سلاحف النينجا تعود إلى دور السينما بشخصيات تواكب العصر
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- تعود سلاحف النينجا إلى دور السينما بعنوان Mutant Mayhem، وهو فيلم من الأفلام المتحركة، يحمل الطابع الحديث، وتولّى إخراجه الكندي سيث روغن.
وتظهر في هذا العمل، الذي بدأ عرضه هذا الأسبوع في الولايات المتحدة، ويُطرح خلال الأسبوع المقبل في الإمارات وباقي الدول، السلاحف الشهيرة “ليوناردو” و”دوناتيلو” و”مايكل أنجلو” و”رافاييل”، وهي تجوب مجاري نيويورك مع معلّمها ووالدها بالتبني الجرذان “سبلينتر”، الذي علّمها فن النينجوتسو القتالي لتدافع عن نفسها من البشر.
وتقرر السلاحف، التي تضع أقنعة على عيونها، وتبدي حرصاً على أن تُقبَل اجتماعياً ورغبةً في ارتياد المدرسة والمشاركة في الحفلات، مهاجمة منظمة إجرامية غامضة بمساعدة صديقتها الجديدة المراهقة والصحافية الطموحة “ابريل أونيل”.
وبعيد إصدار الشرائط المصوّرة الشهيرة من ابتكار كيفن إيستمان وبيتر لايرد عام 1984، تناولت أفلام ومسلسلات تحريكية وألعاب فيديو ومنتجات أخرى كثيرة قصص السلاحف.
24
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات علوم و تكنولوجيا أقلام الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات منوعات علوم و تكنولوجيا أقلام الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الألعاب الآسيوية الشاطئية تعود في أبريل المقبل
"عمان": أعلن المجلس الأولمبي الآسيوي أن دورة الألعاب الآسيوية الشاطئية ستعود العام المقبل في مدينة سانيا بجزيرة هاينان جنوب الصين وستقام في الفترة من 22 إلى 30 أبريل 2026. وكان من المقرر أن تستضيف سانيا النسخة السادسة من دورة الألعاب الآسيوية الشاطئية عام 2020، ولكن تم إلغاؤها بسبب جائحة كورونا. وعلى هامش اجتماع الجمعية العمومية الخامسة والأربعين للمجلس الأولمبي الآسيوي التي أقيمت في الكويت مؤخرا، اجتمع المجلس الأولمبي الآسيوي واللجنة الأولمبية الصينية، وقررا بالإجماع إحياء دورة الألعاب الآسيوية الشاطئية في سانيا، والتي توقفت بسبب تلك الجائحة.
يذكر أن النسخة الأولى من دورة الألعاب الآسيوية الشاطئية قد أقيمت في جزيرة بالي بإندونيسيا عام 2008، وتلتها النسخة الثانية في العاصمة العمانية مسقط عام 2010، ثم النسخة الثالثة في هايانغ الصينية في عام 2012، فيما استضافت جزيرة فوكيت التايلاندية النسخة الرابعة عام 2014، وأخيرا أقيمت النسخة الخامسة في مدينة دانانغ بفيتنام عام 2016.
إلى ذلك أكد حسين المسلم، مدير عام المجلس الأولمبي الآسيوي، أن اجتماعات الجمعية العمومية الأخيرة للمجلس، التي عقدت في دولة الكويت بمشاركة 45 دولة، شكلت محطة رئيسية في ترسيخ الرؤية التطويرية المشتركة للحركة الأولمبية في القارة الآسيوية، بما يعزز من استدامة نموها وتقدمها في مختلف المجالات الرياضية. وقال المسلم، إن الاجتماعات شهدت توافقاً لافتاً حول دعم الخطط الإستراتيجية للمجلس، وبلورة برامج رياضية مواكبة للنهضة العالمية، تحت شعار “آسيا موحدة”، في إطار استشراف مستقبل الرياضة الآسيوية وتعزيز تنافسيتها الدولية.
وأشار إلى أن القارة تستعد لتنظيم عدد من الفعاليات الرياضية الكبرى خلال السنوات المقبلة، أبرزها دورة الألعاب الآسيوية للشباب في البحرين عام 2025، ودورة الألعاب الآسيوية في ناغويا باليابان عام 2026، إضافة إلى دورة الألعاب الآسيوية للصالات والفنون القتالية في الرياض 2026، ودورة الألعاب الآسيوية الشتوية في نيوم عام 2029. ولفت إلى أهمية البرامج التدريبية التي ينفذها المجلس لدعم وتطوير الكفاءات في الدول الأعضاء، والارتقاء بمستويات الأداء في جميع التخصصات الرياضية، وفق أفضل الممارسات والمعايير الدولية المعتمدة.
وأكد مدير عام المجلس الأولمبي الآسيوي، أن النجاحات التي تحققها الرياضة الآسيوية على الساحة الدولية هي ثمرة للتخطيط السليم، والجهود الكبيرة التي تبذلها اللجان الأولمبية الوطنية، والدعم الواسع المقدم لفئة الشباب، من خلال برامج تطويرية متكاملة تهدف إلى تأهيلهم وصقل مهاراتهم، وتمكينهم من تحقيق الإنجازات في مختلف المحافل.
وحذر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، المنتخبات والأندية من عرض أي شريك تجاري أو إعلان في القمصان المخصصة بالاحتفالات بمناسبة تتويجها بالبطولات الآسيوية، حيث قرر فرض غرامات مالية تحددها لجنة الانضباط وفق اللائحة الجديدة. وأبلغ الآسيوي جميع اتحادات القارة وأنديتها أنه يجب تقديم الزي الاحتفالي إلى الاتحاد الآسيوي للموافقة عليه في موعد أقصاه 48 ساعة قبل المباراة النهائية التي سيُرتدى فيها الزي الاحتفالي. وشدد الآسيوي أنه سيعاقب أي منتخب أو نادي يرتدي القميص الاحتفالي في الملعب قبل انتهاء الأنشطة الرسمية للاتحاد الآسيوي، التي يجب على الفريق خلالها ارتداء القمصان التي ارتداها خلال المباراة المعنية، وهي بعد تسليم الكأس ثم التقاط الصور الرسمية والظهور الإعلامي الرسمي.