أول تصريح للواء فرج البحسني بعد مغادرته حضرموت ووصوله عدن ”شاهد”
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أدلى عضو مجلس القيادة الرئاسي، ونائب عيدروس الزبيدي، اللواء فرج البحسني، بأول تصريح عقب مغادرته محافظة حضرموت، إلى العاصمة المؤقتة عدن.
وقال البحسني، إنه سعيد بوصوله إلى مدينة عدن، "المدينة التي عرفت بمقاومتها للجماعات الإرهابية والمتطرفة، وكسر شوكة الميليشيات الحوثية".
وأكد على "ضرورة مضاعفة اهتمام مجلس القيادة الرئاسي والمجلس الانتقالي الجنوبي" بالعاصمة المؤقتة عدن، نظرًا لحاجتها الماسة لاستعادة رونقها وجمالها، وتعزيز السلام والتنمية".
وكان المكتب الإعلامي للبحسني، قال في وقت سابق إنه وصل إلى عدن رفقة ناطق المجلس الإنتقالي الجنوبي وكان في استقبالهم محافظ عدن أحمد حامد لملس، والقيادي في الإنتقالي فضل الجعدي.
اقرأ أيضاً البحسني يصل العاصمة اليمنية بعد أيام من زيارته لحضرموت الكشف عن مستجدات جريمة قتل فتاة المركز التجاري بعدن شاهد فرحة الأهالي في عدن عقب الحكم بإعدام قاتل الطفلة حنين البكري (فيديو) بالفيديو: منطوق الحكم النهائي بحق قاتل الطفلة حنين البكري.. والسماح للمتهم بالطعن فيه أول تعليق لوالد الطفلة حنين البكري بعد صدور حكم نهائي بإعدام القاتل (فيديو) عاجل: صدور الحكم النهائي بشأن قاتل الطفلة حنين البكري في عدن الريال اليمني يعاود الانهيار أمام العملات الأجنبية قوات الانتقالي تقتحم منزل قائد بارز في الحراك الجنوبي بعدن للمرة الثانية درجات الحرارة المتوقعة في مختلف المحافظات اليمنية اليوم الإثنين خبير عسكري: إطاحة وشيكة باللواء البحسني بعد تحديه للسعودية وتلويحه بالتمرد في حضرموت البحسني يجدد رفضه للمجلس الوطني الحضرمي ويطرح البديل لأبناء المحافظة إنطلاق منافسات المربع الذهبي للدوري التصنيفي لكرة السلة بعدنوتأتي زيارة البحسني إلى عدن، بعد أيام من زيارة لمحافظة حضرموت، التقى فيها قيادات في السلطة المحلية ومجلس حضرموت الجامع.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: الطفلة حنین البکری
إقرأ أيضاً:
الكرملين: بوتين سيستقبل ويتكوف قبل مغادرته إلى الهند
أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، اليوم الأحد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيستقبل المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف قبل سفره إلى الهند في 4 ديسمبر المقبل.
وردا على سؤال حول التقارير التي تفيد بأن ويتكوف سيزور موسكو قبل يوم الخميس وهو الموعد المقرر لمغادرة الرئيس الروسي إلى الهند، قال المتحدث باسم الكرملين إن بوتين سيستقبل ويتكوف قبل سفره إلى الهند، وذلك لمناقشة خطة السلام الأمريكية.. حسبما ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية.
وكانت الرئاسة الروسية قد تلقت، أمس الجمعة، مقترح السلام الأمريكي بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا.
وفي السياق، نقلت شبكة إكسيوس الأمريكية أن مسؤولين أمريكيين وأوكرانيين سيعقدون مفاوضات اليوم في مدينة ميامي الأمريكية قبل أن يتوجه مبعوثو الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى العاصمة الروسية موسكو للقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين، وذلك بحسب مسؤولين من الولايات المتحدة وأوكرانيا.
وتعمل الولايات المتحدة وأوكرانيا على وضع اللمسات النهائية على التفاهمات المتعلقة بخطة السلام الأميركية، والتي خضعت لتعديلات كبيرة خلال أيام من المحادثات لجعلها أكثر قبولا من جانب كييف.
وتشير الخطة الأميركية إلى ضرورة أن تقدم أوكرانيا تنازلات إقليمية لموسكو، وأن تخفض حجم جيشها إلى النصف وأن تمنح واشنطن 50% من أرباح إعادة الإعمار.
وعلى الصعيد آخر، قال بيسكوف، إن موقف الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي يتدهور يومًا بعد يوم، سواء داخل أوكرانيا أو على خطوط المواجهة، وذلك تعليقا على تفتيش منزل مدير مكتب زيلينسكي، أندريه يرماك، مشيرا إلى أن الوضع في أوكرانيا صعب للغاية وفي الواقع فضيحة الفساد هذه تهز النظام السياسي في البلاد من كل حدب وصوب.
مندوب مصر بالجامعة العربية: المجتمع الدولي مسئول عن توفير الحماية للفلسطينيين
أكد السفير محمد سمير مندوب مصر الدائم لدى جامعة الدول العربية أن مسؤولية المجتمع الدولي تجاه الفلسطينيين لا بد أن تتجاوز حدود التضامن اللفظي إلى إجراءات عملية ملموسة، تشمل توفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين في مختلف الأراضي المحتلة، ووقف جميع الأنشطة الاستيطانية ومحاولات الضم الصامت، وإلزام كافة الأطراف باحترام القانون الدولي الإنساني، وإطلاق عملية سياسية ذات مصداقية تفضي إلى تسوية نهائية عادلة وشاملة، فضلًا عن دعم جهود إعادة إعمار قطاع غزة، وتمكين أهل القطاع من استعادة مقومات الحياة الإنسانية الكريمة.
وقال السفير محمد سمير - في كلمته خلال فعالية اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني بالجامعة العربية اليوم الأحد - إن هذا اليوم يحمل دلالات سياسية وأخلاقية عميقة، ويذكرنا بأن قضية فلسطين - رغم مرور العقود - لا تزال جرحًا مفتوحًا في ضمير الإنسانية، وشاهدًا على إخفاق المجتمع الدولي في إنصاف شعب ما زال محرومًا من حقوقه غير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو من عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أن الكارثة الإنسانية في قطاع غزة استحوذت على اهتمام العالم أجمع، لما شهدته من دمار بالغ، ومعاناة إنسانية لا تطاق، وظروف معيشية تفتقر إلى الحد الأدنى من متطلبات الحياة الكريمة. غير أن مأساة الشعب الفلسطيني، في جوهرها، أعمق من أن تختزل في غزة وحدها.
وتابع: "وفي الضفة الغربية والقدس الشرقية، تتواصل ممارسات ترقى إلى ما يمكن وصفه بضم فعلي صامت، ينفذ على نحو تدريجي ومنهجي، عبر تمديد الحدود الإدارية للمستوطنات، والتوسع المطرد في الأنشطة الاستيطانية، وشرعنة البؤر الاستيطانية غير القانونية، وإصدار تراخيص بناء جديدة داخلها، بما يؤدي إلى تفتيت الجغرافيا الفلسطينية، وتقويض أسس قيام دولة مستقلة قابلة للحياة.