محافظ قنا ونائبه يواصلان استقبال 45 مواطنا لبحث شكاواهم
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصل اللواء أشرف الداودى محافظ قنا والدكتور حازم عمر نائب المحافظ استقبال المواطنين بمكتبهما صباح اليوم الأربعاء ، للاستماع إلى شكواهم وبحث الحلول المناسبة لها ، وذلك بحضور حسن عثمان وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بقنا و سمية حسن مدير تشغيل الشباب بديوان عام المحافظة.
استمع محافظ قنا لشكوى كل مواطن على حده ، ووعدهم ببحث الشكوى ، ووضع الحلول المناسبة لها بما يتوافق مع القانون ، وبما يحقق مصلحة المواطن، مشيرا إلى أن المواطنون تقدموا بشكاوى متنوعة ما بين طلبات الحصول على معاش "تكافل وكرامة"، وتظلمات تقنين أراضي ، وطلبات خاصة بالتربية والتعليم ، وطلبات علاج على نفقة الدولة، و الحصول على فرصة عمل بالقطاع الخاص ، و تم إحالة بعض الطلبات إلى الجهات المختصة لدراستها بصورة عاجلة، والعمل على حلها بشكل سريع.
وأضاف " الداودي " أنه من واجبنا كمسئولين السعى نحو إعطاء كل مواطن حقه مع الحفاظ على حقوق الدولة تأكيدا على مبدأ سيادة القانون ، مشيرا إلي أن التواصل مع المواطن بشكل مباشر يحقق مزيد من الشفافية ويبنى جسور الثقة بين المواطن
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استقبال المواطنين التضامن الاجتماعي الحصول على معاش الجهات المختصة بالقطاع الخاص تكافل وكرامة
إقرأ أيضاً:
محمود فوزي: تكافل وكرامة توجه وطني يؤمن بدور الدولة في دعم المواطن
شارك محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، في احتفالية مرور 10 سنوات على انطلاق برنامج الدعم النقدي "تكافل وكرامة"، وسط حضور رفيع من قيادات حكومية وممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الدولية.
في كلمته، في الجلسة العامة لمجلس النواب وصف فوزي البرنامج بأنه نموذج وطني رائد في تصميم وتنفيذ شبكات الحماية الاجتماعية، حيث يجمع بين الابتكار في السياسات والتعاون الدولي، مؤكدًا أنه لم يكن مجرد وسيلة لتقديم دعم مالي، بل منظومة متكاملة تربط بين الدعم النقدي والتعليم والصحة، بهدف حماية كرامة المواطن وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وأشار إلى أن الدولة، ومنذ إطلاق البرنامج، كانت حريصة على التوازي بين مسار الإصلاح الاقتصادي والسياسات الاجتماعية، من خلال إطلاق مبادرات تقلل من عبء الإصلاح على الفئات الأكثر احتياجًا.
وأضاف فوزي أن "تكافل وكرامة" نشأ في ظل رؤية وطنية واضحة، بدعم فني وتمويلي من البنك الدولي، ليصبح واحدًا من أنجح البرامج الاجتماعية على المستويين الإقليمي والدولي.