الكيوي.. فاكهة مذهلة بفوائد صحية متعددة
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
فاكهة الكيوي، بجمالها الخارجي اللامع وطعمها اللذيذ، تعد واحدة من الفواكه الأكثر تحظياً بالشعبية والفوائد الصحية في العالم. تتميز هذه الفاكهة بتوفير مجموعة غنية من العناصر الغذائية الضرورية، التي تساهم في دعم صحة الجسم بطرق عديدة. من الفيتامين C الذي يعزز مناعة الجسم، إلى الألياف التي تحسن عملية الهضم، والمعادن مثل البوتاسيوم والكالسيوم التي تسهم في صحة القلب والعظام، تقدم فاكهة الكيوي استفادات صحية متعددة تجعلها خياراً مثالياً للإضافة إلى النظام الغذائي اليومي، وفيما يلي نقدم لك أهم فوائدها بالتفصيل.
1. غني بفيتامين C: يعزز مناعة الجسم ويساعد في مكافحة الالتهابات.
2. مصدر جيد للألياف: يساعد في تحسين عملية الهضم ويساهم في الشعور بالشبع.
3. يحتوي على الفيتامين E والفيتامين K: يساهم في دعم صحة القلب والأوعية الدموية.
4. مغذي بالبوتاسيوم: يساعد في الحفاظ على توازن السوائل في الجسم وضغط الدم.
5. منخفض السعرات الحرارية: يمكن استهلاكه كوجبة خفيفة صحية دون زيادة السعرات الحرارية.
6. مفيد لصحة الجلد: يساعد في تحسين مظهر البشرة وتأخير علامات الشيخوخة.
7. يحتوي على مضادات الأكسدة: تساعد في مكافحة الجذور الحرة وتقليل خطر الأمراض المزمنة.
8. مساهم في صحة العظام: بفضل احتوائه على الكالسيوم والمغنيسيوم.
تلك الفوائد تجعل من فاكهة الكيوي إضافة قيمة للنظام الغذائي اليومي بفضل تنوع فوائدها الصحية المتعددة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكيوي فاکهة الکیوی
إقرأ أيضاً:
فلكية جدة توضح حقيقة البقعة الوردية في سماء شمال غرب المملكة
جدة
شهدت سماء شمال غرب المملكة، مساء أمس، مشهدًا جويًا نادرًا أثار دهشة الأهالي، تمثَّل في ظهور بقعة وردية دائرية مضيئة، تزامنت مع لحظات ما بعد غروب الشمس، في ظاهرة غير مألوفة وثّقتها صور ومقاطع متعددة.
ووفقًا لتصريحات رئيس الجمعية الفلكية بجدة، المهندس ماجد أبو زاهره، فإن هذه الظاهرة تُسجَّل للمرة الثانية خلال فترة وجيزة، بعد رصد مماثل لها في 13 مايو الماضي، الأمر الذي يثير التساؤلات حول أسباب تكرارها ودلالاتها العلمية.
وأوضح أبو زاهره أن الصور التي التُقطت للبقعة الوردية أظهرتها بشكل واضح وثابت في موقعها، دون أن يصدر عنها أي صوت أو تغيّر في الشكل، قبل أن تبدأ في التلاشي تدريجيًا بعد دقائق من ظهورها.
وبيّن أن من بين التفسيرات العلمية المحتملة لمثل هذه الظواهر، وجود تجارب على ارتفاعات شاهقة في طبقات الغلاف الجوي العليا، باستخدام أبخرة من عناصر مثل الباريوم والسترونتيوم والأكسجين المؤين، والتي تضيء عند انعكاس ضوء الشمس المتبقي بعد الغروب، وتظهر بألوان متعددة تتغير بفعل الرياح.
كما لم يستبعد رئيس الجمعية أن تكون هذه الظاهرة ناتجة عن آثار احتراق صاروخ أو بقايا أقمار صناعية، أو سحب ناتجة عن انبعاث غازات مثل الهيليوم أو الهيدروجين في الطبقات العليا من الغلاف الجوي.