نقابة المهن التمثيلية تحذر من التعامل مع ورش التمثيل
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
قامت نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي، من التعامل مع أي جهات تقوم بالترويج لورش التمثيل أو أي اختبارات تخص مجال التمثيل، مؤكدة أن النقابة لا تعترف بها وستتخذ كل الإجراءات القانونية ضد مثل هذه الكيانات.
وكان الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، في وقت سابق، قد أوضح إنه لا يوجد علاقة بين النقابة وأي ورشة من الورش التي يتم الإعلان عنها والترويج لها، مشيرًا إلى أن النقابة لا تعترف بها.
دعوة نقابة المهن التمثيلية لمكاتب الكاستينج
يشار إلى أنه كانت نقابة المهن التمثيلية، برئاسة الدكتور أشرف زكي، قد وجهت دعوة إلى مكاتب الكاستينج للعمل تحت إشرافها والتقدم بطلب للنقابة بشكل قانوني.
وقالت النقابة في بيان لها: على من يرغب من مكاتب الكاستينج العمل تحت مظلة وإشراف نقابة المهن التمثيلية، التقدم للنقابة باسم المكتب واسم المسؤول عنه، من يوم 10 ديسمبر، المواعيد من 6 إلى 11 مساءً، من الأحد إلى الخميس.
آخر ظهور لأشرف زكي
يذكر إنه كان الدكتور أشرف زكي قد حرص على حضور تكريم الفنانة سميحة أيوب يوم الأربعاء الماضي، حيث قال أشرف زكي خلال حفل تكريم سمحية أيوب داخل دار الأوبرا على خشبة المسرح الصغير، إنها تاريخ مصر ورمز من رموز الفن في العالم العربي، متابعًا: "اتعلمت منها الإدارة والإخلاص وحب الناس، وأدارت المسرح القومي بقوة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نقابة المهن التمثيلية أشرف زكى الفنان أشرف زكي النقيب أشرف زكي
إقرأ أيضاً:
داخلية غزة تحذر من التعامل مع ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” ووكلائها
الثورة نت /..
حذرت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة، اليوم الخميس ، من التعامل أو التعاون أو التعاطي، بشكل مباشر أو غير مباشر، مع المؤسسة الأمريكية المسماة “مؤسسة غزة الإنسانية” (GHF) أو مع وكلائها المحليين أو ممن هم خارج قطاع غزة، تحت أي مسمّى أو ظرف.
وقالت الداخلية في بيان صدر عنها: “لقد بات واضحاً أن هذه المؤسسة لم تنشأ بغرض الإغاثة أو التخفيف من معاناة المحاصرين والمجوعين من أبناء شعبنا، بل تحولت، بفعل بنيتها وآليات عملها الأمنية والعسكرية، إلى مصائد موت جماعي، ومراكز إذلال وانتهاك ممنهج للكرامة والحقوق الإنسانية، بعيدًا عن أي رقابة أممية أو قانونية، ما أسفر عن استشهاد المئات من أبناء شعبنا برصاص جيش العدو، أو سحقًا تحت آلياته العسكرية قرب تلك المراكز، إضافة إلى مئات الجرحى، والعديد ممن تم اعتقالهم تعسفيًا في محيط تلك المراكز المشبوهة.
وأضافت: “نظرًا لثبوت الانتهاكات الجسيمة المرتكبة من قبل الاحتلال الإسرائيلي بالتنسيق مع المؤسسة الأمريكية (GHF)، ومحاولتهما استقطاب مواطنين فلسطينيين للعمل في تلك المراكز تحت واجهات “لوجستية” أو “أمنية”، واستنادًا إلى نصوص قانون العقوبات الفلسطيني، والقانون الثوري الفلسطيني، اللذين يجرّمان التعاون مع العدو أو تسهيل عملياته، أو الانخراط في أنشطة تخدم أهدافه بشكل مباشر أو غير مباشر”.
وتابعت: “يُمنع منعًا باتًا التعامل أو العمل أو تقديم أي شكل من أشكال المساعدة أو التغطية مع المؤسسة الأمريكية (GHF) أو وكلائها المحليين أو الخارجيين”.
وتعهدت، باتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحق كل من يثبت تورطه في التعاون مع هذه المؤسسة، وصولًا إلى توقيع أقصى العقوبات المنصوص عليها في القوانين الوطنية السارية.
وأهابت، بالمواطنين كافة والوجهاء والعائلات ووسائل الإعلام، إلى التحلي بالوعي الوطني، وتحمل المسؤولية الأخلاقية والقانونية في رفض هذه المحاولات الخبيثة التي تستهدف شعبنا من الداخل.