الفن و المشاهير، هيا الشعيبي لا تعلم سبب عدم ترشيحها في المسلسلات التلفزيونية،أكدت الممثلة الكويتية هيا الشعيبي انها لا تعرف سبب غيابها عن الدراما التلفزيونية منذ .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هيا الشعيبي لا تعلم سبب عدم ترشيحها في المسلسلات التلفزيونية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

هيا الشعيبي لا تعلم سبب عدم ترشيحها في المسلسلات...

أكدت الممثلة الكويتية هيا الشعيبي انها لا تعرف سبب غيابها عن الدراما التلفزيونية منذ العام 2021، رغم أن علاقة طيبة تربطها بالجهات المنتجة في الكويت والدول الخليجية، كذلك بزملائها من الممثلين والممثلات.

وقالت الشعيبي في حديث لجريدة "الراي" الكويتية انه رغم غيابها عن التلفزيون، فاسمها لا يزال موجوداً في الكوميديا.وأضافت الشعيبي: "آخر مسلسل شاركت به كان في العام 2021 ويحمل عنوان (بناية هب الريح) بمشاركة الفنانين السوريين عباس النوري وأندريه سكاف وغيرهما من النجوم. لكن في حقيقة الأمر لا أعلم من السبب وراء عدم ترشيح اسمي لأكون في المسلسلات التلفزيونية ... رغم هذا كله إنسانة متفائلة جداً، والقادم سيكون أجمل بإذن الله، كوني على ثقة تامة بأن اسمي ما زال موجوداً في عالم الكوميديا خاصة، والدراما بشكل عام... رغم الغياب».

45.195.74.213



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هيا الشعيبي لا تعلم سبب عدم ترشيحها في المسلسلات التلفزيونية وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

"مصطفى مُحي" يترجم فرحة الزفاف إلى عمل فني بالطين الأسواني في المنيا

داخل أروقة كلية الفنون الجميلة بجامعة المنيا، يقف عمل نحتي بارز يسرق الأنظار ويأسر القلوب بعنوان "الزفّة"، وهو مشروع تخرج الفنان الشاب مصطفى مُحي، الطالب بقسم النحت – شعبة النحت البارز والميدالية، الذي استطاع أن يُحوّل لحظة شعبية من الذاكرة المصرية إلى عمل فني مُفعم بالحياة والرمز والخصوصية.

بعيدًا عن النمط التقليدي الذي قد يسلكه بعض خريجي الفنون، قرر مصطفى أن يعود إلى الجذور، حيث الشارع، والأهالي، والدفوف، والفرح البسيط، ليُترجم كل هذا في عمل جداري مصنوع من الطين الأسواني، بمقاس ٢١٠×١١٠ سم، بأسلوب تجريدي تعبيري يحمل ملامح الفن الشعبي المصري دون أن يقع في فخ المباشرة أو الاستنساخ.

عُرس داخل منحوتة

 

يتوسط العمل مشهدٌ يُجسّد العروسين وهما في قلب الزفّة، تحيط بهما كائنات بشرية رمزية، تُجسّد الأهل، الجيران، والمحبين. وجوه بلا ملامح دقيقة، وأجساد تفيض بالحركة، كما لو أن الصوت والموسيقى يخرج من الطين نفسه

.

اختار الفنان أن يجعل كل شخصية منحوتة تحمل "دائرة" بين يديها، في إشارة إلى الطبلة أو الدف، كرمزٍ للإيقاع الشعبي المصاحب للفرح، بينما الخلفية جاءت محملة برموز أخرى مثل النخيل، والأقمشة المتطايرة، لتمنحنا انطباعًا مكانيًا وروحيًا يعيدنا إلى الزفّات التي نشأنا على مشاهدتها في قرى مصر ونجوعها

 

الفن الذي يُشبه الناس

 

في حديثه “ للفجر”يؤكد مصطفى مُحي أن اختياره لهذه الفكرة لم يكن وليد اللحظة، بل هو نابع من قناعته بأن الفن الحقيقي هو الذي "يُشبه الناس"، ويعكس ثقافتهم اليومية التي تحمل البهجة والألم، العمق والبساطة. ويضيف:

"كنت عايز أقدّم عمل الناس كلها تحس بيه من أول نظرة.. يفتكروا بيه فرح حضروه، أو زفّة مشيوا فيها، أو صوت دف سمعوه في الشارع".

 

رسالة إنسانية

ورغم بساطة المشهد، فإن العمل يحمل رسالة أعمق من الاحتفال، حيث يعبّر – وفقًا للفنان – عن قيمة الجماعة، والتشارك، والهوية. فالفرد في الزفّة ليس وحده، بل تحمله عيون الناس وخطواتهم، تمامًا كما في الحياة. ويبدو أن هذا الحس الجمعي هو ما يُميّز العمل، ويمنحه طاقة إنسانية غير مألوفة.

عودة الطين إلى الواجهة

اختيار خامة الطين الأسواني لم يكن عشوائيًا. فالخامة التي ما دام استُخدمت في الحضارات القديمة، تعود هنا بحيويتها الترابية لتُجسّد الذاكرة الجمعية، وتؤكد أن الطين لا يزال حيًا، نابضًا، وقادرًا على أن يكون أداةً للفن المُعاصر، لا مجرد خامة تقليدية.

عرض مُشرف وتوقعات كبيرة

عُرِضَ العمل رسميًا يوم ٧ يوليو ٢٠٢٥ ضمن مشروعات تخرج دفعة هذا العام بكلية الفنون الجميلة بالمنيا. وقد حظي العمل باهتمام واسع لما يحمله من صدق فني، وتمكن تقني، ورسالة إنسانية خالصة.

وبينما يخطو مصطفى مُحي خطواته الأولى في عالم النحت، يبدو أن "الزفّة" ليست فقط نهاية مرحلة، بل بداية قوية لفنان يمتلك مشروعًا فنيًا واضحًا، وجمهورًا ينتظر ما سيقدمه لاحقًا.

مقالات مشابهة

  • طاقة لا إعاقة.. فتاة سيناوية تعلم كيفية التعامل مع متحدي الإعاقة الحركية
  • عمرو أديب متفائل بشأن فريق الزمالك هذا الموسم .. ماذا قال؟
  • "مصطفى مُحي" يترجم فرحة الزفاف إلى عمل فني بالطين الأسواني في المنيا
  • أخبار الفن| جنازة الفنانة شروق.. إصابة غادة عبد الرازق
  • ما الذي يحرك الطلب على المشاريع العقارية التي تحمل توقيع المشاهير؟
  • الفنان آدم الشرقاوي يكشف تفاصيل معاناته الصحية واختفائه عن الفن
  • التحول الكامل.. قصة الفنان الذي يعيش حياة المشاهير في باريس
  • "الفن الجميل" يصطحب الأطفال في جولة بدار الأوبرا المصرية
  • مصوّر المشاهير محمد سيف يكشف كواليس أشهر جلسات التصوير: هيفاء أوقفت الشارع وشيرين صدمتني أمام الكاميرا
  • مهرجانات الأرز رسالة وطنية تتخطّى الفنّ…