سرايا - قال مدير المكتب الإقليمي للدول العربية لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي عبدالله الدردري، اليوم الثلاثاء، إن تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة تصل إلى 50 مليار دولار.

وأكد أن أخطر مرحلة تأتي عقب التوصل إلى وقف إطلاق النار، لأن نحو مليوني إنسان بلا مأوى وينتظرون عملية إعادة الإعمار.

وأوضح أن برنامج التعافي المبكر تكلفته حوالي ملياري دولار، بينما إعادة إعمار غزة بكاملها تقدر بنحو 50 مليار دولار، وفقا للمكتب الإعلامي للأمم المتحدة.



وشدد على أنه يجب التوصل الى آلية لإقامة عدد كاف من المنازل المؤقتة تكون جاهزة للدخول إلى غزة اليوم التالي من وقف إطلاق النار، وما يرتبط بها من صحة وتعليم ومياه شرب وصرف صحي وكهرباء.
إقرأ أيضاً : "رصاصة في الرأس" .. اللحظات الاخيرة من حياة الجندي"يائير"الذي قتل برصاصة قناص فلسطيني اثناء اجراء مكالمة هاتفية مع والدته - فيديو إقرأ أيضاً : بالفيديو .. قناص القسام يفجر رصاصة "الغول" في رأس جندي صهيوني في الشجاعية إقرأ أيضاً : بالفيديو .. إصابة مستوطن في عملية قنص جنوب مدينة نابلس وجيش الاحتلال ينشر فرق القناصة في المنطقة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: عبدالله اليوم غزة غزة غزة اليوم المنطقة مدينة إصابة اليوم نابلس غزة الاحتلال عبدالله

إقرأ أيضاً:

تقرير أممي يكشف تورط شركات عالمية كبرى بـجرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة

الجديد برس| متابعات| كشف تقرير أممي النقاب عن تورط شبكة من الشركات العالمية في دعم آلة الحرب الإسرائيلية التي تنفذ إبادة جماعية ممنهجة ضد أهالي غزة. التقرير الذي أعدته الخبيرة الحقوقية فرانشيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة، يمثل وثيقة إدانة تاريخية تكشف كيف تحولت الشركات متعددة الجنسيات إلى شركاء في الجريمة بدم بارد. التقرير المفصل الذي سيتم تقديمه لمجلس حقوق الإنسان يوثق بالتفصيل كيف تتحول أرباح الشركات العالمية إلى رصاص وقنابل تمطر بها البيوت والمستشفيات في غزة. فشركات الأسلحة العملاقة مثل “لوكهيد مارتن” و”ليوناردو” تزود الجيش الإسرائيلي بأحدث أنظمة القتل، بينما توفر شركات مثل “كاتربيلر” و”هيونداي” الجرافات التي تهدم البيوت على رؤوس ساكنيها. أما عمالقة التكنولوجيا مثل “جوجل” و”مايكروسوفت” و”أمازون” فقد تحولت تقنياتهم إلى أدوات قمع ومراقبة لتعزيز آلة الاحتلال. الخبيرة الأممية لم تترك مجالاً للشك عندما أكدت أن “استمرار الإبادة الجماعية في غزة أصبح ممكناً لأنه مشروع تجاري مربح”. هذه الكلمات تكشف القناع عن حقيقة مروعة: دماء الأطفال الفلسطينيين تتحول إلى أرباح في حسابات هذه الشركات التي لا تعرف سوى لغة المال. التقرير يوثق كيف تتحول التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي الذي توفره شركة “بالانتير” إلى أدوات لاستهداف المدنيين الأبرياء. في مواجهة هذه الحقائق المروعة، يقدم التقرير خارطة طريق واضحة للمجتمع الدولي: مقاطعة شاملة لهذه الشركات، وملاحقة قضائية لمدرائها، وفرض عقوبات دولية فورية. لكن التقرير يأتي في وقت تتصاعد فيه محاولات التعتيم، حيث سبق لإسرائيل والولايات المتحدة أن انسحبتا من مجلس حقوق الإنسان هروباً من المحاسبة. هذا الكشف الأممي يضع العالم أمام اختبار مصيري: إما الوقوف مع العدالة والإنسانية، أو الاستمرار في التواطؤ الصامت مع جرائم ترتكب بأدوات تنتجها شركات تدعي التحضر بينما تلوث أياديها بدماء أطفال غزة. فهل سيكون هذا التقرير صفعة الضمير التي توقظ العالم من سباته، أم سينضم إلى سجل الوثائق التي تدفن في أدراج الأمم المتحدة بينما تستمر المذابح؟ المصدر: عرب جورنال.

مقالات مشابهة

  • من حماية الأطفال إلى دمج المسلحين.. تحرك أممي لتثبيت الاستقرار
  • قرقاش يرد على نيويورك تايمز: تدخلنا في السودان بطلب أممي
  • تقرير أممي يكشف تورط شركات عالمية كبرى بـجرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة
  • محافظ حلب يبحث مع وفد أممي برنامج دعم التعافي في حلب وريفها
  • أكثر من مليار دولار قيمة استيرادات العراق من تركيا خلال الشهر الماضي
  • وزير الإعلام: تقدر تكلفة هذا المشروع الكبير بما لا يقل عن مليار ونصف المليار دولار أمريكي ويأتي في إطار التوجهات الإستراتيجية للدولة في جذب المشاريع النوعية ذات الأثر التنموي العميق
  • مدبولي: جهود مصر مستمرة لدعم إعادة إعمار غزة والتحرك نحو سلام عادل
  • في ذكرى 30 يونيو.. الأوقاف: 23 مليار جنيه في إعمار المساجد و3.1 مليار للبر وتنفذ 268 ألف مقرأة قرآنية
  • الأردن يدعو إلى وقف عدوان إسرائيل على غزة ودعم إعادة إعمار سوريا
  • وزير الخارجية الأردني يدعو إلى وقف عدوان إسرائيل على غزة ودعم إعادة إعمار سوريا