نائب إطاري:القوى السنّية تحتاج إلى (3) أشهر للاتفاق على حسم الرئاسة البرلمانية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
آخر تحديث: 8 يوليوز 2024 - 3:13 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد النائب عن كتلة الفتح النيابية معين الكاظمي، الاثنين ، ان الخلافات داخل البيت السني بشان الاتفاق على مرشح لمنصب رئاسة البرلمان مازالت معقدة رغم تدخل الرئيس التركي اردوغان ورئيس الحزب الديمقراطي مسعود البارزاني، متوقعا بان القوى السياسية السنية تحتاج مدة شهرين او اكثر للاتفاق .
وقال الكاظمي في تصريح صحفي، انه “بات من المؤكد لن تخصص رئاسة البرلمان المؤقتة جلسة لانتخاب رئيس جديد للمجلس مع بداية الفصل التشريعي الجديد الذي ستنتهي عطلته التشريعية يوم غد الثلاثاء”. واضاف ان “الخلافات داخل البيت السني بشان الاتفاق على مرشح لمنصب رئاسة البرلمان مازالت معقدة رغم تدخل الرئيس التركي رجب اردوغان ورئيس الحزب الديمقراطي مسعود البارزاني”. وتابع ان “القوى السياسية السنية تحتاج مدة شهرين او اكثر للاتفاق”، متوقعا “تأجيل الجلسة لمدة اطول لكون القوى السياسية السنية بحاجة لوقت طويل للاتفاق”. يذكر ان جميع قيادات القوى السياسية السنية عقدت الخميس من الاسبوع الماضي اجتماعاً في بغداد لحل أزمة انتخاب رئيس مجلس النواب، بحضور مسعود بارزاني.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: القوى السیاسیة السنیة
إقرأ أيضاً:
مصدر ينفي صلة رئاسة البرلمان برسالة مزورة بشأن إقالة سلطات تعز
نفى مصدر مسؤول في مكتب رئيس مجلس النواب، صحة مذكرة جرى تداولها في مواقع التواصل الاجتماعي تطالب المجلس الرئاسي بإقالة سلطات محافظة تعز.
وعبر المصدر المسؤول في بيان له نشره موقع مجلس النواب على الشبكة العنكبوتية، عن أسفه لما تداولته بعض مواقع التواصل الاجتماعي من رسالة مفبركة تحت مسمى (إقالة السلطة المحلية بمحافظة تعز).
واستغرب أن تنطلي مثل هذه التسريبات على تلك الوسائل التي تعلم أن أعمال مجلس النواب علنية وما يصدر عنه تعبر عنه وسائله الإعلامية وليس التسريبات المشبوهة.
وأكد المصدر نفيه لهذه الرسالة التي لم تصدر عن رئيس مجلس النواب وليس له صلة بذلك، مؤكداً أنها زورت بشكل فاضح، وذلك أمر ٌ معيب بأن ينسب لمؤسسة دستورية مثل هذه الأعمال والإساءة للآخرين، رغم التحفظات من قبل رئيس مجلس النواب كشخص على بعض أداء السلطات في محافظة تعز.
ودعا المصدر، وسائل الإعلام إلى تحري الدقة والمصداقية وعدم الجري وراء الإثارة التي لا تعبر عن الواقع وحقيقته.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات