فيديوهات مخلة.. محاكمة بلوجر شهير بتهمة نشر الفسق والفجور
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
تنظر المحكمة المختصة، أولى جلسات محاكمة البلوجر نادين طارق، بتهمة نشر الفسق والفجور ونشر فيديوهات مخلة إيحاءات منافية للآداب العامة.
كانت الأجهزة الأمنية القت القبض على البلوجر البلوجر نادين طارق بتهمة ممارسة الفسق والفجور، ونشر فيديوهات مخلة وقول إيحاءات منافية للآداب العامة، والتي أثارت الجدل عبرمنصات التواصل الاجتماعي ، كما واجهت النيابة خلال التحقيقات المتهمة بالأدلة التي جمعتها ضدها الإدارة العامة لمباحث الآداب وحرزت هاتفها المحمول الذي يحتوي مقاطع فيديو تتضمن ألفاظًا خادشة ومشاهد إباحية تبثها المتهمة عبر حسابها الشخصي من أجل جمع الأرباح.
وأمرت النيابة بفحص مقاطع الفيديو المضبوطة والخاصة بالبلوجر بعد تفريغها من قبل الأجهزة المعنية، كما أمرت باستدعاء مجري التحريات لسماع أقواله في الواقعة.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة في واقعة ضبط البلوجر نادين طارق، أنها قامت ببث مقاطع فيديو عبر حسابها على منصة تيك توك متضمنا مقاطع فيديو خادشة للحياء وتتضمن ألفاظ منافية للآداب العامة، وأمرت بحبسها، وتم إحالتها إحالتها إلى المحاكمة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محاكمة البلوجر نادين طارق فيديوهات مخلة منافية للآداب ممارسة الفسق منصات التواصل الاجتماعي تحقيقات النيابة العامة نادين طارق
إقرأ أيضاً:
فيديو مرافعة النيابة فى قضية المتهم بالتعدى على طلاب مدرسة الإسكندرية
أذاعت النيابة العامة، ممثلًا عنها المستشار كريم عبد العزيز رئيس نيابة الاستئناف بالإسكندرية، مرافعة نارية أمام هيئة محكمة جنايات الإسكندرية، فى وقائع جريمة قيام عامل جنايني بمدرسة خطف بالتحايل والتعدى على طلاب بمرحلة رياض الأطفال تحت التهديد، وفي إطار تنفيذ إستراتيجية النيابة العامة للتدريب، فقد أُعدَّت هذه المرافعة تحت إشراف إدارة التفتيش القضائي، تفعيلًا لدور المرافعة باعتبارها من أهم أدوات تحقيق العدالة وإعلاء كلمة القانون.
مرافعة النيابة العامة في قضية مدرسة الإسكندرية
وقال المستشار كريم عبد العزيز: جاءت الجريمة التي نحن بصددها اليوم بها المتهم علي حرمة العرض ولم يراعي قدسية المدرسة كـ"بيت ثانٍ" ومحضن للقيم، مشيراً إلى أن المتهم الذي عمل بالمدرسة لنحو 30 عاماً، تحول من "خادم مؤتمن" إلى "خائن" حول ساحة العلم إلى "وكر للرذيلة"، وأضاف ممثل النيابة: إن المتهم كفر بكل القيم، فإذا بخادم لا يصون، ومؤتمن على نشأ يخون.. استبدل ما وجب أن يشعروا به من أمان بخسة بالغة، فكان قلبه كهفاً مظلماً لا يسكنه إلا الشيطان.
واستعرضت النيابة الهيئة الإجرامية للمتهم، كاشفة عن أسلوبه الممنهج في اصطياد الضحايا، حيث استغل حداثة سنهم وانعدام تمييزهم، وكان يستدرجهم تارة بزعم اللهو واللعب، وتارة بمنحهم الحلوى والزهور، ليقتادهم واحداً تلو الآخر إلى "غرفة نائية" بفناء المدرسة بعيداً عن كاميرات المراقبة وأعين المشرفين، لينفرد بهم ويمارس أفعاله المشينة، متجرداً من كل معاني الإنسانية.