خطوات استخراج شهادة التحركات 2024
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تقدم وزارة الداخلية عدة خدمات للتسهيل على المواطنين، إذ يبحث يبحث عدد كبير من المواطنين، عن كيفية استخراج شهادة التحركات 2024، التي يحتاجها الراغبون في السفر.
خطوات استخراج شهادة التحركات 2024- الدخول على موقع وزارة الداخلية وتسجيل الدخول على الموقع، وفى حالة عدم وجود حساب، يمكنك إنشاء حساب وتسجيل الدخول.
- الضغط على أيقونة دليل الخدمات الموجودة في الشريط العلوي بالموقع.
- الضغط على أيقونة شهادة التحركات ثم تقوم بملء طلب شهادة التحركات، الذي يتطلب إدخال اسم الشخص المراد إصدار الشهادة له، والرقم القومي، والوظيفة، وتاريخ الميلاد، والعنوان، وتحديد المحافظة التابع لها مقدم الطلب، وتسجيل اسم المنطقة السكنية، ونوع الجهة المقدم إليها الطلب، واسم الجهة المقدم إليها الشهادة.
- يتم تحديد الفترة الزمنية المطلوب استخراج شهادة التحركات عنها.
- تقوم بالدفع إلكترونيا بواسطة بطاقات الدفع.
شهادة التحركات 2024
ما هى شهادة التحركات ؟إذا رغب المواطن في استخراج شهادة تفيد بتحركاته خارج مصر وإلى مصر خلال فترة زﻣﻨﻴﺔ محددة ليتم تقديمها للجهات المعنية، فيتم إصدار الشهادة لمقدم الطلب أو من ينوب عنه وفقاً للبيانات المتاحة بالإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسيَّة.
استخراج شهادة التحركات أونلاينوتعد شهادة التحركات من بين المستندات الهامة التي يحتاجها المواطن عند التنقل من دولة لدولة أو الحصول على أوراق تثبت تحركهم داخل مصر وخارجها.
توضح شهادة التحركات، تحركات صاحبها في السفر، حيث تُسجل الخروج والدخول إلى البلاد بشكل عام ومفسر عبر المنافذ سواء البرية أو البحرية وأيضا الجوية.
موعد استلام شهادة تحركات أونلاينويتم استخراج شهادة تحركات إلكترونيا خلال مدة 3 أيام، ويمكن استلامها من مقر الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسيَّة، أو إلكترونيًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية كيفية استخراج شهادة التحركات شهادة التحركات شهادة التحركات 2024 السفر استخراج شهادة التحرکات
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: التحركات الدولية ضد إسرائيل متأخرة وتغطية على صمت شهور
أفردت صحف عالمية مساحة للحديث عن الهجوم الذي وقع قرب المتحف اليهودي في العاصمة الأميركية واشنطن، والمواقف الأوروبية والدولية المنددة باستمرار الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن مقتل موظفيْن بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن صدم الإسرائيليين، وعزز مخاوفهم من ردود فعل عنيفة ضدهم في كل أنحاء العالم بسبب ما يحصل في غزة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أكسيوس: من هما موظفا السفارة الإسرائيلية اللذان قُتلا في واشنطن؟list 2 of 2نيويورك تايمز: روسيا تستخدم البرازيل منصة لإطلاق جواسيسهاend of listوأشارت الصحيفة إلى أن شعور الإسرائيليين المتزايد بالخوف خلال السفر أو الوجود خارج إسرائيل الذي لازمهم منذ بداية الحرب على قطاع غزة، سيتعاظم حتما بعد الهجوم.
وقالت صحيفة واشنطن بوست الأميركية إن هذا الهجوم أشعل موجة من الاتهامات المتبادلة بين الساسة في إسرائيل، إذ سارع أعضاء الائتلاف الحاكم إلى ربط الهجوم بمعاداة السامية، في حين حمّلت المعارضة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وحكومته مسؤولية ما جرى، واعتبرته نتيجة لسياسة متطرفة دعت صراحة إلى تجويع سكان غزة وتهجيرهم وبناء المستوطنات في القطاع، مما أجج كراهية إسرائيل عبر العالم.
في سياق ذي صلة، سلطت صحيفة ليبراسيون الفرنسية الضوء على معاناة سكان غزة في ظل تصعيد متواصل للهجمات الإسرائيلية وحصار مطبق لا يبدو إعلان دخول المساعدات كافيا لمعالجة تداعياته.
إعلانووفق الصحيفة، فإن الوضع في غزة يعكس حجم العذاب الذي يتحمله الفلسطينيون هناك، في وقت عجز فيه المجتمع الدولي عن وضع حد لهذه المأساة.
وأشارت إلى أن السماح بدخول بعض الشاحنات المحملة بالمساعدات بوتيرة بطيئة جدا يدعو إلى الدهشة في ظل الإصرار على مواصلة الهجمات.
وبشأن المواقف الغربية المنددة، اعتبر مقال في صحيفة غارديان البريطانية التحركات ضد إسرائيل داخل بريطانيا المتزامنة مع تحركات مشابهة في دول أوروبية متأخرة جدا، ولا ترقى إلى حجم الكارثة في غزة.
وحسب المقال، فإن الانتقادات الصريحة والتلويح باتخاذ إجراءات ملموسة ومطالبة إسرائيل بالسماح للصحفيين بتغطية الأحداث المروعة في قطاع غزة "لا يمكن إلا أن تكون محاولة للتمويه والتغطية على شهور من الصمت، في وقت كانت فيه غزة تدمر والناس يقتلون".
وفي موضوع آخر، تناولت مجلة نيوزويك الأميركية نشر شركة أقمار صناعية تجارية صينية صور طائرات أميركية في قاعدة دييغو غارسيا الجوية وسط المحيط الهندي، إذ أظهرت الصور نشر الولايات المتحدة طائرات "إف-15" المقاتلة وزيادة عدد القاذفات في القاعدة.
وتمثل هذه القاعدة موقعا إستراتيجيا يمكن أن يُستخدم نقطة انطلاق عسكرية في حال تصاعد التوترات مع إيران إذا فشلت الدبلوماسية بشأن برنامج طهران النووي.
ولفتت المجلة إلى أن دقة الصور تؤكد قدرة متزايدة لدى بكين على مراقبة أنشطة الجيش الأميركي وعمليات انتشاره عبر العالم، في وقت تدرس فيه دعم مصالح طهران النووية في مواجهة الضغوط الغربية.