مصدر أمني:تغيير قائد الفرقة الاولى شرطة اتحادية بسبب الهجمات على الشركات الأمريكية
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
آخر تحديث: 1 يونيو 2024 - 11:00 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- أقال وزير الداخلية العراقي، عبد الأمير الشمري،قائداً أمنياً رفيعاً، على خلفية استهداف شركات أجنبية في العاصمة بغداد. وقال المصدر، بأن “وزير الداخلية أقال قائد الفرقة الأولى في الشرطة الاتحادية، وكلف اللواء أحمد غادر ماضي، بديلاً عنه”. في السياق، أكد، بيان صادر عن وزارة الداخلية، نقل قائد الفرقة الأولى إلى منصب مدير عمليات قيادة قوات الشرطة الاتحادية، وتكليف اللواء أحمد غادر بمنصب قائد الفرقة.
وكان مصدر في الشرطة العراقية، أفاد صباح الخميس الماضي، بأن فرع شركة “كاتربيلر” الأمريكية الخاصة بالمعدات الإنشائية، ومعهد “كامبرج” البريطاني التعليمي في العاصمة بغداد تعرضا الى هجومين منفصلين، لكنهما لم يُخلِّفا إصابات بشرية تُذكر سوى أضرار مادية لحقت بمبنيي الشركة والمعهد.وتأتي هذه الهجمات بعد أن استهدف مجهولون مساء الأحد الماضي مطعمين تابعين لسلسلة مطاعم” KFC” الأمريكي الأول في منطقة شارع فلسطين والآخر ضمن منطقة الكرادة- 62 في العاصمة بغداد.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: قائد الفرقة
إقرأ أيضاً:
الصين تتهم وزير الدفاع الأمريكي بـ الإساءة والتزوير وزرع الفرقة
احتجت الصين لدى الولايات المتحدة على تصريحات وزير الدفاع بيت هيجسيث "المُسيئة"، حسبما ذكرت وزارة الخارجية يوم الأحد، متهمةً إياها بتجاهل دعوات السلام من دول المنطقة عمدًا.
وأضافت وزارة الخارجية أن الصين اعترضت على وصف هيجسيث لها بأنها عامل تهديد في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، ووصفت تصريحاته في حوار شانجريلا في سنغافورة يوم السبت بأنها "مؤسفة" و"تهدف إلى زرع الفرقة".
التزوير والإساءةوقالت الوزارة على موقعها الإلكتروني: "تجاهل هيجسيث عمدًا دعوة دول المنطقة إلى السلام والتنمية، وروج بدلًا من ذلك لعقلية الحرب الباردة التي تدعو إلى المواجهة بين الكتل، وشوه سمعة الصين بادعاءات تشهيرية، ووصفها زورًا بأنها "تهديد".
وأضافت الوزارة في بيانها: "نشرت الولايات المتحدة أسلحة هجومية في بحر الصين الجنوبي، وواصلت تأجيج التوترات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، مما يحول المنطقة إلى برميل بارود".
وكان هيجسيث قد دعا حلفاءه في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بمن فيهم حليفه الأمني الرئيسي أستراليا، إلى إنفاق المزيد على الدفاع بعد تحذيره من التهديد "الحقيقي والوشيك المحتمل" من الصين.
وردًا على سؤال حول الدعوة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي، قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز إن حكومته تعهدت بتخصيص 10 مليارات دولار أسترالي إضافية للدفاع.
وأظهر نص تصريحاته أنه قال للصحفيين يوم الأحد: "ما سنفعله هو أننا سنحدد سياستنا الدفاعية".
قاذفات تايفونوفي إطار العلاقات الدفاعية بين واشنطن والفلبين، نشر الجيش الأمريكي هذا العام قاذفات تايفون القادرة على إطلاق صواريخ لضرب أهداف في كل من الصين وروسيا من جزيرة لوزون.
وتتنازع الصين والفلبين على السيادة على بعض الجزر والجزر المرجانية في بحر الصين الجنوبي، مع تزايد المناوشات البحرية بين خفر السواحل في كل منهما، حيث يتنافس كلاهما على حراسة المياه.
كما حذرت الوزارة الولايات المتحدة من "اللعب بالنار" في قضية تايوان.
وفي كلمته أمام المنتدى الآسيوي الرائد لقادة الدفاع والمسؤولين العسكريين والدبلوماسيين، قال هيجسيث إن أي محاولة من جانب الصين لغزو تايوان "ستؤدي إلى عواقب وخيمة".
وتعهدت الصين "بإعادة توحيد" الجزيرة ذات الحكم المنفصل، بالقوة إذا لزم الأمر. وترفض حكومة تايوان مزاعم بكين بالسيادة، مؤكدةً أن شعب الجزيرة وحده هو من يقرر مستقبله.