المملكة تنتج 89.5 ألف طن من المانجو سنويًا
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
الرياض : البلاد
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة، أن المملكة حققت نسبة اكتفاء ذاتي من فاكهة المانجو بلغت (68%)، بإنتاج سنوي تجاوز (89.5) ألف طن، وذلك من خلال زراعة المانجو في عدة مناطق على مساحة تُقدر بنحو (6,966) هكتارًا.
وأوضحت الوزارة ضمن حملة “موسم حصادها” التي أطلقتها لنشر المعرفة بالمنتجات الزراعية، وزيادة التوعية بالخيارات المتنوعة للفواكه الموسمية ورفع كفاءة منظومة تسويق الفواكه المحلية لدعم المزارعين المحليين؛ أن منطقة جازان تصدرت بإنتاج سنوي بلغ (60,026) طنًا، تليها منطقة مكة المكرمة بإنتاج يبلغ (17,915) طنًا، ثم منطقة المدينة المنورة بإنتاج بلغ (4,505) أطنان، ومنطقة عسير بإنتاج (2,845) طنًا، بينما يبلغ إنتاج منطقة تبوك (2,575) طنًا، وإنتاج الباحة (912) طنًا، وإنتاج منطقة نجران (347) طنًا، وإنتاج الشرقية (198) طنًا، والرياض (117) طنًا، والقصيم (60) طنًا.
وأشارت الوزارة أن فاكهة المانجو من المحاصيل الاستوائية ذات المردود الاقتصادي العالي في المملكة، وفصل إنتاجها يستمر من أبريل حتى أغسطس، حيث تنتج المملكة أكثر من عشرين نوعًا مختلفًا من المانجو، تشمل أصناف: تومي أتكينز، كيت، كنت، الفونس، سكري، الزبدة، الهندي، الجلن، لانجرا، الجولي، سنتيشن، فجر كلاند، السمكة، عويس، تيمور، ناعومي، فلنسيا، عيون المها، الزل، بالمر، تايلندي، وبريبو، لافتةً النظر إلى أن المانجو تمتاز بالعديد من الفوائد الصحية؛ فهي غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف، كما تعمل على تعزيز صحة الجهاز الهضمي وصحة القلب، وتقوي المناعة، وتقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع مرض السرطان، وتخفض الإصابة بفقر الدم، وهي كذلك مفيدة لصحة الجلد، وصحة العيون.
يذكر أن حملة “موسم حصادها” تستهدف التعريف بالأنواع المتعددة للفاكهة المحلية وأوقات وفرتها في المواسم المختلفة على مدار العام؛ لتحقق العديد من الأهداف التي تدخل ضمن سياسة الوزارة لتعزيز إنتاج واستخدام الناتج المحلي، ورفع معايير جودته وسلامته، ونشر المعرفة بالمنتجات الزراعية، وزيادة التوعية بالخيارات المتنوعة للفواكه الموسمية التي تنعم بها المملكة؛ فضلًا عن رفع كفاءة منظومة تسويق الفاكهة المنتجة محليًا في موسم إنتاجها لدعم المزارعين المحليين وزيادة نسبة عوائدهم المالية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: السعودية المانجو جازان فاكهة المانجو فواكه
إقرأ أيضاً:
العربية للتصنيع تنتج سيارة جديدة بنموذجين بإجمالي 240 ألف عربية.. تفاصيل
وقعت الشركة "العربية الأمريكية للسيارات" المملوكة لـ الهيئة العربية للتصنيع شراكة مع مجموعة "ستيلانتس" الفرنسية العالمية، على إنتاج 7 الاف سيارة "سيتروين C4X" سنويا محليا لمدة 4 سنوات.
تعاون مع "ستيلانتس" الفرنسيةتجري الهيئة العربية للتصنيع، حاليا إنتاج سيارة جديدة بالتعاون مع مجموعة "ستيلانتس" الفرنسية، على أن يبدأ الإنتاج نهاية عام 2026 بإجمالي 240 ألف سيارة، حيث تعمل الهيئة على اصدار فئتين من السيارة.
حرصت "العربية للتصنيع" على تعزيز نسب التصنيع المحلي وتوطين الصناعة، وزيادة التصدير بما يسهم في خفض فاتورة الاستيراد وتوفير العملة الأجنبية، دعماً للاقتصاد الوطني، فضلا عن تعزيز التعاون مع شركات القطاع الخاص، محليًا ودوليًا، دعماً لإستراتيجية الدولة الهادفة إلى توطين صناعة السيارات.
استراتيجية شاملة وزيادة معدلات التصديرتعمل الهيئة العربية للتصنيع، وفقً لاستراتيجية شاملة تهدف لتعميق التصنيع المحلي، وزيادة معدلات التصدير، ورفع القدرات التصنيعية والتكنولوجية لمصانعها، إلى جانب التعاون مع القطاع الخاص لإقامة مشروعات مشتركة بإستغلال ما تمتلكه الهيئة من إمكانات صناعية متطورة.
أول إنتاج لسيارة "سيتروين C4X"أول إنتاج لسيارة "سيتروين C4X" في مايو شهر الماضي، وتم عرضها في السوق وبيع منها 142 سيارة حتى الآن، "سيتروين C4X" متاح منها نموذجين، الأول سعرها 1.2 مليون جنيه، والثاني 1.5 مليون جنيه، بكافة الكماليات.
إنتاج 7 الاف سيارة سنوية سيتروين C4Xفي نفس السياق، كشف اللواء أ.ح مهندس مختار عبد اللطيف رئيس الهيئة العربية للتصنيع، عن تفاصيل إنتاج 7 الاف سيارة سنوية سيتروين C4X محلية التصنيع لمدة 4 سنوات ليكون المجموع الكلي 260 ألف سيارة.
وأكد "عبد اللطيف" خلال تصريحات له، أن "سيتروين C4X" هي سيارة فرنسية المنشأ، وأصبحت الآن "فرنسية - مصرية" لان نسبة المكون المصري بها حاليا 45%، وهناك توجيهات من الرئيس السيسي بزيادة نسبة التصنيع المحلي تدريجيا.
وأوضح رئيس الهيئة العربية للتصنيع، أن الهيئة تعمل الآن على نقل التكنولوجيا وتوطين الصناعة في مصر وزيادة نسبة المكون المحلي، مشيرا إلى أن سيارة "سيتروين C4X" متاح منها فئتين الأولى سعرها 1.2 مليون جنيه، والثانية 1.5 مليون جنيه، بكافة الكماليات.
وأشار إلى أنه تم إنتاج السيارة في مايو شهر الماضي، وتم عرضها في السوق وبيع منها 142 سيارة حتى الآن، موضحا أن السيارة تتميز إنها أوروبية المنشأ، وسعرها منافس للمستهلك، وهي مطلوبة في سوق السيارات الأوروبي.
توطين الصناعة في مصرونوه إلى أن السيارة صنعت أول مرة العام الماضي 2024 في أسبانيا، وهذه المرة في أسبانيا ومصر في مصانع الهيئة العربية للتصنيع بالشركة العربية الأمريكية للسيارات "AAV"، وذلك بهدف توطين الصناعة في مصر.
وأضاف أن الرئيس السيسي عينه ثاقبة، وطالب بزيادة نسبة المكون المحلي للسيارات التي تصنع داخل شركات الهيئة العربية للتصنيع، موضحا أن مراكز الخدمة متوفرة في الشركة العربية الامريكية للسيارات، بجانب الوكيل الخاص بها.
سيارة مصرية جديدة متاحة بنموذجينولفت إلى أنه سيكون هناك سيارة جديدة متاحة بنموذجين الأول سيدان والثاني رياضية suv نهاية 2026، ويتنج منها 240 ألف سيارة خلال 5 سنوات، مؤكدا أنه لن تتوفر هذه السيارة إلا في السوق المصري فقط، حصريا للدولة المصرية المتمثلة في الشركة العربية الأمريكية للسيارات "AAV".