غرق السفينة “توتور” التي قصفها الحوثيون يوم 12 يونيو/حزيران قبالة ارتيريا مما تسبب ببقعة زيت بطول 20 كيلومتراً من وقود المحرك، وكانت تحمل 80 ألف طن يمكن أن تؤثر على البيئة البحرية والساحلية.

التفاصيل.. كارثة جديدة…ما الذي يحدث لآخر سفينتين هاجمها الحوثيون؟!

يمن مونيتور20 يونيو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام العقوبات.

.. أداة السياسة الغربية المعطوبة مقالات ذات صلة العقوبات… أداة السياسة الغربية المعطوبة 20 يونيو، 2024 “طيران اليمنية” تطالب الحوثيين بإطلاق أموال الشركة التي يحتجزونها 20 يونيو، 2024 زعيم الحوثيين يقول إن هناك سفينة ثانية على وشك الغرق في خليج عدن 20 يونيو، 2024 غزة.. المقاومة تدمر دبابات للاحتلال وتجهز على جنود من مسافة صفر 20 يونيو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية بريطانيا تعلن فقدان طاقم سفينة أغرقها الحوثيون مؤخراً في البحر الأحمر 20 يونيو، 2024 الأخبار الرئيسية “طيران اليمنية” تطالب الحوثيين بإطلاق أموال الشركة التي يحتجزونها 20 يونيو، 2024 زعيم الحوثيين يقول إن هناك سفينة ثانية على وشك الغرق في خليج عدن 20 يونيو، 2024 بريطانيا تعلن فقدان طاقم سفينة أغرقها الحوثيون مؤخراً في البحر الأحمر 20 يونيو، 2024 أجواء شديدة الحرارة…الأرصاد ينصح المواطنين بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس 20 يونيو، 2024 مريض يمني يخضع لعملية روبوتية منقذة للحياة في مستشفى هندي 20 يونيو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لكم “طيران اليمنية” تطالب الحوثيين بإطلاق أموال الشركة التي يحتجزونها 20 يونيو، 2024 زعيم الحوثيين يقول إن هناك سفينة ثانية على وشك الغرق في خليج عدن 20 يونيو، 2024 بريطانيا تعلن فقدان طاقم سفينة أغرقها الحوثيون مؤخراً في البحر الأحمر 20 يونيو، 2024 أجواء شديدة الحرارة…الأرصاد ينصح المواطنين بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس 20 يونيو، 2024 مريض يمني يخضع لعملية روبوتية منقذة للحياة في مستشفى هندي 20 يونيو، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 23 ℃ 23º - 23º 46% 2.37 كيلومتر/ساعة 23℃ الخميس 28℃ الجمعة 30℃ السبت 30℃ الأحد 27℃ الأثنين تصفح إيضاً صورة- بقعة زيت بطول 20 كم من سفينة أغرقها الحوثيون 20 يونيو، 2024 العقوبات… أداة السياسة الغربية المعطوبة 20 يونيو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬868 غير مصنف 24٬159 الأخبار الرئيسية 13٬681 اخترنا لكم 6٬783 عربي ودولي 6٬548 رياضة 2٬220 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬148 كتابات خاصة 2٬035 منوعات 1٬926 مجتمع 1٬798 تراجم وتحليلات 1٬639 تقارير 1٬547 صحافة 1٬467 آراء ومواقف 1٬458 ميديا 1٬336 حقوق وحريات 1٬274 فكر وثقافة 865 تفاعل 787 فنون 465 الأرصاد 242 أخبار محلية 144 بورتريه 63 كاريكاتير 30 صورة وخبر 28 اخترنا لكم 13 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ 10 يونيو، 2024 هجمات الحوثيين والسلام في اليمن تهيمنان على نتائج اجتماع مجلس التعاون الخليجي أخر التعليقات SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

Abod

موقف الحوثيون موقف كل اليمنيين وكل من يشكك في مصداقية هذا ال...

yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: سفینة أغرقها الحوثیون البحر الأحمر فی الیمن یقول إن

إقرأ أيضاً:

ماكرون يبحث عن سادس رئيس وزراء لفرنسا.. ولوكورنو يقول: حل البرلمان تبدد

يتجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نحو تعيين رئيس وزراء جديد خلال اليومين المقبلين، في خطوة تُنهي التهديد بإجراء انتخابات برلمانية مبكرة وتمنح الطبقة السياسية فسحة لالتقاط الأنفاس وسط أزمة مالية متصاعدة.
 
وقالت "روتيرز"، إن رئيس الحكومة المنتهية ولايته سيباستيان لوكورنو أجرى  محادثات استمرت يومين للبحث عن مخرج لأسوأ أزمة سياسية تشهدها فرنسا منذ عقود، وأصبح إقرار موازنة تقشفية، يطالب بها المستثمرون الذين يزداد قلقهم من زيادة العجز المالي في فرنسا، أمرا بالغ الصعوبة بسبب الشلل السياسي.


وقال لوكورنو إنه أخبر ماكرون بأن رئيس الوزراء المقبل يجب ألا يكون مرتبطا بالحزب السياسي الذي ينتمي إليه الرئيس وألا يكون لديه أي طموح لخوض الانتخابات الرئاسية المقررة في 2027، وهناك عدة أسماء مطروحة في الأوساط السياسية، ومن بينها رئيس الوزراء الاشتراكي السابق برنار كازنوف ورئيس ديوان المحاسبة بيير موسكوفيسي والسياسي المخضرم جان لوي بورلو المنتمي لتيار الوسط.

Après mes consultations de ces 48 dernières heures, je suis convaincu qu'il y a bien une majorité absolue à l'Assemblée nationale qui refuse une nouvelle dissolution.

Un chemin est possible, il est difficile, mais les conditions sont là. pic.twitter.com/8D66kcKka3 — Sébastien Lecornu (@SebLecornu) October 8, 2025
فرنسا على حافة شلل حكومي
وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، يأتي هذا التحول بعد أسابيع من التوتر السياسي الحاد الذي فجرته استقالة رئيس الوزراء السابق سيباستيان ليكورنو بشكل مفاجئ؛ ما وضع فرنسا على حافة شلل حكومي جديد، كما يعكس قرار ماكرون بالتخلي عن التلويح بحل الجمعية الوطنية إدراكه لخطورة الوضع الراهن في ظل برلمان منقسم إلى ثلاث كتل متناحرة، جعلت إدارة البلاد أكثر تعقيدًا من أي وقت مضى منذ تأسيس الجمهورية الخامسة.

فمنذ الانتخابات التشريعية المبكرة التي دعا إليها ماكرون العام 2024، باتت الجمعية الوطنية الفرنسية الأكثر تجزؤًا في تاريخها الحديث، حيث لم يعد لأي حزب أغلبية واضحة، وتوزعت القوى السياسية بين معسكر يساري يضم "فرنسا المتمردة" والاشتراكيين، وكتلة وسطية يقودها حزب ماكرون وحلفاؤه المحافظون، ويمين متطرف بزعامة مارين لوبان التي تسعى إلى استثمار الأزمة لتقويض شرعية الرئيس نفسه.

كما جاءت استقالة ليكورنو بعد خلافات حول تشكيل الحكومة الجديدة ومحاولاته الفاشلة لإيجاد توازن بين هذه القوى، لكن ماكرون كلّفه بمحاولة أخيرة لإقناع الأحزاب بتمرير الميزانية قبل نهاية العام، وهي المهمة التي دفعت ليكورنو للعودة إلى قصر الإليزيه مساء الأربعاء حاملاً تطمينات بأن هناك فرصة لتسمية رئيس وزراء جديد خلال 48 ساعة.

وقال ليكورنو في مقابلة متلفزة: "أشعر بإمكانية المضي قدمًا، لقد أخبرت الرئيس أن احتمال حل البرلمان يتضاءل"، وهو ما أكده مكتب ماكرون لاحقًا، مشيرًا إلى أن الهدف هو إخراج فرنسا من حالة الشلل السياسي التي تهدد قدرتها على ضبط ماليتها العامة.


أزمة مالية تضغط على القرار السياسي
ويمثل العجز المالي المتنامي لفرنسا المحرك الأساسي وراء تحركات ماكرون الأخيرة؛ فبعد سنوات من الإنفاق المرتفع، تواجه البلاد مستويات غير مسبوقة من الديون وتكاليف الاقتراض، تقارب تلك التي تشهدها اقتصادات هشة في منطقة اليورو.

وقد فشل أربعة رؤساء وزراء متعاقبين في إقرار إصلاحات مالية مستدامة أو تمرير ميزانيات تحظى بدعم برلماني كافٍ، ويتمثل التحدي الأكبر أمام الحكومة الجديدة في تمرير الميزانية المقبلة دون إثارة اضطرابات اجتماعية أو سياسية، خصوصًا في ظل الجدل المستمر حول إصلاح نظام التقاعد الذي رفع سن الإحالة إلى المعاش من 62 إلى 64 عامًا العام 2023، كما تطالب الأحزاب اليسارية بتجميد هذا الإصلاح مقابل دعم الحكومة، لكن هذا الخيار يبدو شبه مستحيل بالنسبة لماكرون.

المعارضة تحذر
حتى في حال نجاح ماكرون في اختيار رئيس وزراء يحظى بقبول نسبي، فإن التحدي الحقيقي سيبدأ في الجمعية الوطنية، حيث تمتلك مارين لوبان وحزبها اليميني المتطرف أكبر عدد من المقاعد، محذرة من أن حزبها سيعيق تأليف أي حكومة جديدة، داعية ماكرون مجددا إلى "حل" الجمعية الوطنية (البرلمان) أو حتى إلى "تقديم استقالته"، وقالت "لن أمنح الثقة لأي حكومة. كفى. لقد طالت هذه النكتة كثيرا".


وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة "أودوكسا باكبون" لحساب صحيفة "لوفيغارو"، أن 57 بالمئة من الفرنسيين يرون أن رئيس الجمهورية "مسؤول بالكامل" عن استقالة رئيس حكومته، وأن 70 بالمئة يؤيدون استقالته، ويرى مراقبون أن ماكرون بات يفضل خيار "الاستقرار الهادئ" على المغامرة الانتخابية، خصوصًا بعد أن أثبتت تجربة 2024 أن أي اقتراع جديد قد يفاقم حالة الشلل ويمنح اليمين المتطرف موقعًا أقوى داخل البرلمان.

مقالات مشابهة

  • وصول أكبر سفينة شراعية عربية إلى جدة ضمن رحلتها الدولية لنشر الثقافة العُمانية
  • ناشط مغربي: اتفاق غزة ثمرة صمود المقاومة والجبهة اليمنية التي أربكت العدو الصهيوني
  • هيئة حقوقية: الحوثيون اختطفوا أكثر من 238 مواطناً خلال احتفالات سبتمبر
  • وزير الثقافة: يعلن افتتاح واحة الثقافة في ذكرى ثورة 30 يونيو
  • السيسي يقول إن ترامب يستحق نوبل للسلام ويدعوه لرعاية اتفاق غزة
  • ماكرون يبحث عن سادس رئيس وزراء لفرنسا.. ولوكورنو يقول: حل البرلمان تبدد
  • بن غفير يقول إنه سيصوت ضد اتفاق إنهاء الحرب في غزة
  • 137 هجوما شنها الحوثيون على إسرائيل خلال حربها على غزة
  • اكتشافات جديدة تثير الشكوك: هل أخفى شاكلتون حقيقة غرق سفينة إندورانس؟
  • بطول 779 مترًا.. مشروع جسر الجبيل - الظهران يصل إلى 42% من الإنجاز