شاهد: قبل أولمبياد باريس... تمرين موسع يحاكي هجومًا إرهابيًا للشرطة في فرنسا وإسبانيا
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
بدأت التدريبات في بايون بفرنسا، حيث نفذ "مهاجمون" تمثيلاًَ لهجوم قبل أن يفروا إلى سان سيباستيان بإسبانيا، حيث احتجزوا رهائن.
وتهدف هذا التمرينات المفاجئة التي أطلق عليها اسم "عملية أوبتيموس"، إلى تعزيز قدرات الاستجابة، وتم الإشراف عليها في إسبانيا من قبل لجنة المعلومات العامة.
وشاركت فيها وحدات مختلفة، بما في ذلك مجموعات العمليات الأمنية الخاصة (GOES)، وفرق إزالة الألغام (TEDAX-NRBQ)، وفرق الكلاب وفرق الطب الشرعي.
وتم إنشاء نقاط تنسيق في باريس وبايون ومدريد وسان سيباستيان لضمان التواصل الفعال بين القوتين الوطنيتين.
باريس تثّبت الحلقات الأولمبية على برج إيفل وتبدأ العد التنازلي لبدء الألعاب الصيفية بعد 50 يومًاوجنّدت الحكومة الفرنسية نحو 20 ألف جندي وأكثر من 40 ألف ضابط شرطة لتوفير الأمن خلال دورة الألعاب الأولمبية في باريس. كما ستحظى بدعم حوالي 2000 جندي وضابط شرطة من دول أخرى.
وستقام الألعاب الأولمبية الصيفية2024 في باريس من 26 تموز/يوليو إلى 11 آب/ أغسطس، وستتبعها الألعاب البارالمبية.
المصادر الإضافية • EBU
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية جامعة أكسفورد تُعيد منحوتة لقديس هندوسي عمرها 500 عام إلى الهند هل تجوز السخرية من نتنياهو؟ حرية التعبير في فرنسا على المحك إثر طرد كوميدي وصفه بـ"النازي" شاهد: تدريجياً.. السجناء يملأون مركز احتجاز أفراد العصابات الكبير في السلفادور شرطة فرنسا ألعاب باريس الأولمبية الألعاب الاولمبية تدريبات عسكرية أمنالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس إسرائيل غزة فرنسا فلسطين الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس إسرائيل غزة فرنسا فلسطين شرطة فرنسا ألعاب باريس الأولمبية الألعاب الاولمبية تدريبات عسكرية أمن الانتخابات الأوروبية 2024 حركة حماس إسرائيل غزة فرنسا فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي منظمة الأمم المتحدة المملكة المتحدة مساعدات أوروبية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي: التركيز الآن يعود إلى غزة
قال رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، الثلاثاء إن التركيز الآن يعود إلى غزة لـ"إعادة الرهائن وتفكيك حكم حماس".
وأضاف زامير: "وصلنا إلى نهاية فصل مهم لكن الحملة على إيران لم تنته بعد".
وتابع: "أرجعنا مشروع إيران النووي سنوات للوراء وكذلك مشروعها الصاروخي".
وبعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب انتهاء الحرب، التي دامت 12 يوما، بين إيران وإسرائيل، لا يزال مصير الحرب في غزة بين تل أبيب وحركة حماس مجهولا.
وكان ترامب قد أعلن، الإثنين، التوصل إلى اتفاق لوقف كامل لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران.
لكن وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب لم يدم طويلا، إذ تبادل الطرفان الاتهامات بخرق الاتفاق.
وخرج الرئيس الأميركي، الثلاثاء، بتصريح جديد قال فيه إن كلا من إسرائيل وإيران انتهكتا وقف إطلاق النار الذي أعلنه في وقت سابق، مضيفا أنه "غير راض عن أي من البلدين، خاصة إسرائيل".
مصير غزة "مجهول"
وذكرت صحيفة "ذا تايمز" أن الحرب المستمرة منذ السابع من أكتوبر 2023، قد نساها البعض، لكنها لا تزال قائمة دون نهاية واضحة، وسط أهداف عسكرية متغيرة باستمرار، مضيفة أن "المعاناة ستتواصل".
وبعد إعلان الهدنة بين إيران وإسرائيل، طالبت أصوات من داخل إسرائيل باغتنام الفرصة لإنهاء الحرب في غزة وإعادة الرهائن.
وفي هذا السياق، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد إلى إنهاء الهجوم العسكري على غزة. وكتب على منصة "إكس": والآن غزة. حان الوقت لإنهائه هناك أيضا. أعيدوا الرهائن، وأنهوا الحرب".