتي التلاحم المجتمعي ليكمل هذا الدور، فيشكل سوراً منيعاً في وجه المخاطر بمختلف أنواعها.
وأضاف سموه: من هذا المنطلق، جاء «ملتقى الوقاية من المخدرات» في أبوظبي، تحت شعار «أسرة واعية.. مجتمع آمن»، تزامناً مع «عام المجتمع» ليجسد رؤية وطنية تؤكد بأن الوقاية تبدأ من البيت وأن التربية الواعية هي الركيزة الأولى في بناء جيلٍ مُحصّن ومؤمن بقيمه.
وتابع سموه: لنكن جميعاً شركاء في صناعة بيئة آمنة، تعزز الانتماء وتُحصّن الأجيال، لأن كل أسرةٍ تُدرك دورها، تُسهم في بناء مجتمعٍ لا تُخترق جدرانه ووطنٍ راسخ بقيمه.