باسم سمرة يؤجّل عرض مسلسله.. فما علاقة ابنته؟
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أجّل الفنان باسم سمرة عرض مسلسله الجديد “زمالك بولاق” بشكلٍ مفاجئ بسبب ابنته التي تعرّضت لأزمة صحية طارئة، وهو ما اضطره للاعتذار عن التصوير والبقاء بجانب ابنته.
وكان باسم سمرة قد أعلن عن تعرّض ابنته لوعكة صحية طارئة خلال الساعات القليلة الماضية، وأنه اضطر للبقاء بجانبها حتى تتعافى، وأنه طلب تأجيل تصوير ما تبقّى من مشاهده في أحدث مسلسلاته “زمالك بولاق” أسبوعاً، ولهذا قررت الشركة المنتجة للعمل بدء عرض أولى حلقاته مطلع الأسبوع، لكن مرض ابنته واعتذاره عن التصوير، دفعا الشركة إلى تأجيل عرض المسلسل وانتظار أن يستأنف سمرة التصوير.
ويضم مسلسل “زمالك بولاق” كلًا من النجوم: خالد الصاوي، باسم سمرة، نسرين أمين، عبير صبري، وانتصار، وهو ينتمي الى مسلسلات الـ15 حلقة، وتدور أحداثه في إطار “لايت كوميدي”، وهو من تأليف إسلام شتا وإخراج أسامة عمر.
وكان آخر أعمال باسم سمرة الفنية، مشاركته في بطولة مسلسل “العتاولة” الذي عُرض في رمضان الماضي مع كلٍ من: أحمد السقا وطارق لطفي وزينة ومي كساب ومصطفى أبو سريع وصلاح عبدالله وغيرهم من النجوم.
main 2024-07-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: باسم سمرة
إقرأ أيضاً:
هل يوجد فيروس جديد في مصر؟.. «الصحة» تحسم الجدل
نفى الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، صحة الإشاعات المتداولة حول وجود فيروس جديد في مصر، مشيرا إلى أن ما يشهده المواطنون حاليا هي الفيروسات التنفسية المعتادة في هذا الفصل من العام، مثل الإنفلونزا الموسمية، وفيروس كورونا، والفيروس المخلوي التنفسي.
الفيروس الأكثر انتشاراً حالياً هو الإنفلونزا الموسميةوقال المتحدث باسم وزارة الصحة، إن الزيادة الملحوظة في معدلات الإصابة وشدة الأعراض هذا العام، تعود إلى عدة أسباب علمية.
وشدد عبد الغفار، على أن الفيروس الأكثر انتشاراً حالياً هو الإنفلونزا الموسمية، والتي تشكل نحو 66% من العينات الإيجابية، لافتا إلى أن أعراضها أشد مقارنة بمتحورات كورونا الحالية مثل أوميكرون وسلالاته، التي أصبحت ضعيفة جدًا.
ثلاثة عوامل رئيسية لـ الإصابة بالفيروسات التنفسيةوأوضح متحدث الصحة، أن الوضع الوبائي الحالي يعود إلى ثلاثة عوامل رئيسية:
-أولها: طبيعة الفيروسات الموسمية التي تظهر سنويًا.
- ثانيها: انخفاض تعرض الأشخاص للفيروسات خلال الجائحة قلل من المناعة المكتسبة لديهم.
-ثالثها: تراجع الإجراءات الاحترازية مثل الكمامات والتعقيم وغسل اليدين.
وأكد أن كل تلك العوامل، ساهمت في سرعة انتشار العدوى.
ولفت عبد الغفار، إلى تغير الفئة العمرية المصابة بالفيروس المخلوي التنفسي، فبينما كان سابقًا يقتصر على الرضع (0-2 سنة)، أصبح الآن يصيب الأطفال في سن الدراسة (5-6 سنوات).
عدم تعرض الأطفال للفيروس جعلهم أكثر عرضة عند دخول المدارسوأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة، أن عدم تعرض الأطفال للفيروس في سنواتهم الأولى بسبب العزل أثناء الجائحة، جعلهم أكثر عرضة عند دخول المدارس.
وأكد عبد الغفار أن هناك تنسيقا مستمرا مع وزارة التربية والتعليم، مشدداً على أن الحل ليس في إغلاق المدارس، بل في اتباع القواعد الصحية.
أهمية لقاح الإنفلونزاواختتم متحدث وزارة الصحة حديثه بالتأكيد على أهمية لقاح الإنفلونزا هذا العام، والعودة لبعض العادات الصحية السليمة التي اكتسبها المواطنون خلال الجائحة لتجنب مضاعفات الفيروسات الموسمية.
اقرأ أيضاً«الصحة العالمية»: منطقة الشرق الأوسط مازالت تواجه فجوة كبيرة في نسب العلاج من الإيدز
هل عادت كورونا؟.. متحدث الصحة يكشف حقيقة انتشار فيروس جديد
فيروس ماربورغ.. اعرف الأعراض وطرق الوقاية