انطلاق أولمبياد باريس بمشاركة عربية.. تعرف إلى أبرز 10 من نجومه
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
تنطلق منافسات كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية في باريس، مساء الأربعاء، بمشاركة 16 منتخبا أولمبيا، بينهم 3 منتخبات عربية.
وتشارك منتخبات مصر والمغرب والعراق، في منافسات كرة القدم في أولمبياد باريس 2024، وعين كل منهم على تحقيق أول ميدالية في كرة القدم عبر التاريخ.
وتشارك المنتخبات بلاعبين دون سن 23 عاما، وفقا للقوانين الأولمبية، ولكن يسمح لكل منتخب باستخدام 3 لاعبين دون سن محدد.
وسيشارك في البطولة عدد من النجوم العالميين، هنا أبرزهم:
محمد النني (نادي أرسنال ومنتخب مصر الأولمبي).
خوليان ألفاريز (نادي مانشستر سيتي ومنتخب الأرجنتين الأولمبي).
نيكولاس أوتاميندي (نادي بنفيكا ومنتخب الأرجنتين الأولمبي).
أشرف حكيمي (نادي باريس سان جرمان ومنتخب المغرب الأولمبي).
ميشيل أوليسيه (نادي بايرن ميونيخ ومنتخب فرنسا الأولمبي).
ألكسندر لاكازيت (نادي ليون ومنتخب فرنسا الأولمبي).
نابي كيتا (نادي فيردر بريمن ومنتخب غينيا).
سفيان رحيمي (نادي العين ومنتخب المغرب الأولمبي).
باو كوبارسي (نادي برشلونة ومنتخب إسبانيا الأولمبي).
أيمن حسين (نادي الخور ومنتخب العراق الأولمبي).
المصدر: عين ليبيا
إقرأ أيضاً:
الأردن يستضيف مؤتمرًا إقليميًا لتعزيز الالتزام بالقانون الدولي الإنساني بمشاركة عربية واسعة
صراحة نيوز- عقدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بالشراكة مع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، اليوم الخميس، مؤتمرًا إقليميًا رفيع المستوى في منطقة البحر الميت، بهدف تعزيز الالتزام بالقانون الدولي الإنساني، وذلك بمشاركة الأمناء العامين لوزارات الخارجية في الدول العربية.
ويأتي المؤتمر ضمن المبادرة العالمية لدعم القانون الدولي الإنساني، التي تشترك في قيادتها كل من الأردن والبرازيل والصين وفرنسا وكازاخستان وجنوب إفريقيا، بالشراكة مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في إطار مسعى دولي لتجديد الالتزام بقوانين الحرب ودفعها إلى مقدمة الأولويات السياسية، في ظل وجود ما يقارب 130 نزاعًا مسلحًا حول العالم.
وأكد المشاركون أن التحديات الإنسانية المتصاعدة في مناطق عدة مثل غزة والسودان وميانمار وأوكرانيا، وما تخلفه من معاناة واسعة، تفرض ضرورة تعزيز احترام القانون الدولي الإنساني، ولاسيما ما يتعلق بحماية المدنيين والبنى التحتية الحيوية والمنشآت الطبية أثناء النزاعات.
وأشار الحضور إلى الدور المحوري الذي تضطلع به المملكة في هذا الجهد العالمي، بوصفها مركزًا إقليميًا للحوار الاستراتيجي ومنصة لتنسيق الجهود الرامية إلى تعزيز الضمانات القانونية والعملياتية لحماية المدنيين. كما أكدوا أن استضافة الأردن أعمال المؤتمر تعكس التزامه بالدبلوماسية الإنسانية وبالشراكة طويلة الأمد مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
ويهدف المؤتمر إلى توفير مساحة حوار سياسي وتقني بين ممثلي وزارات الخارجية العربية والخبراء المتخصصين في القانون الدولي الإنساني، لبحث الخطوات اللازمة لتعزيز الامتثال للقانون، ومناقشة أبرز التحديات التي تواجه حماية البنى التحتية المدنية والمستشفيات خلال النزاعات، ضمن إطار المبادرة العالمية للقانون الدولي الإنساني.
كما استعرض المشاركون التوصيات الأولية للمشاورات السابقة التي عُقدت خلال العام الجاري حول حماية البنى التحتية المدنية والمنشآت الطبية، وبحثوا الآليات الممكنة لتعزيز التعاون والعمل المشترك في المرحلة المقبلة.
ويُعد هذا المؤتمر محطة مهمة في تعزيز الشراكة بين الأردن والدول العربية واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وتأكيدًا على المسؤولية الجماعية في حماية الإنسان أثناء النزاعات المسلحة