قريبا.. الإعلان عن الوظائف التي سيتم تعمينها بنسبة (100%) بين يناير 2025 وديسمبر 2027 تعمين 20% في قطاع النقل واللوجستيات، و31% في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات خلال 2024 تطبيق القيمة المحلية المضافة على الشركات التي سيسند لها مشاريع من الوزارة بأكثر من 3 مليون ريال عماني بداية من عام 2025 إلزامية الحصول على موافقة لجنة تنظيم سوق العمل بالوزارة، للتأكد من عدم توفر كوادر محلية قادرة على شغل بعض الوظائف.

إجراءات رقابية وتفتيشية لضمان التزام الشركات بنسب التعمين، ويشمل ذلك مراجعة دورية لتقارير التوظيف، وزيارات ميدانية بالتنسيق مع وزارة العمل؛ تبني مبادرة دعم أجور الموظفين العمانيين الجدد في بعض المهن التخصصية مبادرة لتعمين الوظائف الأكثر شغلا بالوافدين في قطاعي النقل واللوجستيات والاتصالات وتقنية المعلومات 20 إلى50% نسب التعمين المستهدفة في قطاع النقل واللوجستيات كمرحلة أولى بدء من العام 2025 إحلال العمانيين في الوظائف النوعية في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات؛ بنسبة تصل من 50 إلى 100% بحلول 2026 بهدف تعزيز المنظومة اللوجستية؛ ربط الأنظمة الإلكترونية في الوزارة؛ كمنصة "نقل" بالمنصات الحكومية الأخرى برامج تدريبية وتأهيلية للباحثين عن عمل من المواطنين، بهدف تطوير مهاراتهم الفنية والإدارية وضمان جاهزيتهم لسوق العمل  

مسقط - الرؤية

ضمن جهود وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات لحوكمة وتنظيم سوق العمل، وإيجاد فرص عمل للعمانيين في قطاع النقل واللوجستيات، وقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات لتحقيق أهداف رؤية عمان 2040، تعمل الوزارة على تنفيذ عدة مبادرات من شأنها تعزيز فرص العمل في القطاعين، وحوكمة التشغيل وإقرار السياسات اللازمة وستعلن قريباً عن بعض الوظائف المستهدف تخصيصها بالكامل للعمانيين بنسبة (100%) في مختلف القطاعات، وذلك بدءًا من يناير 2025 وحتى نهاية عام 2027م، بعد أن استيفاء الإجراء اللازم بشأنها بالتنسيق مع وزارة العمل، لتحقيق التوافق بين الوزارتين بالتشارك في مسار واحد لهذا الملف الهام بما يحقق توجهات ومبادرات ورؤى الحكومة.

 

خطط ومستهدفات

قامت الوزارة بتحديد مستهدفات التعمين السنوية حتى عام 2040، على أن يتم مراجعة تلك النسب بشكل مستمر من خلال الخطط التي وضعتها الوزارة للوصول للنسب المستهدفة، وجاءت مستهدفات الوزارة خلال العام 2024 لتعمين نسبة 20% في قطاع النقل واللوجستيات، وتعمين نسبة 31% في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات؛ وتستهدف الوزارة تعمين وظائف مهنية للمواطنين في القطاعين خلال الأعوام القادمة وحتى العام ٢٠٤٠ من خلال تطبيق عدد من السياسات والمبادرات المختلفة ومنها:

 

أولا: سياسات التشغيل:

يتطلب تحقيق أهداف التشغيل الاستراتيجي في قطاعي النقل واللوجستيات، والاتصالات وتقنية المعلومات سلسلة من السياسات والتدابير التنظيمية التي تركز على تعمين الوظائف وزيادة فرص العمل للمواطنين وقد ارتأت الوزارة وضع عدد من السياسات وأهمها:

 

تعمين بعض المهن: تهدف هذه السياسة لحصر عدد من المهن في قطاعي النقل واللوجستيات، والاتصالات وتقنية المعلومات على المواطنين فقط، مما يسهم في تعزيز القوى العاملة الماهرة المحلية.

 

 

التوظيف الإلزامي: ستقوم الوزارة بوضع حد أدنى لتوظيف العمانيين بما يتناسب مع نمو المهن المتعلقة بقطاعي النقل واللوجستيات، والاتصالات وتقنية المعلومات، وسيكون ذلك عبر تحديد نسب محددة لتوظيف العمانيين في مختلف الفئات الوظيفية. حوكمة تصاريح العمل: سيتم حوكمة منح تصاريح العمل للوظائف النوعية، بحيث يتطلب الحصول على "تصريح عمل" موافقة لجنة تنظيم سوق العمل بالوزارة، بالإضافة إلى التأكد من عدم توفر كوادر محلية قادرة على شغل هذه الوظائف، وستكون الأولوية في التوظيف للعمانيين.

 

الرقابة والتفتيش: ستعمل الوزارة بالتنسيق مع وزارة العمل على تنفيذ إجراءات رقابية وتفتيشية لضمان التزام الشركات بنسب التعمين، ويشمل ذلك مراجعة دورية لتقارير التوظيف، وإجراء زيارات ميدانية للتأكد من الامتثال مما يساهم في تعزيز الشفافية في سوق العمل.

 

اختبارات المستوى المهني: ستخضع العمالة الوافدة لاختبارات مهنية كمرحلة أولى للتأكد من كفاءتها قبل الحصول على تصاريح عمل، وسيتم في هذه المرحلة إعفاء المواطنين الباحثين عن عمل من هذه الاختبارات، مما يمنحهم الأفضلية في سوق العمل، ويعزز فرصهم الوظيفية.

 

مسميات المهن: ستقوم الوزارة بمراجعة وتحديث مسميات المهن لتتناسب مع التخصصات الأكاديمية والوظيفية الحديثة بالتنسيق مع الجهات الحكومية والجمعيات المهنية، مما يعزز من موائمة التعليم مع متطلبات سوق العمل.

 

دعم الأجور: تعمل الوزارة بالتنسيق مع وزارة العمل على تبني مبادرة دعم الأجور للعمانيين المنضمين حديثا لسوق العمل، وذلك في مهن متخصصة في مجال النقل واللوجستيات والاتصالات وتقنية المعلومات، مما يساهم في تعزيز تشغيل الكوادر والكفاءات الوطنية.

 

 التدريب والتأهيل: ستعمل الوزارة على تنفيذ برامج تدريبية وتأهيلية للباحثين عن عمل من المواطنين في قطاعي النقل واللوجستيات، والاتصالات وتقنية المعلومات، بهدف تطوير مهاراتهم الفنية والإدارية وضمان جاهزيتهم لسوق العمل، وسيتم تنفيذ تلك البرامج عن طريق الشراكة مع القطاع الخاص، والجمعيات المهنية عبر برامج تدريبية محددة مقرونة بالتوظيف.

 

 

ثانيا: مبادرة تعمين الوظائف النوعية

تستهدف هذه المبادرة إحلال الوظائف الأكثر شغلا بالوافدين في قطاعي النقل واللوجستيات والاتصالات وتقنية المعلومات بالكوادر العمانية المؤهلة.

تتراوح نسب التعمين المستهدفة في قطاع النقل واللوجستيات بين 20% وحتى 50% كمرحلة أولى ابتداء من العام 2025، ومن ثم سيتم رفع النسب سنوياً حتى الوصول إلى نسبة تعمين 100%، والوظائف المستهدفة هي في المجال البحري والجوي والنقل البري، وتشمل جميع الفئات الإدارية والتخصصية والوظائف المساندة، وقد تم تحديد تلك المهن بناء على تحليل بيانات العاملين بها.

أما في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات فتستهدف هذه المبادرة إحلال العمانيين في الوظائف النوعية في هذا المجال؛ وتتراوح نسب التعمين المستهدفة بين 50% وحتى 100% بحلول 2026.

 

ثالثا: مبادرات تنظيمية

تسعى الوزارة من خلال المبادرات التنظيمية إلى تكامل منظومة العمل في مجال النقل واللوجستيات والاتصالات وتقنية المعلومات بالتعاون مع الشركاء في القطاعين.

وعلى صعيد تعزيز المنظومة اللوجستية تعمل الوزارة بالتعاون مع الشركاء من القطاع اللوجستي على ربط الأنظمة الإلكترونية؛ ومنها على سبيل المثال ربط منصة نقل بالمنصات الحكومية الأخرى ذات العلاقة من أجل حوكمة بطاقات التشغيل وزيادة فرص العمل للعمانيين، ومبادرات تطبيق معيار توصيل الطعام والذي تم اعتماده سابقا من وزارة العمل، وسيتم تطبيقه عن طريق الجمعية العمانية للوجستيات، حيث ستكون مزاولة مهنة توصيل الطعام مرتبطة بالحصول على الترخيص من الجمعية.

وتعمل الوزارة على تنفيذ مبادرة العمل الحر في قطاعي النقل واللوجستيات، والاتصالات وتقنية المعلومات لإيجاد فرص عمل للعمانيين من خلال ربط بعض الأنشطة التي ترخصها هذه الوزارة بسجل العمل الحر.

كما تعمل الوزارة على تطبيق القيمة المحلية المضافة على الشركات المسند لها مشاريع الوزارة، حيث سيتم متابعة الشركات التي سيسند لها مشاريع بقيمة تزيد عن 3 مليون ريال عماني بداية من عام 2025م.

 

 

 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

هواوي تطلق الإصدار 8.5 من الحزمة السحابية في شمال أفريقيا

 شهدت قمة هواوي كلاود شمال إفريقيا 2025 التي استضافتها مصر إطلاق الإصدار 8.5 من حزمة هواوي السحابية (Huawei Cloud Stack 8.5) في منطقة شمال إفريقيا. حيث أعلن هو هانغ، المدير العام للأعمال الدولية في هواوي للحوسبة السحابية الهجينة، عن الإصدار الأحدث من حلول هواوي السحابية الهجينة في شمال إفريقيا، مشيرًا إلى القدرات المتقدمة لهذا الإصدار في مجال الحوسبة السحابية الهجينة والابتكار التكنولوجي الرائد. كما أكد هو هانغ على استراتيجية هواوي "عميل واحد، سحابة واحدة" التي تشكل أساس تطوير حلولها السحابية. يهدف الإصدار الجديد إلى تمكين الحكومات والشركات في شمال إفريقيا من استكشاف إمكانيات السحابة بشكل أوسع وتسريع التحول الرقمي والابتكار الذكي.

الإصدار 8.5 من حزمة هواوي السحابية في شمال إفريقيا: خطوة نحو آفاق جديدة

مع تسارع التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، يتزايد الاعتماد على السحابة. تعطي المؤسسات في شمال أفريقيا الأولوية بشكل متزايد لتوظيف التكنولوجيا المحلية والتكيف السريع مع أنظمة التكنولوجيا وفقًا لاحتياجات السوق الإقليمية، مما يجعل الحوسبة السحابية الهجينة الخيار الأمثل للبنية التحتية السحابية.

وقال هو هانغ: "التحول الرقمي رحلة طويلة مليئة بالتحديات، ولهذا صمّمنا الإصدار 8.5 من حزمة هواوي السحابية لتلبية المتطلبات الحيوية لعملائنا في شمال أفريقيا، لا سيما على صعيد الأمان، والمرونة، وقابلية التوسع. يقدم الإصدار الجديد أكثر من 120 خدمة سحابية جاهزة في شمال إفريقيا، تلبي احتياجات المؤسسات المتزايدة في مجالات السحابة الأصلية، وبحيرة البيانات (Data Lake)، وقدرات الذكاء الاصطناعي".

في إطار ريادتها في تكنولوجيا السحابة الهجينة، يوفر حزمة هواوي السحابية العديد من الابتكارات المتطورة، بما في ذلك إطار عمل 'العشر توحيدات' الذي يضمن إدارة فعّالة للموارد المتنوعة ودمج السحابات، مما يعزز من استراتيجية السحابة المتعددة. بالإضافة إلى ذلك، توفر حزمة هواوي السحابية أكثر من 50 حلاً صناعيًا مخصصًا تم تطويره بالتعاون مع شركائها وعملائها. ومن خلال هذه الحلول المبتكرة، تتبنى حزمة هواوي السحابية نهج 'عميل واحد، سحابة واحدة' في تطوير استراتيجيات الأعمال، مما يمكن العملاء في منطقة شمال أفريقيا من بناء واستخدام وإدارة سحبهم المخصصة بكفاءة أعلى وفاعلية أكبر.

تحقق السحابات الهجينة توازناً مثالياُ بين سيادة البيانات وكفاءة التكلفة وتبني التقنيات الجديدة، ومرونة الخدمات 

توفر حزمة هواوي السحابية Huawei Cloud Stack  للعملاء بيئة سحابية هجينة موحدة، وتقنيات سحابية أصلية، وابتكارًا مرنًا، إلى جانب مجموعة واسعة من الحلول المصمّمة لتناسب مختلف السيناريوهات.

إدارة متكاملة للموارد غير المتجانسة: إطار "عشر توحيدات" لتوحيد السحب والأنظمة تحت مظلة واحدة

• في خطوة تُعيد تعريف إدارة الموارد التقنية، تُقدّم منصة حزمة هواوي السحابية Huawei Cloud Stack  نموذجًا متقدمًا لإدارة البُنى التحتية السحابية، مرتكزة إلى إطار فريد يُعرف بـ "عشر توحيدات". يُزيل هذا الإطار الحواجز التقنية بين الخوادم الفعلية، والافتراضية، والسحب العامة والخاصة، موحدًا الكتالوجات التشغيلية وعمليات التشغيل والصيانة في منظومة واحدة سلسة وفعالة. كما تغطي نطاقًا واسعًا يشمل أكثر من خمس سحب عامة، وعشر سحب خاصة، فضلًا عن مجموعة من المنصات الافتراضية المتنوعة، مما يمنح المؤسسات مرونة غير مسبوقة في التوسع والتطوير.

• كما تستند Huawei Cloud Stack إلى منصة ManageOne، وهو نظام إدارة سحابي موحد يُشرف على دورة حياة جميع موارد تكنولوجيا المعلومات، ويُجنب الفرق التقنية عناء التنقل بين أنظمة تشغيل وإدارة متعددة. 

الاتحاد السحابي يوفر تجربة سحابة هجينة سلسة بين السحابة العامة والخاصة

تم تطوير حزمة هواوي السحابية Huawei Cloud Stack باستخدام نفس البنية التقنية لسحابة هواوي العامة، وتعتمد إطارًا مبتكرًا للاتحاد السحابي مما يتيح للمستخدمين مشاركة الحسابات والخدمات بسهولة، والوصول إلى أكثر من 200 خدمة سحابية، و3500 منتج من منتجات النظام الإيكولوجي المتاحة عبر سحابة هواوي.

كما تمنح هذه البنية التفاعلية المؤسسات قدرة مرنة على تنظيم الموارد، وإدارتها، ونشرها عبر مختلف البيئات السحابية، بما يضمن توزيعًا سلسًا للأعمال العامة على السحابة العامة، مع حماية البيانات الحساسة والعمليات الحرجة عبر السحابة الخاصة—لتحقيق أعلى مستويات الأمان والسيادة الرقمية دون التخلي عن كفاءة التكلفة والتوسع التقني.

عميل واحد، سحابة واحدة": تمكين العملاء لبناء قدرات رقمية مستقبلية

في إطار استراتيجيتها "عميل واحد، سحابة واحدة"، تمكّن حزمة هواوي السحابية العملاء من بناء قدرات رقمية متكاملة، تجمع بين البرمجيات المتطورة والأجهزة عالية الكفاءة، إلى جانب خدمات سحابية مبتكرة مدعومة بفرق تشغيل محترفة وحلول مصممة حسب سياق مختلف القطاعات.

وباعتماد منهجية "تكنولوجيا × خدمة × منظومة"، نجحت هواوي في تطوير أكثر من 50 حلاً متخصصًا لقطاعات حيوية تشمل الاتصالات، والتمويل، والحكومة، والطاقة—وذلك من خلال تقنيات موثوقة، وتكاليف تشغيلية محسّنة، ونماذج ابتكار قابلة للتوسّع.

تمنح هذه المنظومة المتكاملة المؤسسات مزايا تنافسية مستدامة وتساعدها على تحقيق إنتاجية رقمية أعلى، وفتح آفاق جديدة في استخدام الحوسبة السحابية كأداة استراتيجية للتحول والنمو.

تسريع تحوّل شركات الاتصالات في شمال إفريقيا إلى شركات تكنولوجية

يشهد قطاع الاتصالات العالمي، تحول مشغلي الاتصالات (Telecos) إلى شركات تكنولوجيا (Techcos). ويحدث نفس التحول في شمال إفريقيا، حيث تتعاون Huawei Cloud Stack مع أبرز شركات الاتصالات لدعم رحلتها الرقمية، من خلال تعزيز الكفاءة التشغيلية، وابتكار نماذج الأعمال، وتحقيق النمو المستدام.

وفي هذا السياق، صرح جوني ليف، المدير الفني للأعمال الدولية في هواوي السحابة الهجينة: “توفر Huawei Cloud Stack  قاعدة سحابية قوية، وخدمات سحابية شاملة، ومجموعة واسعة من الحلول المخصصة. بالنسبة لشركات الاتصالات، أطلقنا ستة حلول متخصصة، تشمل الحلول المالية (Fintech)، والتسويق عبر البيانات الكبيرة، وAICC، والهاتف السحابي، والتخزين السحابي، والكمبيوتر السحابي. نحن ملتزمون بمساعدة شركائنا على تحسين كفاءة الأعمال، والمنصات، والخدمات، وتمكينهم من خلق فرصًا جديدة للنمو.”

بناء سحابات وطنية قوية لدعم استراتيجيات ورؤى التحول الرقمي

تتبنّى الدول حول العالم نماذج رقمية متطوّرة ترتكز على البيانات والذكاء الاصطناعي، في سبيل تعزيز الخدمات العامة، وتسريع النمو الاقتصادي، وترسيخ البنية الرقمية الوطنية. وفي هذا الإطار، تُقدِّم حزمة هواوي السحابية Huawei Cloud Stack حلولاً سحابية متقدمة تشمل بنية تحتية موثوقة ومُؤمّنة، وقدرات موحّدة لتحليل البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتقنيات سحابية أصلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي.

تُمكّن هذه المنظومة المتكاملة الحكومات من بناء سحابات وطنية مرنة وآمنة، مصممة للتطوّر المستمر، بما ينسجم مع الاستراتيجيات الرقمية الوطنية، ويُسهم في تقديم خدمات عامة أكثر كفاءة وابتكارًا للمواطنين والشركات، ويعزّز أسس النمو الاقتصادي المستدام.

وفي إطار التزامها باستراتيجية "عميل واحد، سحابة واحدة"، تمضي حزمة هواوي السحابية Huawei Cloud Stack في توسعة تعاونها مع المزيد من العملاء والشركاء في شمال أفريقيا، بهدف بناء منظومة سحابية هجينة تتسم بالانفتاح، والموثوقية، والذكاء التشغيلي.

وبالاعتماد على الابتكار التكنولوجي والتطبيقات الواقعية، تمكّن المنصة العملاء من تحقيق إمكاناتهم الرقمية الكاملة، والانطلاق نحو مرحلة جديدة من التحول الرقمي المدعوم بتقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يعزز ريادة المنطقة في المشهد الرقمي العالمي.

طباعة شارك هواوى كلاود اى تى

مقالات مشابهة

  • 99 % نسبة إصلاح البنية الأساسية بطريق السُّلطان قابوس
  • 99 % نسبة إصلاح البنية الأساسية بطريق السلطان قابوس
  • رواتب تصل لـ8000 ريال.. وزير العمل يعلن عن وظائف جديدة بالسعودية
  • هواوي تطلق الإصدار 8.5 من الحزمة السحابية في شمال أفريقيا
  • القطيف.. جهود ميدانية وتقنية جديدة لخفض الحوادث المرورية
  • وداعا للورق.. الثورة الرقمية تعيد تشكيل الوظائف خلال الـ 3 سنوات الأخيرة
  • مدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية تفتتح 8 فروع جديدة ليصل عددها إلى 27 مدرسة
  • عاجل | العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في مأدبا
  • نائب رئيس الوزراء وزير النقل والاتصالات في الكونغو الديمقراطية يجتمع مع القائم بالأعمال القطري
  • عاجل |ولي العهد يؤكد أهمية تطوير قطاع التكنولوجيا وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص