أثار غضب عائلتها.. كويتي يترك زوجته داخل مرحاض بمطار سعودي ويسافر بدونها
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
قام مواطن كويتي بترك زوجته داخل مرحاض في مطار سعودي وسافر بدونها، مما أثار غضب عائلتها، في مؤشر على ما يبدو لكرهه لها أو وجود خلاف بينهما.
وذكرت وسائل إعلام كويتية أن المواطن سافر مع زوجته المواطنة بصحبة ابنهما إلى البحرين، ولدى عودتهما إلى الكويت، ترك زوجته في دورة مياه بمطار سعودي، وغادر مع ابنه.
وقالت صحيفة المجلس إن "المواطن أخبر أشقاء الزوجة أنها اختفت في السعودية"، وإنه "لا يعلم عنها شيئا".
وأكدت أن أقارب الزوجة قدموا بلاغا في الزوج لدى السلطات المختصة.
مواطن سافر مع زوجته المواطنة بصحبة ابنهما إلى البحرين ولدى عودتهما إلى الكويت ترك زوجته في دورة مياه وغادر مع ابنه.
•المواطن أخبر أشقاء الزوجة أنها أختفت في السعودية ولا يعلم عنها شئ فقدموا بلاغاً في الزوج.
•المباحث استدعت الزوج وكان بحالة «غير طبيعية» و أعترف بعد التحقيقات أنه… pic.twitter.com/XWSy0uSLES
واستدعت المباحث الكويتية الزوج، وكان بحالة "غير طبيعية"، واعترف بعد التحقيقات أنه تركها داخل السعودية أثناء دخولها دورة المياه.
وأضافت الصحيفة أنه جرت اتصالات مع السلطات في السعودية لمعرفة مصير الزوجة وإعادتها للكويت، وإنه يتم البحث عنها، وما زالت التحقيقات جارية لمعرفة التفاصيل.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
بن غفير يتلقى “علقة ساخنة” على يد متشددين يهود في بيت شيمش!
صراحة نيوز ـ في مشهد غير معتاد داخل إسرائيل، تعرض وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير وزوجته، الخميس 15 أيار 2025، لهجوم من قبل متشددين يهود من طائفة الحريديم، وذلك خلال تواجدهما في بلدة بيت شيمش غربي القدس.
وذكرت الشرطة الإسرائيلية أن مجموعة من المتظاهرين، وصفتهم بـ”مثيري الشغب”، حاصروا سيارة بن غفير، محاولين الاعتداء عليه وعلى زوجته أيالا، ما استدعى تدخل القوات الخاصة باستخدام القنابل الصوتية والهراوات لتفريق الحشد.
وبحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، ألقي القبض على شخص واحد على الأقل بعد الحادثة، التي وقعت عقب بلاغ قدمه بن غفير بشأن أعلام فلسطينية مرسومة على أحد مباني الحي الحريدي، ما أثار غضب السكان المتشددين.
وفي بيان له، اتهم بن غفير أعضاء من طائفة “ناطوري كارتا” اليهودية الأرثوذكسية المتطرفة، المناهضة للصهيونية، بالوقوف خلف الاعتداء، قائلاً إنهم “هاجموه ووصفوه بالقاتل والصهيوني، بينما تعرضت زوجته للصفع والاعتداء من أحد النشطاء”.
وتظهر مقاطع فيديو انتشرت على وسائل الإعلام العبرية الوزير بن غفير وسط الشارع محاطًا بعناصر الشرطة، بينما يواجه حشدًا من المتظاهرين الغاضبين، ويرد عليهم بالصراخ، في وقت حاول حراسه إبعاده عن الموقع.
وأكدت الشرطة الإسرائيلية أنها ستواصل ملاحقة كل من يخل بالنظام العام أو يعتدي على الموظفين الرسميين.
اللافت في هذا الحادث، أن المعتدين على بن غفير هم من داخل المجتمع اليهودي ذاته، في مؤشر واضح على حجم الانقسام الداخلي في إسرائيل، حتى تجاه أبرز رموز الحكومة اليمينية المتطرفة.