تنسيق الجامعات 2023 .. شروط القبول بكليات التجارة للشعبة الإنجليزية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تنسيق الجامعات 2023 ، يسعى طلاب الثانوية العامة 2023 للجوء إلى البرامج الجديدة في تنسيق الجامعات 2023 لمواكبة سوق العمل وتلاحظ كل عام قبول أعداد كبيرة في كليات التجارة بالجامعات المصرية.
وحسب شروط شعبة الدراسة باللغة الإنجليزية للعام الجامعى 2022- 2023، للطلاب المقبولين بالكلية، وتتمثل شروط التقديم فيما يلى:-
- حصول الطالب على الحد الأدنى للقبول، بحيث تكون نسبة الدرجة الحاصل عليها الطالب 60 % إذا كانت اللغة الانجليزية هى الأولى، وإذا كانت اللغة الإنجليزية لغة ثانية فيشترط أن تكون 70 % أو ( C ) على الأقل إذا كان الطالب حاصلا على أحد الشهادات الأجنبية المعادلة.
- أولوية القبول فى البرنامج للطلاب المرشحين من مكتب التنسيق أو المحولون إلى كلية التجارة - جامعة عين شمس، طبقا للطاقة الاستيعابية بما يخدم أهداف البرنامج.
- يقبل البرنامج الطلاب الحاصلون على الحد الأدنى لقطاع كليات التجارة بالجامعات الحكومية المصرية من خلال تقدم الطالب بطلب على منصة التحويلات المركزية فى حالة وجود طاقة استيعابية بالبرنامج.
- يتم المفاضلة بين المتقدمين وفقا للمجموع الاعتباري للطالب ( مجموع الثانوية العامة + درجة اللغة الإنجليزية )، وفى حالة تساوى المجموع الاعتبارى تعطى أولوية القبول للطالب الحاصل على درجة أعلى فى اللغة الانجليزية.
- لا يحق للطلاب المقبولين بالبرنامج التقدم إلى أى برنامج آخر بالكلية.
- الطلاب المقبولون بالبرنامج يجب أن يقوموا بسداد المصروفات الدراسية خلال 3 أيام من تاريخ إعلان نتيجة القبول، وفى حالة عدم القيام بذلك سوف يتم استبدال الطالب بمن يليه فى قائمة الانتظار.
كما أعلنت كلية التجارة بجامعة الإسكندرية شروط القبول بوحدة التعليم باللغة الإنجليزية للعام الجامعي 2022 / 2023، والتي تضمنت معايير خاصة بدرجات الثانوية العامة واللغة الإنجليزية ونسبة المقبولين من نظام الانتظام.
شروط الالتحاق بـ«تجارة إنجليزي» في الإسكندرية
ونرصد خلال السطور التالية، شروط القبول في كلية تجارة إنجليزي في جامعة الإسكندرية، بحسب ما أقره الدكتور السيد الصيفي، عميد كلية التجارة جامعة الإسكندرية، والتي جاءت كالتالي:
1- ألا تقل نسبة نجاح الطالب في مادة اللغة الإنجليزية في شهادة الثانوية العامة عن 80%.
2- يتم ترتيب الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة المصرية تنازليا على أساس مجموع اعتباري يتكون من «مجموع الثانوية العامة + درجة اللغة الأجنبية بالكامل»، ويتم اختيار الطلاب المقبولين في حدود 10% من إجمالي الطلاب المقبولين كطلاب انتظام فقط بالكلية.
3- بالنسبة لطلاب الشهادات المعادلة من الدول العربية المنتظمين فقط، تطبق عليهم نفس القاعدة الواردة في البندين 1 و2 أعلاه.
4- يقبل طلاب الشهادات المعادلة الأجنبية «انتظام»، بشرط ألا يقل تقدير الطالب في اللغة الإنجليزية في شهادة «American Diploma» عن «B»، وألا يقل تقدير الطالب في اللغة الإنجليزية في شهادة «IGCSE» عن «B».
5- لا يجوز تجاوز الترتيب الوارد بكل فئة عند اختيار الطلاب المقبولين.
6- يلتزم الطلاب المقبولين بالتسجيل وسداد المصروفات بالكامل خلال أسبوع من إعلان النتيجة، وفي حالة عدم الالتزام يستبعد اسم الطالب ويحل مكانه الطالب التالي في القائمة.
7- في حالة الاعتذار أو عدم سداد المصروفات الدراسية في المدة المحددة يتم الاتصال بالطلبة الواردة أسمائهم في قائمة الانتظار حسب الترتيب التنازلي للمجموع الاعتباري.
نظام الدراسة في كلية التجار بجامعة الإسكندرية
وتبلغ مدة الدراسة بكلية التجارة في جامعة الإسكندرية 4 سنوات للحصول على درجة البكالوريوس، وذلك بنظام الساعات المعتمدة، حيث يجب أن ينهي الطالب 136 ساعة معتمدة كحد أدنى لنيل شهادة البكالوريوس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسیق الجامعات 2023 اللغة الإنجلیزیة جامعة الإسکندریة الثانویة العامة کلیة التجارة شروط القبول
إقرأ أيضاً:
إنترسبت: هكذا دفعت شركات أميركية الجامعات لمراقبة الطلاب الداعمين لفلسطين
كشف "إنترسبت" -في تقرير استقصائي حصري- عن سلسلة رسائل إلكترونية بين جامعات وشركات أميركية أظهرت أن المسؤولين الأكاديميين راقبوا الطلاب باستخدام الذكاء الاصطناعي، وسعوا لطمأنة المانحين العسكريين بأن الاحتجاجات لن تؤثر على مصالحهم أو صورتهم داخل المؤسسة التعليمية.
وحذر الموقع من أن شراكات الجامعات بكبرى الشركات الأميركية أدت إلى تكثيف قمع النشطاء المؤيدين لفلسطين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب بريطاني: ابتسامات ترامب المصطنعة تخفي خوفه أمام ممدانيlist 2 of 2صحف عالمية: المقاطعة الأكاديمية تحاصر إسرائيل وصراع نتنياهو والجيش يتفاقمend of listواستخدمت جامعة هيوستن أداة ذكاء اصطناعي من شركة داتاماينر للتجسس على بيانات الطلاب، كما جمعت جامعة كونيتيكت معلومات حول الطلاب المشاركين في احتجاج ضد شركة عسكرية مانحة خوفا من خسارة التمويل.
ونبه "إنترسبت" إلى أن هذه الوقائع حدثت في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن قبل وصول (الرئيس الحالي) دونالد ترامب، مؤكدا أن الجامعات بدأت بالفعل تسليم ملفات الطلاب للحكومة بحجة التحقيق في "حوادث معاداة السامية".
ويثير ذلك -بحسب كاتبة التقرير الصحفية ثيا شاتيل- مخاوف من أن المعلومات التي جُمعت عبر الذكاء الاصطناعي والمنصات الرقمية قد تُستخدم لترحيل الطلبة أو قطع التمويل عن الجامعات.
خوارزميات الذكاء الاصطناعيبدورها استعانت جامعة هيوستن بأداة ذكاء اصطناعي تدعى "فيرست أليرت" لجمع معلومات عن الطلاب المؤيدين لفلسطين، وتستخدم الأداة خوارزمية متقدمة لجمع كميات هائلة من البيانات، واختيار ما تعتبره مهما، ثم إرسال تلك المعلومات الاستخباراتية إلى العميل.
وكانت خوارزميات شركة داتامينر تراقب منشورات الطلاب ومحادثاتهم، وتنقلها مباشرة للإدارة والشرطة الجامعية.
وذكر التقرير أن الأداة كانت تتعقب محتوى قنوات شبه خاصة مثل "أشباح فلسطين" على تليغرام، وترسل تنبيهات تصف النشاط الطلابي المناهض للإبادة الجماعية في قطاع غزة بأنه "أمر مثير للقلق".
وقد أظهرت رسائل حصل عليها الموقع أن أكثر من 900 تنبيه وصل لمسؤول واحد خلال أبريل/نيسان 2024 فقط.
إعلانومن اللافت -وفق "إنترسبت"- أن داتامينر ارتبطت سابقا بفضائح مراقبة احتجاجات "حياة السود مهمة" عام 2020، والمظاهرات المتعلقة بالإجهاض عام 2023.
ونقل التقرير قول ناثان ويسلر نائب مدير مشروع الخصوصية في اتحاد الحريات المدنية الأميركي إن مجرد قيام مسؤولي الجامعات بتفحّص حسابات الطلاب على مواقع التواصل يهدد حرية التعبير.
لكن الأخطر ـوفق تصريحه- هو تعاقد الجامعات مع شركات تستخدم خوارزميات ضخمة لمراقبة أحاديث الطلاب وتحليلها على نطاق واسع.
واكتشف الموقع عبر الرسائل الإلكترونية أن الجامعات لم تعتمد فقط على الذكاء الاصطناعي، بل شنت حملة رقابة شاملة على الطلاب شملت تصوير الاعتصامات وسحب منشورات الطلاب من إنستغرام، ومراقبة نشاطاتهم على شبكات التواصل لاستباق المظاهرات والاستعداد لها.
كما وثقت رسائل مسربة من جامعة كونيتيكت جمع قيادة الجامعة المعلومات الاستخبارية شخصيا.
ووجد الموقع أن مسؤولا في كونيتيكت راقب المحتجين أثناء نومهم داخل المخيم، وكتب لزملائه "الطلاب بدؤوا يستيقظون للتو، ولا يزال الجو هادئا للغاية. هناك بعض سيارات الشرطة في الجوار".
وأبرز التقرير علاقة الشركات العسكرية بالجامعات الأميركية، مشيرا إلى أن مسؤولي جامعة كونيتيكت أصيبوا بحالة "ذعر" بعد احتجاجات طلابية أمام منشأة تابعة لشركة "برات وويتني" إحدى أكبر شركات تصنيع المحركات العسكرية التي تتبرع بملايين الدولارات للجامعة.
ووفق التقرير، تبادل كبار المسؤولين رسائل إلكترونية عبّروا فيها عن غضب الشركة المتعاقدة مع الجيش الإسرائيلي، وضغطها على رئيسة الجامعة لاتخاذ إجراءات. وطلب أحدهم من الشرطة التأكد من عدم اعتقال أي طالب من الجامعة.
وقد انتهت حالة الذعر حين أبلغت الشرطة إدارة الجامعة بعدم وجود طلاب بين المعتقلين العشرة، لترد مسؤولة الجامعة بقولها إنها لا تستطيع وصف مدى سعادتها.
ويشير "إنترسبت" بالتقرير إلى أن هذا التوتر يعكس هيمنة الشركات العسكرية على الجامعات الأميركية، وتأثير التمويل على قراراتها تجاه الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين.
وقد علق روري مير (المدير المساعد للتنظيم المجتمعي بمؤسسة الجبهة الإلكترونية للمجتمع) على علاقة الشركات العسكرية الموثقة بالأميركية قائلا إن الجامعات الأميركية تتحول إلى "منصات لجمع البيانات لخدمة مصالح الشركات".
وأضاف أن "البنية التحتية للمراقبة التي بُنيت بهدوء لعقود أصبحت اليوم سلاحا مكشوفا ضد حرية التعبير في حرم الجامعات الأميركية".