صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد بذكرى انفجار مرفأ بيروت سعد الحريري يغرد بصمة سوداء والعدالة آتية مهما طال الزمن، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي CNNغرد رئيس الوزراء اللبناني السابق سعد الحريري، الخميس، بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لانفجار مرفأ بيروت الذي وقع في 4 .، والان مشاهدة التفاصيل.

بذكرى انفجار مرفأ بيروت.

. سعد الحريري يغرد: "بصمة...

CNN

غرد رئيس الوزراء اللبناني السابق سعد الحريري، الخميس، بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لانفجار مرفأ بيروت الذي وقع في 4 أغسطس عام 2020، وراح ضحيته آلاف القتلى والجرحى.

وقال الحريري عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا: "4 آب ... بصمة سوداء على جبين مرحلة من تاريخ لبنان. جرح بيروت لن يندمل والعدالة آتية مهما طال الزمن".

وفي 4 أغسطس 2020، اشتعلت مئات الأطنان المترية من نترات الأمونيوم، مما أدى إلى انفجار هائل في ميناء المدينة.

وتم تخزين المواد الكيميائية الصناعية بشكل غير صحيح هناك لسنوات، بسبب فشل الحكومات المتعاقبة والمشرعين عبر الانقسام السياسي.

وفي الوقت نفسه، أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، الخميس، أنه "بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لانفجار مرفأ بيروت، سيقيم أهالي شهداء وضحايا المرفأ هذه الذكرى في مركز فوج إطفاء بيروت- الكرنتينا، الساعة 16:00 من تاريخ 4-8-2023، ومسيرة اعتباراً من الساعة 17:30 من مركز فوج الإطفاء وصولاً إلى مرفأ بيروت"، حسبما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام.

وأضافت المديرية: "لذلك، وحفاظاً على سلامة المشاركين والمواطنين، فإنه سيتم منع مرور السير القادم من الدورة نحو مرفأ بيروت، وتحويله باتجاه الفوروم دو بيروت - أوتوستراد إميل لحود، ومنع مرور السير القادم من القاعدة البحرية باتجاه تمثال المغترب، وتحويله نحو جادة شارل الحلو".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بذكرى انفجار مرفأ بيروت.. سعد الحريري يغرد: "بصمة سوداء والعدالة آتية مهما طال الزمن" وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مؤمن الجندي يكتب: مهما صفق الواقفون

حين تتكرّر الهزيمة، تُصبح كرة القدم عجوزًا ساخرة، تجلس على حافة المدرّج، تضحك على أحلامنا المتكررة، وتصفّق بحرارةٍ لخيبتنا كلما لبسناها ثوب المجد الزائف.. هي لا تكرهنا كما نزعم، ولا تحبّ غيرنا كما نتوهّم، لكنها ترفض أن تُصافح من لا يحترم قواعدها، ولا يمنحها ما تستحق من عقلٍ، لا عاطفة.

مؤمن الجندي يكتب: أثر اللامستحيل مؤمن الجندي يكتب: ما الذي لا يستطيع المال شراؤه؟

نخسر، فنبكي. نخرج، فنغنّي.. نهدر فرصةً بعد أخرى، ثم نحمّل الحظ ذنب ما ارتكبته أقدامنا المرتعشة، وقلوبنا المرتبكة.. وكأننا اعتدنا أن نؤجر مقاعد الشرف في مواكب الوداع، لا أن نصعد منصات التتويج.


هي عادتنا.. لا نشتريها، بل نرثها.. عادتنا في تدوير الخيبة، وتلميع الفشل، وارتداء وسام "الشرف" على صدر الهزيمة.. خرج الأهلي من الدور الأول لكأس العالم للأندية بلا انتصارات، كما خرجت غيره من قبل منتخبات مصرية في بطولات عالمية، كما سيخرج القادمون من بعده.. خروج "مشرف" كما يقولون، لكنه في الحقيقة لا يشرف أحدًا، ولا يليق بمن يمتلك ذرة طموح أو احترام لذاته.

خرج لأن الكرة لم "تخونه"، بل لأنه خان فرصه وإمكانياته.. ضيّع أهدافًا، وتراخى في لحظات الحسم، وراهن على حظ عاقر لا ينجب إلا الندم.. خرج لأن هناك من يفضّل تبرير السقوط، لا تحليله، لأننا نحترف صناعة الأعذار أكثر من صناعة الإنجاز.

كل مرة، نفس الملامح، نفس النبرة، نفس الكلمات: "كنتم رجالة"، "ولا يهمك يا بطل"، وكأننا نغني لخيبة نحبها!

نحن الشعب الذي يحب تزيين الانكسارات، ويجيد تأليف الأهازيج في جنازات الفُرص الضائعة.. بل نختزل الفشل في "عدم التوفيق"، وكأن الحظ هو اللاعب رقم 12، وليس التنظيم الفني، ولا الاستعداد، ولا الإدارة ولا حتى تركيز اللاعبين على أرضية الميدان.

نكرّر السيناريو ذاته منذ عقود، في الكرة، وفي اليد، وفي الطائرة، وفي كل لعبة دخلناها بـ "حلم"، وخرجنا منها بـ "عذر".

المشهد محفوظ:

هزيمة دموع تصفيق جماهيري… منشورات على السوشيال ميديا… ومقولة شهيرة: "شرفتونا".. لكن الحقيقة؟

لا، لم يُشرّفنا أحد بمجرد الحضور، فالعالم لا يتذكّر من حضر، بل من حصد.. والقفز من الطائرة دون مظلة لا يجعلك شجاعًا، بل ساذجًا مهما صفّق لك الواقفون في الأسفل.

"الخروج المشرف" أكذوبة نُغنّيها لأنفسنا كي لا نسمع صوت خيبتنا، و"الحظ" ليس خصمك، بل عادتك في الهروب من الحقيقة.

في النهاية، كلماتي ليست للأهلي فقط بل للجميع.. لا تطلب من العالم أن يحترمك، وأنت لا تحاسب من خذلك، ولا تنتظر المجد، وأنت تفرح ببطاقات المشاركة، لا بالكؤوس.. إن لم نخجل من كثرة النسخ التي نكرر فيها هذا السيناريو، فليكن عندنا من الشجاعة ما يكفي لنمزق هذه النسخة، ولنكتب حكاية أخرى.. حكاية إنجاز، لا "عذر".. حكاية بطولة، لا دموع.
حكاية نرويها للعالم، لا لأنفسنا فقط.

للتواصل مع الكاتب الصحفي مؤمن الجندي اضغط هنا 

مقالات مشابهة

  • “إيد في إيد”.. إهداء من حزب الجبهة الوطنية بذكرى ثورة 30 يونيو
  • ليلة في حب مصر.. الأوبرا تحتفي بذكرى ثورة 30 يونيو بفقرات وطنية مميزة
  • رواتب الدوري الأميركي.. ميسي يغرد وحيدا
  • إحياء الذكرى الخامسة لرحيل فقيد الوطن الدكتور أحمد النهمي
  • في موكب صوفي كبير.. الطرق الصوفية تحتفل غداً بذكرى الهجرة
  • ترامب يغرد مجددا: دمرنا نووي إيران ونحن من أوقفنا الحرب.. واتفاق بغزة قريبا
  • أردوغان والعدالة والتنمية يواصلان التراجع باستطلاعات الرأي
  • يوسف داوود.. مهندس الضحك الذي ترك بصمة لا تُنسى في ذاكرة الفن المصري(تقرير)
  • "جمعية السينما" تدشّن الأفلام الفائزة بـ"الدعم والإنتاج" في الاحتفال بذكرى التأسيس الثالثة والعشرين
  • مؤمن الجندي يكتب: مهما صفق الواقفون