الدكتور محمود عيسى نائبا لمحافظ الغربية ضمن حركة المحافظين 2024
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كشفت مصادر حكومية لقناة «إكسترا نيوز»، اختيار الدكتور محمود عيسي، رئيس مركز ومدينة طنطا الحالي، لتولي منصب نائب محافظ الغربية في تشكيل الحكومة الجديدة 2024.
الدكتور محمود عيسى عُين نائبًا لمحافظ الغربية ضمن حركة المحافظين 2024، والسبب في ذلك هو أنه أحد قيادات المحليات والجهاز التنفيذي بمحافظة الغربية، وله العديد من الإنجازات في مدينة طنطا، أهمها إنشاء كورنيش طنطا من كوبري قحافة حتى كوبري فاروق بطول نحو 1.
تدرج «عيسى» في المناصب التنفيذية والمحليات حتى الوصول إلى حلف اليمين الدستورية اليوم، أمام رئيس الجمهورية كنائب لمحافظ الغربية ضمن حركة المحافظين 2024.
- عمل موظفًا في وحدة محلية.
- عمل كرئيس وحدة محلية بكفر الزيات.
- عمل كرئيس للمركز التكنولوجي بمجلس مدينة كفر الزيات.
- تولى في 2018 منصب نائب رئيس مجلس مدينة كفر الزيات.
- في شهر مارس 2019 تم تعيينه نائبًا لرئيس حي ثان طنطا.
- في شهر نوفمبر 2019 تم تعيينه كرئيس حي ثان طنطا.
- في شهر نوفمبر 2023 تم تعيينه في منصب رئيس مركز ومدينة طنطا.
دورات في التنمية المحليةجدير بالذكر أنّ نائب محافظ الغربية الجديد الدكتور محمود عيسي، من مواليد قرية كفر العرب، إحدى قرى مركز ومدينة كفر الزيات، وحصل على العديد من الدورات في التنمية المحلية، آخرها، دورة وزارة التنمية المحلية في تدريب وإعداد القيادات المحلية في مجال شؤون الإدارة الهندسية والتصالح واسترداد أملاك الدوله وأنظمة الإدارة الحديثة، كما حصل على درجة الدكتوراه في الحقوق بعنوان «المسؤولية المدنية الناشئة عن الفساد المالي والإداري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حركة المحافظين 2024 محافظ الغربية 2024 محمود عيسي الدکتور محمود کفر الزیات
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«المحافظين» البريطاني: أوروبا تتحدث بلا فعل.. وسلام غزة بحاجة لإرادة
أكد باباك أماميان، عضو حزب المحافظين البريطاني، أن الموقف الأوروبي بشأن الحرب في قطاع غزة لا يزال محصورًا في «البيانات والتصريحات»، دون أن يُترجم إلى خطوات عملية على الأرض، مشيرا إلى أن القادة الأوروبيين «يحبون المؤتمرات الصحفية، لكنهم لا يتخذون قرارات حاسمة».
وأوضح «أماميان» في مداخلة مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحرب في غزة، رغم أنها جغرافيا محدودة، فإنها تجاوزت الإقليم لتصبح قضية دولية تتطلب تدخلًا فعالًا، لافتا إلى أن قمة باريس-لندن الأخيرة سلطت الضوء على محاولات ما سمّاه بـ«إعادة الانخراط» الأوروبي في القضايا العالمية.
وأضاف: «المفارقة أن قادة أوروبا يتحدثون عن العودة إلى الساحة الدولية، لكن دون طرح أي استراتيجية واضحة، نحن في عالم تتراجع فيه العولمة على كل المستويات، ولا يمكن الاكتفاء بالكلام فقط».
وأشار السياسي البريطاني إلى أن الضغط الشعبي في أوروبا، خاصة بعد استهداف المستشفيات في غزة، كان قويًا وفاعلًا، لكنه اصطدم بعقبة «التكلفة السياسية والاقتصادية» التي تخشى الحكومات الأوروبية دفعها، مضيفًا: «أوروبا تعتمد بشكل كبير على الولايات المتحدة، سواء في تمويل الدفاع عن أوكرانيا أو في عمليات البحر الأحمر، بل وحتى في التعامل مع الملف النووي الإيراني».
وحول إمكانية وقف تصدير السلاح لإسرائيل كخطوة للضغط على تل أبيب، قال أماميان: «الأوروبيون يمكنهم فعل الكثير، لكنهم يختارون الحديث فقط. لا توجد استراتيجية واضحة لتحقيق السلام، لا في أوكرانيا ولا في غزة».
وأضاف أن محاولة فرض عقوبات اقتصادية أو وقف الدعم العسكري لإسرائيل سيكون لها تأثير أكبر من مجرد الإدانات: «الحكومات التي تعيش على إدارة الأزمات، كما تفعل إسرائيل منذ 80 عامًا، لا تتأثر كثيرًا بأحكام المحكمة الجنائية الدولية.. التأثير الحقيقي يكون اقتصاديًا وتجاريًا».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يرد على الإيكونوميست البريطانية: الدور المصري تفرضه حقائق الواقع
فرقة موسيقية تطلق هتافات ضد إسرائيل.. والشرطة البريطانية تحقق
الجامعة البريطانية في مصر تستضيف اجتماع لجنة قطاع الدراسات البينية بالمجلس الأعلى للجامعات