بوابة الوفد:
2025-10-16@03:47:44 GMT

احذروا من هذه الإضافات في الآيس كريم.. تفاصيل

تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT

كشف الدكتور أليكسي كابانوف خبير التغذية الروسي نوع الآيس كريم الذي لا ينصح بتناوله مطلقا بسبب احتوائه على إضافات محددة، مشيرا أنه كقاعدة عامة يجب قراءة ودراسة تركيب الآيس كريم قبل الشراء. ويكشف أخطر إضافات (Е) فيه.

ووفقا له، يجب قبل كل شيء التعرف على نسبة السكر في الآيس كريم.

ويقول: "الآيس كريم منتج دهني وحلو جدا.

والجمع بين الدهون الحيوانية والسكر له عواقب وخيمة- أمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة وداء السكري والخرف".

ووفقا له أخطر إضافات Е هي: المستحلبات (ليسيثين الصويا، E476)؛ المثبتات (صمغ شجرة الخروب، صمغ القوار، E407)؛ عامل التزجيج (E904)؛ الأصباغ (E150)؛ منظمات الحموضة (E270، E331). ويشير إلى أن هذه الإضافات تستخدمها الشركات الأجنبية المنتجة للآيس كريم.

ويقول: "إذا كان الآيس كريم يحتوي على أكثر من ثلاث إضافات Е ، لا يمكن اعتباره طبيعيا. لذلك لا ينصح بشرائه، لأن الإضافات المدرجة تلحق الضرر بالجهاز الهضمي، وتضعف حساسية حليمات الذوق".

ويوصي الخبير بتناول الآيس كريم النباتي المصنوع من حليب الصويا والبروتين لأنه أكثر فائدة من الآيس كريم المصنوع من حليب البقر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الآيس كريم السكر الدهون الحيوانية الآیس کریم

إقرأ أيضاً:

غزة تدخل أخطر مراحل ما بعد الحرب.. سلام على حافة الهاوية؟

بعد عامين من الحرب، يعيش سكان غزة هدوءًا حذرًا عقب اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، في وقت يرى تقرير أن الهدنة تمثل بداية لمسار شاق نحو السلام وإعادة الإعمار، وسط غموض سياسي وتحديات إنسانية كبيرة. اعلان

ووصفت وكالة "أسوشيتد برس" هذا الاتفاق بأنه نتيجة عملية تفاوضية طويلة ومعقدة، لكنه قد لا يكون سوى الخطوة الأولى في طريق مليء بالعقبات. فغزة، التي أنهكتها الحرب، تحتاج اليوم إلى ما هو أبعد من إعادة الإعمار.. تحتاج إلى من يرسم ملامح مستقبلها.

ترامب: "الخطوات الأولى نحو السلام هي الأصعب"

الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي لعب دور الوسيط بين إسرائيل وحركة حماس، أعلن خلال قمة في شرم الشيخ أن "الخطوات الأولى نحو السلام هي دائمًا الأصعب"، معتبرًا أن الهدنة تمثل نهاية للحرب وبداية لإعادة إعمار غزة. وقال بثقة إن إعادة البناء "قد تكون الجزء الأسهل" لأن "الأصعب قد أُنجز".

لكن وكالة "أسوشيتد برس" تنقل عن محللين تحذيرهم من المبالغة في التفاؤل، مشيرين إلى أن الطريق لا يزال مليئًا بالعقبات السياسية والأمنية، وأن ما تحقق حتى الآن ليس سوى بداية هشة لاتفاق يحتاج إلى رعاية مستمرة.

أسئلة أكثر من إجابات

بحسب التقرير، لا تزال تفاصيل كثيرة غامضة: كيف سيتم نزع سلاح حماس؟ متى ستنسحب إسرائيل من القطاع؟ من سيقود القوة الأمنية الجديدة؟ ومن سيضمن التزام الأطراف؟ كما لم يُعرف بعد من سيترأس المجلس الإداري المؤقت لغزة أو أين سيكون مقره، وسط مخاوف من أن يؤدي أي تأخير أو توتر إلى انهيار الاتفاق.

ويرى التقرير أن الحفاظ على هذا الهدوء يتطلب انخراطًا أميركيًا ودوليًا متواصلاً، لأن أي غياب للضغط أو المتابعة قد يعيد المنطقة إلى نقطة الصفر.

تاريخ طويل من الإخفاقات

يشير التقرير إلى أن هذا ليس أول وقف لإطلاق النار منذ اندلاع الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، بل الثالث، بعد محاولتين فاشلتين في تحقيق أي تقدم ملموس. ويضيف أن التحول في مواقف الطرفين بدأ بعد إعادة انتخاب ترامب، الذي استخدم علاقاته مع إسرائيل وبعض الوسطاء العرب لدفع العملية قدمًا.

لكن التجارب السابقة، كما يقول التقرير، تجعل الحذر واجبًا. فمن مؤتمر مدريد عام 1991 إلى اتفاقات أوسلو في التسعينيات، وصولًا إلى جولات التفاوض التي انهارت عام 2014، لم تنجح أي محاولة أميركية في وضع حد دائم للصراع.

نتنياهو بين ضغوط الداخل وتعهدات الخارج

يلفت التقرير إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن التزامه بخطة ترامب لكنه لا يزال يحافظ على خطابه الذي يتعهد فيه بـ"النصر الكامل" على حماس. ومع ذلك، فإن نتنياهو يواجه مأزقًا داخليًا بين حلفائه المتشددين الذين يرفضون إنهاء الحرب، واحتمال انهيار حكومته إذا تراجع عن وعوده قبل الانتخابات المقررة في تشرين الأول/أكتوبر المقبل.

أما حماس، فرغم ضعفها بعد عامين من القتال، ما زالت تمسك بجزء من السلطة في غزة، ولم تُجبر بعد على التخلي الكامل عن سلاحها أو نفوذها.

إنسان غزة قبل السياسة

يرى التقرير أن التحدي الأكبر الآن إنساني قبل أن يكون سياسيًا. فغزة اليوم منهكة: عشرات الآلاف من القتلى، أكثر من 90 بالمئة من سكانها نازحون، والمستشفيات مدمرة، والمنازل سُويت بالأرض، والجوع ينهش حياة الناس. تقول الباحثة لوسي كورتزر-إلنبوغن إن "كل شيء يجب أن يحدث في وقت واحد، فلا رفاهية للتأجيل"، مشيرة إلى أن إعادة الإعمار وبناء المؤسسات الانتقالية يجب أن يسيرا جنبًا إلى جنب.

ويقدر البنك الدولي والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي تكلفة إعادة إعمار القطاع بنحو 53 مليار دولار، فيما يُنتظر من الدول العربية الثرية أن تقدم دعمًا مشروطًا بضمان مسار سياسي يؤدي إلى الاستقرار، لا إلى حرب جديدة.

أمل مشوب بالغموض

ينقل التقرير عن الباحثة منى يعقوبيان قولها إن الاتفاق بدا "غامضًا عمدًا" في ما يتعلق بمسألة الدولة الفلسطينية، بينما تجنب ترامب الحديث عن ذلك مكتفيًا بالقول: "الكثيرون يفضلون حل الدولة الواحدة وآخرون يفضلون حل الدولتين، وسنرى ما سيحدث".

واختتم التقرير باقتباس من الدبلوماسي الأميركي السابق روبرت وود، الذي رأى أن المرحلة المقبلة "ستتطلب جهدًا هائلًا وانخراطًا دائمًا على أعلى المستويات"، مضيفًا: "إنه يوم جيد، لكن الحرب لم تنته بعد".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • لافروف: تسليم صواريخ توماهوك لأوكرانيا أخطر تصعيد للعلاقات مع أمريكا
  • أخطر وحدة في المقاومة.. كتائب القسام تشيد بوحدة الظل
  • ربنا يكفينا شره.. خالد الجندي: احذروا من الجاهل الذي لا يعلم أنه جاهل
  • غزة تدخل أخطر مراحل ما بعد الحرب.. سلام على حافة الهاوية؟
  • هام للأردنيين… احذروا من الاحتيال بهذه الطريقة
  • رئيس مدغشقر يظهر عبر فيسبوك ويقول إنه في مكان آمن
  • منة شلبي تتألق في الجونة تحت إدارة كريم الشناوي.. تفاصيل
  • الصحة: مضاعفات الإنفلونزا الموسمية أخطر على كبار السن
  • أردوغان ينصح رئيسة وزراء إيطاليا: لا تقتلي نفسك.. شاهد
  • دراما نفسية.. ثنائية نيللي كريم وشريف سلامة تعود للجمهور في رمضان ٢٠٢٦ (تفاصيل)