مدرب البرتغال: الفريق يحتاج إلى التطور
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أكد الإسباني روبرتو مارتينيز، مدرب منتخب البرتغال، عقب الفوز في المباراة الودية على فنلندا 4-2، أنه لا يحب "كلمة مرشح للفوز باللقب" في إشارة إلى حظوظ منتخب "البحارة" "يورو 2024".
وقال مارتينيز: "إن البرتغال تحتاج خلال المباريات الودية التي ستخوضها قبل "اليورو" إلى "التطور"، مقرًا بأن المنتخب يمتلك لاعبين في أفضل الأندية" بقارة أوروبا".
وأشاد المدرب على الأخص بذكاء متوسط ميدان مانشستر يونايتد، برونو فرنانديز، وكذلك قدرات الجناح الشاب لبورتو، فرانسيسكو كونسيساو، ما ظهر جليًا خلال المباراة الودية.
وستلعب البرتغال، أمام كرواتيا في لشبونة، وأمام ايرلندا في أفيرو.
وبعدها ستذهب إلى ألمانيا لخوض البطولة القارية، حيث ستستهل مشوارها أمام جمهورية التشيك ضمن المجموعة السادسة، التي تضم أيضًا تركيا وجورجيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عالم شاب البحار تركي منتخب البرتغال كأس العالم
إقرأ أيضاً:
مطلوب 65 ألف متطوع.. فيفا يفتح باب التطوع لكأس العالم 2026
قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" إطلاق عملية التقديم لبرنامج المتطوعين لبطولة كأس العالم لعام 2026 بكندا والمكسيك والولايات المتحدة الأمريكية.
ومن المقرر أن تتم دعوة حوالي 65 ألف متطوع لدعم تنظيم أكبر نسخة من كأس العالم حتى الآن ويمكن للأفراد المهتمين التقديم الآن عبر الموقع الإلكتروني في الفيفا.
هذا وسيقدم المتطوعون الدعم في 23 مجالًا وظيفيًا في مواقع رسمية وغير رسمية، مثل الملاعب ومواقع التدريب والمطارات والفنادق وغيرها.
وقال الفيفا إنه يبحث عن متطوعين شغوفين ومتحمسين للمساعدة في جعل كأس العالم تجربة لا تُنسى للجميع هذا وسيتم دعوة المتطوعين الذين تُقبل طلباتهم لحضور تجارب أداء الفريق في تشرين الأول / أكتوبر المقبل على أن يتبعها تدريب في شهر آذار / مارس من العام المقبل.
وتعد بطولة كأس العالم 2026 حدثًا تاريخيًا في كرة القدم، إذ تُقام لأول مرة في ثلاث دول مختلفة هي كندا، والمكسيك، والولايات المتحدة، كما تشهد للمرة الأولى مشاركة 48 منتخبًا بدلًا من 32، ما يزيد من عدد المباريات إلى 104 لقاءات على مدار البطولة.
ويعرف برنامج التطوع في بطولات “فيفا” بأنه فرصة فريدة لعشاق كرة القدم من جميع أنحاء العالم للمشاركة في صناعة الحدث.
ولا يقتصر دور المتطوع على دعم التنظيم داخل الملاعب، بل يمتد إلى المراكز الإعلامية، ومناطق الجماهير، والمطارات، والفنادق، مما يمنح المتطوعين خبرة عملية دولية وتجربة ثقافية مميزة.