Vivo تكشف عن أحد أفضل الحواسب اللوحية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
كشفت vivo عن حاسبها اللوحي الجديد الذي حصل على مواصفات وتقنيات تجعله من بين أفضل أجهزة أندرويد المحمولة حاليا.
يأتي vivo Pad3 بهيكل متين مصنوع من الألومنيوم، أبعاده (266.4/192/6.6) ملم، وزنه 589.2 غ.
وشاشته جاءت من نوع IPS LCD، مقاسها 12.1 بوصة، دقة عرضها (2800/1968) بيكسل، ترددها 144 هيرتز، معدل سطوعها 600 شمعة/م تقريبا، وتعمل مع تقنيات HDR10.
يعمل الجهاز بنظام Android 14 مع واجهات OriginOS 4، ومعالج Qualcomm Snapdragon 8s Gen 3 المتطور، ومعالج رسوميات Adreno 735، وذواكر وصول عشوائي 8 و12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256/512 غيغابايت.
إقرأ المزيدوكاميرته الأساسية أتت بدقة 8 ميغابيكسل، لها القدرة على توثيق فيديوهات 1080p بمعدل 30 إطارا في الثانية، وكاميرته الأمامية جاءت بدقة 5 ميغابيكسل.
ودعمته vivo بلوحة مفاتيح خارجية، وقلم ذكي للكتابة والرسم على الشاشة، ومنفذ USB Type-C 3.2، وبطارية بسعة 10000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 44 واط، وستطرحه بثلاثة ألوان أساسية هي الرمادي والأزرق والأرجواني.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية كاميرات
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني: حفّار واحد فقط يعمل في غزة وسط آلاف الجثامين تحت الأنقاض
#سواليف
أكد المتحدث باسم #الدفاع_المدني في قطاع #غزة، محمود بصل، أن عمليات إزالة #الأنقاض وإنقاذ #المفقودين تسير ببطء شديد نتيجة #نقص_المعدات_الثقيلة.
وأشار بصل، خلال تصريح صحفية اليوم الاثنين، إلى أن حفّارًا واحدًا فقط يعمل حاليًا في المنطقة الوسطى من القطاع، مضيفًا أنه من المخطط نقل هذا الحفار لاحقًا للعمل في محافظتي غزة والشمال، إلا أن إمكانياته لا تكفي لمواجهة #حجم_الكارثة.
وأوضح أن الدفاع المدني يتلقى مطالبات يومية من المواطنين للبحث عن ذويهم العالقين تحت #الركام، محذرًا من استمرار البطء في عمليات الإنقاذ نتيجة نقص المعدات والموارد اللازمة للتعامل مع حجم #الدمار_الهائل.
مقالات ذات صلةوارتكبت “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 240 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.