حاج أردني غير نظامي يروي تفاصيل تعرضه للنصب والاحتيال
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أحد ضحايا رحلة حج مخالفة: الحجاج الذين تعرضوا للنصب عددهم كبير جدا من بينهم كبار سن
ما زالت قضية الحجاج الأردنيين تثير جدلا، بعد وفاة 75 حاجا وفقدان آخرين في رحلة الذهاب بلا عودة جراء تعرض عدد من الحجاج للنصب والاحتيال من قبل شركات سياحية، هذا ما أكده أحد الضحايا من الحجاج غير النظاميين.
اقرأ أيضاً : بالفيديو.
وقال الحاج الذي فضل عدم ذكر اسمه، إنه وعدد من الأشخاص تعرضول للنصب والاحتيال من قبل مكاتب السياحة.
وأضاف في حديث لنبض البلد عبر رؤيا، أن المكاتب السياحية أبلغتهم عن التشديدات من قبل السلطات السعودية بعد نحو شهر من وصولهم إلى مكة المكرمة، لافتا إل أن الشركة تسلمت من كل شخص 1200 دينار.
اقرأ أيضاً : الخارجية: 68 تصريح دفن لحجاج أردنيين ليتم دفنهم في مكة المكرمة "فيديو"
وأكد أنه لا يوجد أي مسؤول ليتم التواصل معه بعد تخلي الشركة عنهم، لافتا إلى أن الشرطة السعودية نقلتهم من مكة إلى جدة، إلا أنهم عادوا مجددا بعد ذلك إلى مكة ودخلوا المشاعر بيوم عرفة وساروا مشيا على الأقدام أكثر 21 كيلو متر.
وأشار إلى أن الحجاج الذين تعرضوا للنصب عددهم كبير جدا من بينهم كبار سن لا يوجد لهم معيل وساروا أيضا مشيا على الأقدام مسافة طويلة تحت أشعة الشمس، دون أن يتم تأمينهم بمأوى أو خيام أو حتى طعام وشراب.
ارتفاع حصيلة وفيات الحجاجوكان أعلن مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية والناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير د. سفيان القضاة، ارتفاع أعداد الوفيات بين الحجاج الأردنيين غير النظاميين إلى 75 حالة وفاة، مبينا أن القنصلية الأردنية في جدة أصدرت 75 تصريح دفن للمتوفين الذين طلب ذويهم دفنهم في الأراضي المقدسة.
وقال القضاة خلال استضافته عبر برنامج نبض البلد الذي يبث على شاشة "رؤيا" إن أكثر من 95 بالمئة من الحجاج الأردنيين الذين توافهم الله تم دفنهم في مكة المكرمة، مشيرا إلى أن 5 بالمئة من الحجاج الأردنيين الذين توفاهم الله لم يتم التعرف على هوياتهم حتى الان.
وأشار القضاة إلى أن السلطات السعودية أخذت أمر اصدار شهادات الوفاة للمتوفين ودفنهم على عاتقها، موضحا أن عمليات الدفن لا زالت مستمرة إلى غاية اللحظة.
تم التغرير بالحجاج المخالفينمن جهة أخرى قال الناطق الإعلامي لوزارة الأوقاف علي الدقامسة، إن بعض الأشخاص غرروا بعدد من المواطنين لأداء مناسك الحج بطرق مخالفة، دون تأمينهم بالطعام والشراب والمأوى.
وأكد أنه لا يوجد لدى الوزارة أي بيانات للمخالفين لكن تم التعامل مع عدد منهم وإدخالهم إلى خيام الحجاج النظاميين.
ولفت الدقامسة إلى أنه تم التغرير بالحجاج المخالفين بأنه سيتم تأمنيهم بفنادق لكنهم تفاجأوا بعدم تأمينهم بمأوى وطعام وشراب.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحجاج الاردنيين بعثة الحج الأردنية شركات الحج و العمرة الحجاج الأردنیین من الحجاج إلى أن
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: الذين سوف يُقتلون قريباً من هم؟
الذين سوف يُقتلون قريباً من هم؟
آخر الليل
إسحق أحمد فضل الله
الأحد/١٠/يناير/٢٠٢١
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ومنذ أوائل أيام الإنقاذ سلسلة الموت الطبيعي جداً … تنطلق
طائرة أبو قصيصة أول من صنع السلام
طائرة قرنق بعد أن وصل إلى السلام
طائرة المجلد نصف قادة الرتب العليا
طائرة الزبير بعد أن نجح في صناعة الثقة تمهيداً للحوار
طائرة … طائرة … طائرة …
ومرحلة أخرى للمدنيين … والموت بطريقة طبيعية جداً
ونسي … وعبد الوهاب عثمان و مدير الصافات وأحمد الإمام. و … و …
ومدير الصافات الذي يجعل السودان يصنع طائرة متقدِّمة جداً يموت موتاً طبيعياً جداً في حادث حركة مع أن الطريق كان خالياً
وأحمد عثمان مكي العبقري الذي كان يُرشَّح لخلافة الترابي يموت موتاً طبيعياً في حادث حركة وكل أوراقه تختفي
وعبد الوهاب عثمان عبقري الإقتصاد الذي كان إستخراج البترول جزءاً من عبقريته يموت فجأة موتاً طبيعياً (عثمان من فرائده أنه كان في جلسة محادثات مع وفد صندوق النقد والجلسة تطول والرجل يرفض أن يُسلِّم للوفد بمطالب الصندوق التي دمَّرت كل بلد وافق عليها عثمان يطيل الأجتماع لأنه يعرف ما سوف يقع
وما ينتظره يقع
والوفد الألماني يتحول أعضاؤه إلى بعضهم ويتحدَّثون بالألمانية ويقولون نعرض عليه كذا وكذا …
وعندما ينتهي حديثهم ويتَّجِهون إليه ليُقدِّموا عرضهم الرجل الشايقي المشلخ يقول لهم بصوت خفيض
_ _ أنا أقبل بالعرض الثاني …
نظروا إليه في ذهول ثم إنفجروا في ضحك عنيف
عثمان كان يقول جملته الأخيرة باللغة الألمانية التي يجيدها تماماً
وشخصيات مميزة جداً ومثقفة جداً كانت هي من يقود من تحت الأرض
ومنها ( أ …. س ) المليونير الذي لما كان الحصار يخنق البلد كان هو من يأتي للبلد بكل ما يجعل الجنيه يبقى ثابتاً
والعالم يدق رأسه بالحيط يسأل …. كيف تظل الإنقاذ على سيقانها رغم كل الضربات
والرجل يموت فجأة موتاً طبيعياً
ومن الشخصيات كان هناك الكنزي
والكنزي الذي كان هو الصلة بين الدولة والعالم يموت فجأة في مكتبه بصورة طبيعية بمسدس يجعل ضربات القلب تنخفض ثم تتوقف
…………..
والأسابيع الماضية حتى العامة يلاحظون أن الكورونا لا تقتل إلا الشخصيات القيادية المثقفة الإسلامية
وأيام سقوط الطائرات كانت سلسلة السقوط تصلح لأمرين إثنين
تصلح لإبعاد القادة الذين يستطيعون الوقوف في وجه مخطط غسل السودان من كل الكفاءات
ويصلح لإتهام قادة الدولة المسلمة بأنهم يغتالون بعضهم
…………
وقبل أعوام ثلاثة نُحدِّث عن أن أمريكا التي تبحث عن بديل البشير تعرض رئاسة السودان على نافع وعلي عثمان وقوش … وكلهم يرفض
والأجواء لعلها هي التي تجعل قوش يعد نفسة للرئاسة
ويشرع في الإعداد بأسلوب جديد
الأسلوب الذي يبدأ بإبعاد كل من يمكن أن يقف في طريق قوش
والبشير يبعد قوش بعد حادثة هجوم خليل
( هل كان يعقل أن جيشاً من ثلاثة آلاف مقاتل بعرباته وغبارها الهائل يقطع آلاف الأميال في الصحراء حتى العاصمة دون أن تشعر به المخابرات ) ؟؟؟
والسؤال هذا كان يحول قوش من مدير لجهاز الأمن إلى (مستشار) أمني للبشير
وقوش من خلف سلسلة طويلة لا نريدها كان ينسج خيوطه حتى قحت
مراحل إذن … مراحل يركب بعضها بعضاً في طريق هدم السودان والإسلام
والمراحل ما فيها هو أن كل أحد يخدع غيره ويخدعه غيره
وزحام المخادعات نقص بعضه أمس
المشهد الأخير في المسرحية كان هو
القراي وجذب عيون الناس بعيداً عن الإتفاق مع إسرائيل …
والمسرحية فصلها القادم تحت قيادة الماسونية هو
× الإغتيالات …..
وسلسلة من الإغتيالات يقول كل شيء أنها سوف تقع
عندها ما يكتمل هو
كل الشخصيات التي يمكن أن تقف ضد مشروع الهدم …… يجري التخلص منها … ثم ؟
ثم الشيوعي يجد الشاهد الأعظم على أن كل أجهزة المخابرات التي تعمل الآن ( جيش وشرطة وأمن) كلها أجهزة عاجزة فاشلة
عندها الأجهزة هذه يجري حلّها و إستبدالها بجهاز أمن شيوعي يضع البلد بكاملها في كف الحزب الشيوعي
ثم مرحلة بعدها قادمة لا نستطيع الحديث عنها ..