عاجل | الإفتاء تعلن الجمعة 7 يونيو أول أيام شهر ذي الحجة 1445
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
هلال شهر ذو الحجة 1445.. أعلنت دار الإفتاء المصرية في نبأ عاجل، مساء اليوم الخميس 6 يونيو 2024، أن غدا الجمعة، 7 يونيو 2024، هو أول أيام شهر ذي الحجة للعام الهجري 1445
موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2024 رسمياوبذلك يكون موعد وقفة عرفات 2024، هو السبت الموافق 15 يونيو 2024، وموعد أول أيام عيد الأضحى 2024، هو يوم الأحد الموافق 16 يونيو 2024.
وسيحصل موظفو الدولة على 9 أيام متواصلة كإجازة رسمية لعيد الأضحى 2024، وستكون أيام الإجازة كالتالي:
- - الجمعة 14 يونيو 2024 إجازة أسبوعية.
- السبت 15 يونيو 2024، موعد وقفة عرفات، وترحّل الإجازة ليوم الخميس 20 يونيو 2024، وتحسب إجازة هذه اليوم أنها أسبوعية.
- الأحد الموافق 16 يونيو 2024، إجازة أول أيام عيد الأضحى.
- الإثنين الموافق 17 يونيو 2024، ثاني أيام عيد الأضحى.
- الثلاثاء الموافق 18 يونيو 2024، ثالث أيام عيد الأضحى.
- الأربعاء الموافق 19 يونيو 2024، رابع أيام عيد الأضحى.
- الخميس الموافق 20 يونيو 2024، إجازة وقفة عرفات التي تم ترحيلها من يوم السبت.
- الجمعة والسبت، إجازات أسبوعية.
دار الإفتاء تستطلع هلال شهر ذي الحجة عقب صلاة المغرب اليوم الخميس
موعد استطلاع هلال شهر ذو الحجة وأول أيام عيد الأضحى
موعد رؤية هلال ذي الحجة 2024/1445
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإفتاء دار الإفتاء المصرية الإفتاء المصرية إجازة عيد الأضحى 2024 هلال شهر ذو الحجة هلال شهر ذو الحجة 1445 أیام عید الأضحى عید الأضحى 2024 وقفة عرفات یونیو 2024 أول أیام ذی الحجة هلال شهر
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للحامل الصلاة جالسة؟.. أمين الإفتاء يجيب
أكد الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الحامل التي تصلي وهي جالسة بسبب مشقة القيام أو وجود ضرر مؤكد على صحتها أو على الجنين، لا إثم عليها وصلاتها صحيحة بإذن الله، طالما تعذّر عليها القيام التام في الصلاة.
حكم الصلاة للحامل جالسةوقال أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، ردًا على سؤال لسيدة قالت إنها حامل في توأم بعد صبر طويل، وتبدأ الركعة الأولى من الصلاة وهي واقفة ثم تُكمل باقي الركعات جالسة، بسبب ثقل الحمل وعدم قدرتها على الوقوف لفترة طويلة، إن القيام في الفريضة ركن من أركان الصلاة لا يُسقطه إلا العجز، فإذا ثبت أن الوقوف يُسبب لها ضررًا، أو نصحها الطبيب بعدم الوقوف الطويل، فلها أن تصلي جالسة ولا حرج عليها، لأن "المشقة تجلب التيسير".
وأضاف أمين الإفتاء أن الخوف وحده لا يُعد مبررًا للجلوس في الصلاة، لكن إن اقترن هذا الخوف بمشقة حقيقية أو ضرر متوقع، جاز الأخذ بالرخصة.
وأكد أمين الإفتاء على قاعدة فقهية مهمة: "الميسور لا يسقط بالمعسور"، بمعنى أن ما تستطيع أن تأتي به من أركان الصلاة يجب أن تؤديه، فإذا كانت قادرة على الركوع والسجود وجب عليها فعلهما، حتى وإن صلت جالسة، وإذا لم تستطع السجود مثلًا، سجدت وهي جالسة، وهكذا.
ونوه أمين الإفتاء بأن الشريعة رحيمة وتراعي أحوال الناس، وأن المحافظة على الصلاة ولو جلوسًا خير من تركها، سائلاً الله تعالى لها تمام الحمل والعافية وقبول الأعمال.