حليمة بولند ترد على اتهامها بفبركة اتصال رونالدو ” فيديو”
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
خرجت الاعلامية الكويتية حليمة بولند عن صمتها وردت على الاتهامات الموجهة لها والتي تشير الى فبركة الاتصال الذي تلقته من لاعب فريق النصر كريستيانو رونالدو بواسطة تقنية الذكاء الاصطناعي.
وقالت: “تم تداول شائعة بأن المقطع مفبرك أو تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي. أحبائي، تركوا الذكاء الاصطناعي جانبًا وركزوا على الذكاء الطبيعي.
وأضافت: “ثانيًا، الاتصال كان من هاتف الفندق، من غرفة إلى أخرى، وهناك شهود في الفندق. بالتأكيد لديهم نظام يظهر من اتصل بمن ويظهر إذا كنت أتصل بنفسي من نفس الغرفة أو إذا كانت مديرة أعمالي تتصل من غرفتها وتتظاهر بأنها كريستيانو. كل ذلك سيكون واضحًا في الفندق.”
وتابعت: “ثالثًا والأهم، كان تصرفي عفويًا وبسيطًا. كنت مجرد أحد جماهيره، قمت بتصوير نفسي ببساطة وعفوية. هذا يحدث عندما يرى أي شخص نجمًا يحبه، سوف يقوم بالتصوير. نفس الأمر إذا رأى جمهوري. فما بالكم بنجم عالمي؟ كل ذلك كان من باب الفكاهة والضحك.”
واستطردت: “عندما قلت له إنني أراك في اللوبي، كان ذلك لأجل التقاط صورة معه. ذهبت مباشرةً لأنه كان لدي مهرجان في موسم عسير وكان يتدرب هناك. هذا هو كل القصة، أحبائي.”
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تقنية الذكاء الاصطناعي حليمة بولند
إقرأ أيضاً:
حكم استفتاء شات جي بي تي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي .. أمين الفتوى يجيب
ورد إلى الشيخ هشام ربيع، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول "ما حكم استفتاء شات جي بي تي وحكم استعمال تطبيقات الذكاء الاصطناعي في معرفة الأحكام الشرعية والاستفتاء؟
وقال الشيخ هشام ربيع، أمين الفتوى في إجابته على السؤال، خلال تصريح تليفزيوني، إن قوله تعالى ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ ) هو وسام يوضع على قلب كل مسلم، يكون ينير له الطريق ويرشده إلى الوقت الصحيح لطلب السؤال عن الحكم الشرعي والشخص الذي سيسأله عن هذا الحكم الذي يحتاجه.
وأشار إلى أن شات جي بي تي، ليس من أهل الذكر الذين نأخذ منهم الأحكام الشرعية في الإسلام، فتطبيقات الذكاء الاصطناعي قد تجيب عن شئ بديهي في الأحكام الشرعية أما أننا نأخذ منها كل الأحكام وبالأخص مسائل الطلاق فلا يجوز ذلك لأن هذه المسائل تحتاج إلى أهل الذكر المتخصصين في الفتوى.
وأشار إلى أن صحابة رسول الله أنفسهم كانوا لا يفتون في الأمور الدينية إذا ابتعدوا عن المدينة، فإذا عادوا إلى المدينة سألوا النبي عن الحكم الشرعي ليأخذوا الإجابة منه.
واستشهد بما روي عن أبي سعيد الخدري قال نزلنا منزلا فأتتنا امرأة فقالت إن سيد الحي سليم لدغ فهل فيكم من راق فقام معها رجل منا ما كنا نظنه يحسن رقية فرقاه بفاتحة الكتاب فبرأ فأعطوه غنما وسقونا لبنا فقلنا أكنت تحسن رقية فقال ما رقيته إلا بفاتحة الكتاب قال فقلت لا تحركوها حتى نأتي النبي صلى الله عليه وسلم فأتينا النبي صلى الله عليه وسلم فذكرنا ذلك له فقال ما كان يدريه أنها رقية اقسموا واضربوا لي بسهم معكم.