#سواليف

قال #المرصد_الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي يشن منذ ساعات فجر الاثنين 8 تموز/يوليو الجاري، #حرب_ترهيب وتهجير قسري بحق #سكان مدينة #غزة وشمالها، ودفع بموجة نزوح قسرية أخرى ضخمة على وقع الهجمات العسكرية والغارات الشديدة التي يشنها هناك في إطار #جريمة_الإبادة_الجماعية التي ينفذها في القطاع منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي.


حوالي تسعة من كل عشرة أشخاص في القطاع أصبحوا #نازحون داخليًا عدة مرات.
ووثق الأورومتوسطي، نزوح عشرات آلاف من سكان غزة من مناطق متعددة في المدينة وقد أصبحوا في العراء بفرض الأمر الواقع من دون توفير أي ممرات للنزوح الآمن، أو مكانا آمن يلجؤوا إليه، في ظل تضارب التوجيهات الواردة في أوامر التهجير القسري التي يصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بالتزامن مع تواصل حرب التجويع والقتل العمدي والعشوائي المنهجية وواسعة النطاق ضد المدنيين الفلسطينيين في القطاع.

وأشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق عملية عسكرية بالتوغل البري في مناطق جنوب غربي مدينة غزة المكتظة بعشرات آلاف النازحين، وذلك بعد ساعات قليلة من طلبه من سكان أحياء “التفاح” و”الدرج” و”الشجاعية” شرقي المدينة، بالتوجه إلى تلك المناطق المستهدفة.

وقال المرصد الأورومتوسطي إنه بينما كان جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عزمه توسيع عمليته البرية إلى وسط مدينة غزة ليلة الأحد/الاثنين في حي الشجاعية الذي يتواجد فيه منذ أكثر من أسبوع، فإنه أصدر مع ساعات صباح يوم الاثنين أوامر تهجير قسرية ضد السكان من حييّ الدرج والتفاح، ليشن لاحقا عملية عسكرية أخرى، يبدو أنه خطط لتكون مباغتة في المناطق الغربية للمدينة.

مقالات ذات صلة يائير غولان: نحن في حرب طويلة بلا استراتيجية وبلا أهداف واضحة.. تم التخلي عن الشمال 2024/07/09

وذكر المرصد أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق عملية توغل بري وسط قصف مكثف بالصواريخ والقذائف في منطقة (الصناعة)، استهدف فيها على نحو مباشر المقر الرئيسي لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ومقرات عدة لجامعات مدمرة غرب غزة، وهو ما شكل تضاربا صارخا للتوجيهات التي أصدرها لعشرات آلاف من السكان المهجرين قسرا.

وفي وقت لاحق، عمد جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى الطلب من سكان مناطق واسعة في مدينة غزة بالإخلاء إلى مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، بما في ذلك إجبار طاقم المستشفى “الأهلي المعمداني” على الإخلاء تماماً، ما أخرج المستشفى الرئيسي الوحيد العامل في غزة منذ أشهر على الخروج من الخدمة.

وأعرب المرصد الأورومتوسطي عن بالغ قلقه إزاء تواتر التقارير عن عشرات القتلى والجرحى بفعل مباغتة الجيش الإسرائيلي النازحين قسرا من سكان مدينة غزة دون سابق إنذار، وتضارب توجيهات الإخلاء، خلال توغله بشكل مفاجئ في شرق مدينة غزة ومن ثم في الأحياء الجنوبية الغربية بالمدينة، تحت غطاء ناري كثيف استهدف طرقات ومنازل ومباني سكنية.

ووثق الفريق الميداني للأورومتوسطي، سلسلة غارات إسرائيلية بعشرات الأحزمة النارية وإطلاق القذائف المدفعية بالتزامن مع التوغل البري المستمر في مناطق واسعة من مدينة غزة ويتخلله حملات دهم وتفتيش واعتقالات تعسفية للمدنيين فضلا عن جرائم قتل عمدية يجرى توثيقها على مدار الساعة.

وأفاد سكان من حيي “الشجاعية” و”الدرج” بتلقيهم اتصالات هاتفية وتهديدات من جيش الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية تطلب منهم أولا التوجه إلى مناطق جنوب غرب مدينة غزة، قبل أن يتم الطلب منهم ابتداء من صباح اليوم التوجه إلى “المآوي الإنسانية” في مدينة دير البلح ما يثير المزيد من المخاوف من خطط الجيش توسيع عملياته البرية وتصعيد حرب التهجير القسري إلى مناطق وسط وجنوب القطاع التي تكتظ أصلا بأكثر من مليون ونصف ويعانون من أوضاع إنسانية كارثية بالغة التعقيد.

ووسط التضارب الذي وجد عشرات الآلاف النازحين من سكان مدينة غزة في خضمه، نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي بحدود الساعة التاسعة صباح يوم الاثنين، بيانا عن بدء “الفرقة 99” التابعة له عملية عسكرية في منطقة “الصناعة” بما فيها في مقر الأونروا الذي يقع في المنطقة، مشيرا إلى أنه “مع بداية النشاط دعا الجيش وحذر عبر مكبرات الصوت للمدنيين حول العملية في المبنى وأنه سيفتح ممرًا منظمًا لخروج المدنيين غير الضالعين من المنطقة”.

وأبرز المرصد الأورومتوسطي أن إسرائيل كانت ولا تزال تتبنى سياسة منهجية باستهداف المدنيين في قطاع غزة المحميين بموجب القانون الدولي الإنساني، أينما كانوا، وحرمانهم من أي استقرار ولو مؤقت في مراكز النزوح والإيواء، من خلال تكثيف قصف هذا المراكز على رؤوس النازحين داخلها، وتعمد تهجيرهم قسرا بشكل متكرر من منطقة إلى أخرى، واستهداف المناطق المعلنة كمناطق إنسانية.

وشدد المرصد الحقوقي على أن إسرائيل تتعمد بالقتل والتجويع فرض التهجير القسري على سكان قطاع غزة وتدمير كل مقومات الحياة الأساسية بما في ذلك استهداف مقرات الأمم المتحدة ومراكز الإيواء التابعة لها، واقتراف جرائم قتل جماعية فيها، التي تشكل كل منها جريمة دولية قائمة بحد ذاتها ومكتملة الأركان.

وجدد المرصد الأورومتوسطي على أن تتبع منهجية القصف الإسرائيلي يشير إلى وجود سياسة واضحة ترمي إلى نزع الأمان عن كل قطاع غزة وحرمان الفلسطينيين من الإيواء أو الاستقرار ولو لحظيًّا، من خلال استمرار القصف على امتداد القطاع والتركيز على استهداف مراكز الإيواء في مدارس ومقرات الأونروا.

وبحسب وكالة أونروا فإنه منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي، قصفت إسرائيل 190 منشأة أو أكثر من نصف منشآت الوكالة الدولية، بعضها تعرض للقصف عدة مرات، وبعضها بشكل مباشر، ونتيجة لذلك، قتل وأصيب آلاف المدنيين الفلسطينيين خلال سعيهم للبحث عن الأمان.

وتقدر الأمم المتحدة وشركاؤها بأن عدد النازحين داخليًا في قطاع غزة ارتفع من 1.7 إلى 1.9 مليون شخص، بمعنى أن حوالي تسعة من كل عشرة أشخاص في القطاع أصبحوا نازحون داخليًا عدة مرات. وكان النزوح الجماعي مدفوعًا في الغالب بأوامر الإخلاء التي أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي، والتدمير الشامل للبنية التحتية الخاصة والعامة، وتقييد الوصول إلى الخدمات الأساسية، والخوف المستمر من الأعمال العدائية المستمرة.

وبناء على ما سبق، جدد الأورومتوسطي مطالبته لجميع الدول بتحمل مسؤولياتها الدولية بوقف جريمة الإبادة الجماعية وفرض العقوبات الفعالة على إسرائيل، ووقف كافة أشكال الدعم والتعاون السياسي والمالي والعسكري المقدمة إليها، بما يشمل التوقف الفوري عن عمليات نقل الأسلحة إليها، بما في ذلك تراخيص التصدير والمساعدات العسكرية، وإلا كانت هذه الدول متواطئة وشريكة في الجرائم المرتكبة في قطاع غزة، بما في ذلك جريمة الإبادة الجماعية.

كما حث المرصد الأورومتوسطي المحكمة الجنائية الدولية على الإسراع في إصدار مذكرات إلقاء القبض ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” ووزير الدفاع “يوآف غالانت”، وتوسيع دائرة التحقيق في المسؤولية الجنائية الفردية عن الجرائم المرتكبة في قطاع غزة لتشمل جميع المسؤولين عنها، وإصدار مذكرات قبض بحقهم، ومساءلتهم ومحاسبتهم، والاعتراف والتعامل مع الجرائم التي ترتكبها إسرائيل باعتبارها جريمة إبادة جماعية دون مواربة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المرصد الأورومتوسطي جيش الاحتلال حرب ترهيب سكان غزة جريمة الإبادة الجماعية نازحون جیش الاحتلال الإسرائیلی المرصد الأورومتوسطی فی قطاع غزة بما فی ذلک مدینة غزة فی القطاع من سکان

إقرأ أيضاً:

ما المساعدات التي دخلت قطاع غزة؟ ومن المستفيد منها؟

غزة- أعلن الجيش الإسرائيلي، أول أمس السبت، أنه بدأ بتوجيهات من المستوى السياسي سلسلة عمليات لتحسين الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة، بإسقاط المساعدات من الجو وتحديد ممرات إنسانية يسمح عبرها لقوافل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالتحرك الآمن بغرض إدخال المواد الغذائية والأدوية.

ويأتي الإعلان الإسرائيلي مع اشتداد التجويع الذي يعصف بأكثر من مليوني فلسطيني في غزة بعد مرور 5 أشهر على إغلاق إسرائيل المحكم لمعابر القطاع، ومنع دخول إمدادات الغذاء والدواء.

وتجيب الأسئلة التالية على تفاصيل التجويع التي يعيشها سكان غزة، وآليات إدخال المساعدات التي فرضتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وكميات المواد الغذائية التي يحتاجها القطاع يوميا.

كيف تعمقت المجاعة في قطاع غزة؟

منذ 2 مارس/آذار الماضي، أغلق الاحتلال الإسرائيلي جميع معابر قطاع غزة منقلبا بذلك على اتفاق التهدئة الموقع في 18 يناير/كانون الثاني، والذي نص على إدخال 600 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميا إلى قطاع غزة.

ومنذ ذلك الحين، اعتمد سكان القطاع على المواد الغذائية التي كانت لديهم، والتي بدأت تنفد تدريجيا من الأسواق، حتى انتشر التجويع بين السكان وظهرت عليهم علامات وأمراض سوء التغذية سيما مع نقص المواد الأساسية من مشتقات الحليب واللحوم والدواجن والخضراوات، كما طال المنع الأدوية ومستلزمات النظافة الشخصية.

وأدى التجويع إلى وفاة 133 فلسطينيا، بينهم 87 طفلا، حسب آخر إحصائية صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة، بعدما منع الاحتلال منذ ذلك الوقت -وحتى الآن- إدخال أكثر من 80 ألف شاحنة مساعدات ووقود.

كيف عادت المساعدات إلى غزة؟

في 27 مايو/أيار الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتماد آلية جديدة لتوزيع المساعدات تعتمد على "مؤسسة غزة الإنسانية" الممولة أميركيا ويديرها ضباط خدموا في الجيش الأميركي، وافتتحت نقطة توزيع في المناطق الغربية لـرفح التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي، ومن ثم أقيمت نقطة أخرى في ذات المدينة، وبعدها نقطة ثالثة في محور نتساريم وسط قطاع غزة الخاضع لسيطرة جيش الاحتلال أيضا.

إعلان

وأبقت المساعدات الأميركية سكان غزة في دوامة المجاعة، ولم تحدث تغييرا على واقعهم المعيشي الصعب لعدة أسباب:

تقام نقاط التوزيع في مناطق خطيرة "مصنفة حمراء" ويسيطر عليها الجيش الإسرائيلي. لا يوجد آلية معتمدة بتوزيع المساعدات، ويغيب أي قاعدة بيانات للقائمين عليها، وتترك المجال للجوعى للتدافع والحصول على ما يمكنهم، دون عدالة في التوزيع. يضع القائمون على هذه المراكز كميات محدودة جدا من المساعدات لا تكفي لمئات الأسر الفلسطينية، وتبقي معظم سكان القطاع بدون طعام. ساهمت مراكز التوزيع الأميركية بنشر الفوضى وتشكيل عصابات للسطو عليها ومنع وصول المواطنين إليها.  يتعمد الجيش الإسرائيلي إطلاق النار على الذين اضطروا بسبب الجوع للوصول إلى هذه المراكز، مما أدى لاستشهاد أكثر من 1100 فلسطيني من منتظري المساعدات، وأصيب 7207 آخرون، وفقد 45 شخصا منذ إنشائها، حسب وزارة الصحة بغزة. أغلقت المؤسسة الأميركية نقطتي توزيع خلال الأيام الماضية، وأبقت على واحدة فقط غربي رفح، مما فاقم أزمة الجوع.

وفي 28 مايو/أيار الماضي، أعلن جيش الاحتلال أنه سيسمح بإدخال المساعدات إلى غزة عبر المعابر البرية التي يسيطر عليها، وذلك عقب الاتفاق بين أميركا وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) القاضي بإطلاق سراح الجندي مزدوج الجنسية عيدان ألكسندر مقابل السماح بتدفق المساعدات للقطاع.

ومنذ ذلك الحين، لم يلتزم جيش الاحتلال بالاتفاق، وسمح بمرور غير منتظم وبعدد شاحنات محدود جدا عبر معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة، ومنفذ زيكيم شمال غرب القطاع، ومحور نتساريم وسط غزة، لكن الاحتلال:

يرفض وصول المساعدات إلى المخازن، ويمنع توزيعها عبر المؤسسات الدولية. يستهدف عناصر تأمين المساعدات بشكل مباشر، مما أدى لاستشهاد 777 شخصا، واستهداف 121 قافلة مساعدات منذ بداية الحرب. يريد البقاء على حالة الفوضى واعتماد المواطنين على أنفسهم في التدافع للحصول على القليل من الطعام، وفي معظم الأحيان يفشلون في ذلك. يستدرج المواطنين لمصايد الموت، ويطلق النار عليهم. جيش الاحتلال اعتمد خطة إسقاط المساعدات على أهل غزة (الفرنسية) ما الجديد الذي طرأ على إدخال المساعدات؟

بعد ارتفاع الأصوات المنادية بضرورة وقف تجويع سكان قطاع غزة والضغط الذي مارسته المؤسسات الدولية، والتحرك الشعبي سواء العربي أو الأوروبي الرافض لمنع دخول المواد الغذائية، أعلن الجيش الإسرائيلي، أول أمس السبت، السماح بإدخال المساعدات بما فيها تلك العالقة على الجهة المصرية من معبر رفح والسماح بمرورها عبر معبر كرم أبو سالم.

ورغم أن الاحتلال حاول إظهار أنه سمح لتدفق المساعدات بكميات كبيرة، إلا أن قراره جاء لامتصاص الغضب المتصاعد، وذلك ما تؤكده الكميات المحدودة جدا التي سمح بإدخالها إلى قطاع غزة، أمس، واقتصرت على 73 شاحنة فقط دخلت من معبر كرم أبو سالم جنوب قطاع غزة، ومنفذ زيكيم شماله، و3 عمليات إنزال جوي فقط بما يعادل أقل من حمولة شاحنتين.

من يستفيد من المساعدات الواردة لغزة؟

مع رفض الاحتلال الإسرائيلي عمليات تأمين وصول المساعدات إلى مخازن المؤسسات الدولية العاملة في قطاع غزة، وتعمده إظهار مشاهد الفوضى بين الفلسطينيين، يتجمع مئات الآلاف من المواطنين يوميا أمام المنافذ البرية التي تدخل منها المساعدات، وكذلك مراكز التوزيع الأميركية رغم خطورة ذلك على حياتهم، ويتدافعون بقوة على أمل الحصول على أي من المساعدات الواردة، ويضطرون لقطع مسافات طويلة مشيا على الأقدام في سبيل ذلك.

إعلان

وأفرزت هذه الحالة التي يعززها الاحتلال الإسرائيلي ظهور عصابات للسطو على المساعدات وبيعها في الأسواق بأسعار مرتفعة.

الجيش الإسرائيلي سيسمح بإدخال المساعدات العالقة بالجانب المصري (الفرنسية) ما كمية ونوعية المساعدات التي يحتاجها قطاع غزة لتجاوز المجاعة؟

تُقدر الجهات المختصة حاجة قطاع غزة من المساعدات بـ600 شاحنة يوميا، و500 ألف كيس طحين أسبوعيا، و250 ألف علبة حليب شهريا للأطفال لإنقاذ حياة 100 ألف رضيع دون العامين، بينهم 40 ألفا تقل أعمارهم عن عام واحد، مع ضرورة السماح بتأمينها ووصولها للمؤسسات الدولية بهدف توزيعها بعدالة على سكان القطاع، والسماح بإدخال البضائع للقطاع الخاص التي توفر جميع المواد والسلع التي يحتاجها الفلسطينيون يوميا.

مقالات مشابهة

  • الإجهاد الحراري.. جمال شعبان يحذر المواطنين من موجة الحر التي تضرب البلاد
  • صورة: 3 شهداء بينهم صحفي بقصف إسرائيلي على مدينة غزة
  • ميليشيات الحوثي تحرق منزل مواطن في الجوف بعد نهب ممتلكاته وتهجير أسرته بالقوة
  • بعد موجة الحر الشديد التي ضربت لبنان... كيف سيكون طقس الأيام المقبلة؟
  • باريس: اعتداءات المستوطنين سياسة ترهيب ممنهجة بحق الفلسطينيين
  • تحذير عاجل من الأونروا: احذروا الصفحات الوهمية التي تستهدف سكان غزة
  • 8 شهداء في قصف منزل في حي الزيتون جنوب مدينة غزة
  • الاحتلال يعيق حركة المواطنين شرقي مدينة قلقيلية
  • ما المساعدات التي دخلت قطاع غزة؟ ومن المستفيد منها؟
  • "الأورومتوسطي": مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة فاضحة