سعر ومواصفات بيجو 3008 موديل 2024.. الأفضل في فئتها
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تعد سيارة بيجو 3008 موديل 2024 من أكثر السيارات الـSUV في السوق المصري للسيارات، وتأتي للسوق المصري عبر 4 فئات من التجهيزات المختلفة.
وتستعرض «الأسبوع»، سعر ومواصفات سيارة بيجو 3008 موديل 2024، وذلك عبر خدمة متميزة تقدمها لكم في عالم السيارات عبر الضغط على الرابط هنـــــــا.
تأتي السيارة بمحرك تيربو رباعي الأسطوانات، سعة 1600 سي سي، بقوة 165 حصاناً، وعزم دوران 240 نيوتن/متر، ويقترن المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي، ويبلغ متوسط استهلاك السيارة من الوقود نحو 6 لترات لكل 100 كم، وتعتمد السيارة على نظام الدفع الأمامي للعجلات.
وتحتوي سيارة بيجو 3008 على كماليات مميزة ومنها زر تشغيل وإيقاف المحرك، ومكيف هواء أوتوماتيكي مع وجود مخرج للمقاعد الخلفية، ومرآه ذاتية التعتيم، ومرايا جانبية كهربائية مزودة بخاصية التسخين، بالإضافة إلى نظام ترفيهي مكون من بلوتوث، ومكبرات صوتية، ومدخل USB، وشاشة وسائط تعمل باللمس مقاس 8 بوصة تدعم توصيل الهواتف المحمولة عبر التطبيقات الذكية أبل كاربلاي وأندرويد أوتو، وشاحن لاسلكي.
تأتي السيارة لسوق السيارات المصري عبر 4 فئات من التجهيزات، وجاءت أسعارهم كالتالي:
- الفئة الأولى جاءت بسعر مليون و960 ألف جنيه.
- الفئة الثانية جاءت بسعر 2 مليون و100 ألف جنيه.
- الفئة الثالثة جاءت بسعر 2 مليون و270 ألف جنيه.
- الفئة الرابعة جاءت بسعر 2 مليون و280 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًأسعار ومواصفات سيارة تويوتا كورولا 2024
سعر سيارة دايو ماتيز موديل 1999 في سوق السيارات المستعملة
شانجان تطلق سيارة تشيوان A05 الـ «فيس ليفت».. تعرف على مواصفاتها وإمكانياتها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيجو 3008 أسعار بيجو 3008 موديل 2024 بيجو 3008 موديل 2024 سعر بيجو 3008 مواصفات بيجو 3008 مواصفات بيجو 3008 موديل 2024 ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
لن تُبنى عُمان بالتقوقع
◄ الانفتاح بوابتنا لتحقيق فرص عديدة من التكامل والاندماج والتفاعل مع عوالم جديدة تضمن التطور الشامل
خلفان الطوقي
تميَّزت عُمان مُنذ زمن طويل بتاريخها العريق وبهجراتها غربًا وشرقًا، صفحات عديدة مضيئة، وأهم هذه الإضاءات هي هجرات العُمانيين طلبًا للرزق والمعرفة، وبذلك انتجت تنوعًا فكريًا متقدمًا، ومزيجًا من الثقافات المنسجمة مع بعضها البعض.
ما دعاني لكتابة هذا المقال، ظهور فئة في المجتمع تتخوَّف من كل شيء، وتحكم على كل شيء دون معرفة أو تفحيص أو تحليل، ثم تتبنى مواقف متشددة، وتتناقل الأخبار السلبية والشائعات واللغط الإلكتروني بكل أشكاله وألوانه، وما يُفاقم الوضع أن هذه الفئة تدعو للانغلاق والتقوقع والانعزال والجمود دون معرفة عواقب ذلك!
لا تدري هذه الفئة أن الانغلاق لن ينتج لعُمان إلّا عواقب مؤلمة على المجتمع؛ فالانطواء لن يجلب لنا الفرص التجارية أو الآفاق الاستثمارية الرحبة، وما ينطبق على الفرد سوف يتحول إلى سلوك جمعي بعد حين.
لذلك الحذر واجب من الآن، إذا ما تُرك مجال واسع لهذه الفئة أن تنشر أفكارها المنغلقة قبل أن تتفشى في المجتمع، وعلى الرغم من حرية اتخاذ القرار فيما يناسبك كفرد، إلّا أن المِقوَد يجب أن يُمسك به العقلاء والحكماء وأصحاب الخبرة التراكمية والمعرفة الواسعة والتجارب العملية الناضجة والناجحة.
هؤلاء يمكنهم دعم متخذي القرارات والمُشرِّعين؛ لأنهم يعلمون أنَّ الانفتاح سوف يفتح لهم آفاقًا عديدة، ويخلق لهم فرصًا وظيفية إضافية، ويجذب لهم استثمارات ضخمة، ويُبعدهم عن الهواجس الوهمية، والتخوُّف المُبالغ فيه في كل خبر جديد، ويمنع عنهم زعزعة الثقة الفردية والمجتمعية.
لا ريب أن الانفتاح هو ما سوف يضمن فرصًا عديدة من التكامل والاندماج والتفاعل مع عوالم جديدة تضمن التطور الشامل في التشريعات والقوانين والتجويد المستمر للمنتجات والخدمات الذي يأتي بالتطور المستدام في جودة انماط الحياة، ومواكبة العالم المتقدم، واقتناص الفرص أينما وجدت، وفتح آفاق التعاون مع الغير للمصلحة العُليا لبلدنا، فعُمان لم ولن تُبنى بالتقوقع.
رابط مختصر