رئيس جامعة المنيا يُهنئ السيسي بعيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أرسل الدكتور عصام فرحات، رئيس جامعة المنيا، برقية تهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي، بمُناسبة حلول عيد الأضحى المُبارك.
وقال رئيس الجامعة في البرقية: انه بالأصالة عن نفسه، وبالإنابة عن أسرة جامعة المنيا يقدم أصدق التهاني، والأمنيات لرئيس الجمهورية، متمنياً أن يُعيده الله عليه، وعلى الأمة العربية والإسلامية، وعلى مصرنا الحبيبة العزيزة، بالتقدم والازدهار والخير واليمن والبركات".
أكد الدكتور عصام فرحات، في برقيته، معاهدته قيادة دولتنا المصرية، بتحقيق ما تصبو إليه البلاد من آمال، وخير، وعز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجامعة عيد الأضحى
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب مصر أكتوبر: كلمة الرئيس السيسي عن غزة أخرست المشككين
أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بشأن الأوضاع في قطاع غزة جاءت في توقيت بالغ الأهمية، لتُغلق الباب أمام كل الأصوات المشككة، وتؤكد أن مصر تتحرك من منطلقات أخلاقية راسخة ومسؤولية قومية لا تتزعزع.
وأوضحت أن الرسائل التي حملتها الكلمة وضعت النقاط فوق الحروف، بأن تشغيل معبر رفح ليس قرارًا منفردًا لمصر، بل يتطلب تنسيقًا مع الأطراف المعنية، وهو ما يدحض الحملات الممنهجة التي تحاول تحميل مصر مسؤولية تأخير دخول المساعدات.
وأشارت مديح في تصريحات صحفية لها اليوم، إلى أن الدولة المصرية أظهرت، منذ اللحظة الأولى للعدوان على غزة، التزامًا عمليًا ضخمًا، عبر تجهيز المئات من شاحنات الإغاثة اليومية، وتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية والغذائية، في وقت تتقاعس فيه دول كبرى عن أداء دورها الإنساني. مؤكدة أن ما تقوم به مصر على الأرض أكبر من مجرد تضامن، بل هو معركة متكاملة لخدمة الشعب الفلسطيني والضغط دوليًا لوقف نزيف الدم.
وشددت على أن مصر لم تتاجر يومًا بالقضية الفلسطينية، ولم ترفع شعارات فارغة، بل دفعت ثمنًا باهظًا سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا من أجل الدفاع عن حقوق الفلسطينيين، وظلت تتحرك بثبات رغم الضغوط والتشويش المتعمد من جماعات مأجورة تسعى لإرباك المشهد، مشددة على أن من يهاجم مصر اليوم أو يشكك في دورها، إنما يكشف عن أجندة مفضوحة تتقاطع مصالحها مع خصوم فلسطين الحقيقيين.
وأوضحت أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس السيسي، هي الطرف الوحيد الذي يتحرك بشرف وواقعية وعقلانية، بعيدًا عن المهاترات والمزايدات، وأن الالتفاف الشعبي حول القيادة السياسية في هذا الظرف هو الرد الأبلغ على كل من يحاول الطعن في الموقف المصري الشريف والداعم دومًا لفلسطين.