استهداف منزل مختار في ذي قار بعبوة ناسفة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
افاد مصدر محلي، اليوم الاحد، ان منزل مختار قرية ال إسماعيل جنوب الناصرية بعبوة ناسفة. وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز، انه "تم استهداف منزل مختار قرية ال اسماعيل في ناحية الطار جنوب الناصرية بمحافظة ذي قار بعبوة ناسفة".
وأضاف، ان "الاستهداف أدى إلى اضرار بالمنزل واحتراق سيارة المختار".
المحرر: سعد أحمد >> انضم الى السومرية على واتساب ذي قار استهداف منزل مختار +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر الجماهير الكويتية والأردنية ترد على تسمية ملعب البصرة بـ"گراج حويدر".
نعم نعم كلا كلا اتخذت إجراءات احترازية اتخذت إجراءات احترازية النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. برجك للسنة الجديدة على السومرية إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق إشترك بخدمة التلغرام تحديثات مباشرة ويومية إشترك Softimpact جدول البرامج الترددات بث حي البرامج رمضان 2024 ترفيه رمضان 2023 سياسة رمضان 2022 السومرية نيوز سياسة محليات خاص السومرية أمن دوليات منوعات أخبار الأبراج أخبار الطقس إنفوغراف فن وثقافة نتائج الامتحانات تكنولوجيا للنساء فقط علم وعالم رياضة اقتصاد اتصل بنا اعلن معنا فرص عمل من نحن تفضيلاتي حالة الطقس الأبراج الاستفتاءات كتّاب السومرية انضم الى ملايين المتابعين سياسة الخصوصية حمّل تطبيق السومرية
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة زوج النائبة منزل مختار الحلقة ٢٣ الحلقة ١١ الحلقة ١٠ فیان صبری حلقة ١١
إقرأ أيضاً:
الحزب الكردي منزعج من استهداف إحدى قياداته
أنقرة (زمان التركية)- رفض حزب “المساواة الشعبية والديمقراطية” الكردي استهداف نائبة رئيس كتلة الحزب في البرلمان، بمقال للكاتب الصحفي عبد القادر سيلفي، في صحيفة “حريت”، معتبرا أن اتهامها بتخريب مبادرة حل الأزمة الكردية
وأعرب الحزب عن أمله في أن “يتوقف سيلفي عن استهداف أعضاء حزبهم بشكل متكرر”، مشيرًا إلى أن هذا النهج لا يساهم في تقدم مبادرة حل الازمة الكردية، “بل على العكس يضر بها”، وقال الحزب “الصحافة النقدية لا يمكن خلطها بالاتهامات التي لا أساس لها”.
جاء رد حزب “المساواة الشعبية والديمقراطية” على مقال سيلفي في صحيفة “حريت” الذي حمل عنوان “إنهم يحاولون تخريب العملية”.
كان سيلفي قد زعم في مقاله أن نائبة رئيس الكتلة البرلمانية لحزب “المساواة الشعبية والديمقراطية”، جولستان كيليتش كوتشاييت، “تحاول تخريب عملية الحل الجديدة” للأزمة الكردية.
واستخدم عبارات مثل: “كأنها ذهبت إلى إيمرالي (عبد الله أوجلان) لتضع الديناميتً تحت العملية. إنها تبذل جهدًا استثنائيًا لمنع وحدات حماية الشعب الكردية -في سوريا-من إلقاء سلاحها”.
وفي بيان حزب “المساواة الشعبية والديمقراطية”، تم التأكيد على عدم قبول هذا الاتهام بتاتًا، حيث جاء فيه: “في البداية، نرفض رفضًا قاطعًا هذا الاتهام من عبد القادر سيلفي”.
وأشار البيان إلى أن “نضال حزبنا والتقليد الذي يمثله من أجل السلام والديمقراطية، والأثمان التي دفعها في سبيل ذلك، معروفة جيدًا لجميع شرائح المجتمع، وخاصة سيلفي”.
وأوضح الحزب أن “الجميع، من رئيسينا المشاركين وصولاً إلى الملايين من مناصري الحزب، قد بذلوا ولا يزالون يبذلون جهدًا متكاملاً لإنجاح عملية السلام والمجتمع الديمقراطي التي بدأت في 1 أكتوبر 2024 واكتسبت بُعدًا جديدًا بدعوة السيد عبد الله أوجلان في 27 فبراير 2025”.
وشدد البيان على أن السيدة جولستان كيليتش كوتشاييت هي “واحدة من أهم ممثلي هذا الجهد”، وأنها “تعمل بجد في البرلمان من أجل حل الأزمة وفي كل مجال تتواجد فيه”.
واعتبر الحزب أن “التذكير بمتطلبات العملية وتقديم التحذيرات على أسس صحيحة ضد الأخطاء المرتكبة ليس تخريبًا للعملية”. بل هو، على حد تعبير البيان، “تعبير عن مسؤولية إنسانية وسياسية لنجاح العملية وتحقيق السلام والديمقراطية في هذه الأراضي”.
ووُصفت تصريحات كوتشاييت بأنها “تحذيرات صحيحة وفي محلها ضد احتمال تلوث العملية”.
واختتم حزب “المساواة الشعبية والديمقراطية” بيانه بتوجيه رسالة مباشرة إلى الكاتب سيلفي، قائلاً: “لذلك، اقتراحنا هو أن يبحث سيلفي عن ‘من يريدون تخريب العملية’ في أماكن أخرى، وليس ضمن صفوف حزبنا”.
وأكد الحزب أن “لغة تتبنى الأحكام المسبقة وتشوه الحقيقة بدلاً من إعلام الجمهور بشكل صحيح، ليس لها أي مساهمة لا في السلام ولا في الديمقراطية”.
ودعا البيان الكاتب سيلفي إلى “التخلي عن الاتهامات التي لا تتفق مع الحقيقة”.
وكرر الحزب التأكيد على أن “هناك فرقًا كبيرًا بين الصحافة النقدية وتوجيه اتهامات لا أساس لها”، معربًا عن أمله في أن “تكون هذه المرة الأخيرة التي يستهدف فيها سيلفي أعضاء حزب ديم، لأن هذا النهج يضر بتقدم العملية”.
Tags: أكرادالقصر الرئاسيالمساواة الشعبية والديمقراطيةتركيا