احتفل دير القديس العظيم الأنبا أنطونيوس العامر بالبرية الشرقية بالبحر الأحمر فجر اليوم، بإنضمام ثلاثة من طالبي الرهبنة لمجمع رهبان الدير، بعد أن إجتازوا فترة الإختبار الرهباني المقررة بالدير، وكذلك رسامة أربعة  رهبان قسوس لدرجة القمصية.

شهدت الصلوات مشاركة خمسة من الآباء الأساقفة.

فإلى جانب  الأنبا يسطس أسقف ورئيس الدير شاركه في الصلوات:
-  الأنبا أنطونيوس | مطران الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى.


-  الأنبا دانيال | أسقف ورئيس دير الأنبا بولا بالبحر الأحمر.
-  الأنبا زوسيما | أسقف أطفيح والصف وتوابعها.
-  الأنبا أنيانوس | أسقف بني مزار والبهنسا وتوابعها.

والرهبان الجدد هم:
- الأخ موريس باسم الراهب مينا الأنطوني
- الأخ قزمان باسم الراهب قزمان الأنطوني
- الأخ سمعان باسم الراهب سمعان الأنطوني

وعقب صلاة الصلح، تمت صلوات منح درجة القمصية للآباء الأحباء:


- الراهب القمص نوح الأنطوني
- الراهب القمص دميان الأنطوني

 - الراهب القمص زخارياس الأنطوني
- الراهب القمص أندراوس الأنطوني

وتمت الرسامات في كنيسة القديس العظيم الأنبا أنطونيوس الآثريه.

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دير الأنبا أنطونيوس رسامة الأنبا انطونيوس الأنبا أنطونیوس

إقرأ أيضاً:

المتحدث باسم «اليونيسف» لـ«الاتحاد»: 600000 طفل خارج مقاعد الدراسة للعام الثاني

شعبان بلال (غزة) 

كشف المتحدث الإقليمي باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسف»، سليم عويس، عن أن 600 ألف طفل في غزة ما زالوا خارج مقاعد الدراسة للعام الثاني على التوالي، موضحاً أن النظام التعليمي في القطاع تعرض لدمار واسع، حيث تضررت أكثر من 95% من المدارس، و88% منها بحاجة لإعادة بناء أو ترميم، إضافة إلى وجود مخلفات متفجرة تعيق وصول الأطفال بشكل آمن.
وذكر عويس، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن «اليونيسف» وفرت مساحات تعلم مؤقتة استفاد منها أكثر من 178 ألف طفل، لكن ذلك لا يقترب من تغطية الاحتياج الكامل، مشدداً على أن عودة الأطفال إلى التعلم لن تكون ممكنة إلا بتوفير بيئة آمنة، وإدخال المواد التعليمية المقيدة، وإعادة بناء المدارس، وضمان استمرار وقف إطلاق النار. وأشار إلى أن التعليم هو أمل الأطفال الوحيد لاستعادة الإحساس بالحياة الطبيعية، منوهاً بأن أطفال القطاع يواجهون مستويات مرتفعة من الجوع والمرض ونقص الحماية، وهناك أكثر من طفل ما زال يُقتل يومياً منذ بدء الهدنة، وهو أمر غير مقبول إطلاقاً. وأفاد المسؤول الأممي بأن مئات الآلاف من الأطفال في غزة ما زالوا يعانون ظروفاً إنسانية شديدة القسوة رغم وقف إطلاق النار، موضحاً أن حجم المساعدات التي تمكنت «اليونيسف» وشركاؤها من إدخالها، بما في ذلك الغذاء والمواد الطبية ومواد المأوى، قد ازداد خلال الأسابيع الماضية، لكن الاحتياجات هائلة، والموارد المتاحة لا تزال بعيدة عن تلبية متطلبات حياة آمنة للأطفال. وشدد على ضرورة دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع من دون أي عوائق وبكميات كافية ومنتظمة عبر جميع المعابر، مؤكداً أن ذلك هو السبيل الوحيد للاستجابة للاحتياجات المتفاقمة للأطفال وأسرهم.

أخبار ذات صلة مصر وقطر تدعوان إلى سرعة تشكيل القوة الدولية في غزة البرلمان العربي يرحب بتجديد ولاية «الأونروا»

مقالات مشابهة

  • قداس الذكرى السنوية الثالثة لنياحة نيافة الأنبا داود أسقف المنصورة
  • قيادي في حماس : مستعدون لمناقشة تخزين أو تجميد السلاح
  • قيادي بحركة حماس: مستعدون لمناقشة تخزين أو تجميد السلاح
  • وضع حجر أساس كنيسة الفرسان الثلاثة بمدينة السادات | صور
  • رسامة قمصان جديدان بإيبارشية بورسعيد في عيد أبي سيفين
  • المتحدث باسم «اليونيسف» لـ«الاتحاد»: 600000 طفل خارج مقاعد الدراسة للعام الثاني
  • بعد فشل المحادثات.. قتلى باشتباكات «عنيفة» بين باكستان وأفغانستان
  • البابا تواضروس يواصل لقاءاته الرعوية في المقر البابوي بالقاهرة | شاهد
  • قداس ذكرى الأربعين لنيافة الأنبا أنطونيوس مرقس بمطرانية جنوب إفريقيا
  • معركة حضرموت معركة كل اليمنيين