الطيران الحربي الإسرائيلي يخرق جدار الصوت في مناطق جنوب لبنان وبيروت والبقاع شرقا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
#سواليف
قالت وسائل اعلام فجر يوم الأحد إن #الطيران_الحربي_الإسرائيلي #خرق #جدار #الصوت في مختلف أجواء المناطق بجنوب #لبنان وبيروت والبقاع شرقا.
وأضافت أن خرق جدار الصوت تزامن مع تنفيذ غارات وهمية في أجواء القطاعين الأوسط والشرقي جنوبا.
وأوضحت أن الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ تحليقا مكثفا في أجواء لبنان من الجنوب إلى بيروت وصولا إلى البقاع عند الحدود اللبنانية ـ السورية.
من جهتها أفادت وكالة الأنباء اللبنانية بأن الطيران الحربي خرق جدار الصوت على دفعتين فوق منطقة جزين وعلى علو منخفض كما خرق جدار الصوت فوق مرجعيون وراشيا والبقاع الأوسط.
وأشارت الوكالة الرسمية إلى أن الطيران نفذ قرابة الحادية عشرة و35 دقيقة خرقا لجدار الصوت وعلى دفعتين في أجواء منطقتي النبطية وإقليم التفاح وعلى علو منخفض محدثا دويا قويا.
كما نفذ الطيران الحربي خرقا آخر لجدار الصوت في أجواء المتن وكسروان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطيران الحربي الإسرائيلي خرق جدار الصوت لبنان الطیران الحربی خرق جدار الصوت فی أجواء
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي “يعلق مؤقتاً” غاراته على جنوب لبنان
بيروت (زمان التركية)ــ أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيُعلّق “مؤقتًا” غارة جوية كانت مقررة يوم السبت، تستهدف ما وصفه بالبنية التحتية العسكرية لحزب الله في جنوب لبنان. وكان اتفاق
سعى وقف إطلاق النار، المُبرم في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، إلى إنهاء أكثر من عام من القتال بين إسرائيل وحزب الله، والذي اندلع عقب بدء حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إلا أن إسرائيل قصفت لبنان مرارًا وتكرارًا رغم الهدنة، مُعلنةً في الغالب أنها تستهدف عناصر حزب الله وبنيته التحتية لمنعه من إعادة التسلح. وكان
وكان الجيش الإسرائيلي قد أصدر تحذيرًا في وقت سابق من يوم السبت، مُعلنًا عن غارة وشيكة، ومُحذرًا سكان منطقة يانوح في جنوب لبنان بضرورة الإخلاء الفوري.
لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي درعائي، صرّح لاحقًا بأن “الغارة قد عُلّقت مؤقتًا”، مُضيفًا أن الجيش “يُواصل مراقبة الهدف”.
وجاء هذا التعليق بعد أن “طلب الجيش اللبناني الوصول مجددًا إلى الموقع المُحدد… ولمعالجة خرق الاتفاق”، على حد قوله.
وأضاف درعائي أن الجيش “لن يسمح” لحزب الله “بإعادة الانتشار أو إعادة التسلح”.
تضم آلية مراقبة وقف إطلاق النار، التي مضى عليها عام، الأمم المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا.
وقال مصدر أمني لبناني إن الجيش حاول سابقاً تفتيش المبنى الذي أراد الجيش الإسرائيلي استهدافه، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب اعتراضات السكان.
إلا أن المصدر نفسه صرح لوكالة فرانس برس بأن الجيش اللبناني تمكن من دخول المبنى وتفتيشه بعد عودته للمرة الثانية، لأن السكان “شعروا بالتهديد”، مضيفاً أنه تم إجلاؤهم خشية وقوع غارة جوية.
Tags: الغارات الاسرائيليةجنوب لبنانلبنان